النهار
السبت 15 نوفمبر 2025 10:09 مـ 24 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
وزير الصحة لـ”النهار”: مصر تمضي بخطى ثابتة نحو تحقيق الاكتفاء الدوائي والمعدات الطبية محليًا تكريم عالمي ومحلي لوحدة طب الأسرة بدراجيل بعد فوزها بالمركز الأول جمهوريًا في اعتماد منشآت ”جهار” تموين القليوبية تضبط طن ونصف “عجين مجهول” في شبين القناطر خبير ضريبي يطالب باستخدام الذكاء الاصطناعي في الفحص الضريبي موسوعة جديدة تعيد بناء الوعي المصري.. إطلاق المرجع في تحديات الهوية كأول عمل موسوعي شامل منذ سليم حسن الإسكندرية للفيلم القصير: المشاركة في مهرجان القاهرة يوسع شبكة التواصل مع صُنّاع السينما في المنطقة والعالم جامعة أسيوط تطرح 15 وحدة سكنية جديدة وتطلق نظاماً إلكترونيًا للتقديم لأول مرة جامعة طنطا تستضيف مؤتمر الأطباء المقيمين.. إشادة بقانون الحماية الطبية وتأكيد دور التحالف في تطوير خدمات الدلتا ”الخطيب” و”حسن مصطفى” في ضيافة ”مصيلحي” وزيرالثقافة ومحافظ الإسكندرية يفتتحون فرع أكاديمية الفنون بالإسكندرية ..غدا الأحد “بلطجة على السوشيال”.. سقوط متهم صور مقاطع تحريضية لتحقيق المشاهدات بشبرا الخيمة لحق بابنه من شدة الحزن.. وفاة والد شاب قتله آخر بطعنات آلة حادة في شوارع قنا

صحافة عالمية

إيفانكا ترامب بين المرشحين لرئاسة البنك الدولى خلفا ليونج كيم

كشفت صحيفة فايننشال تايمز، البريطانية، أن إيفانكا ترامب، ابنة الرئيس الأمريكى، بين الأسماء المرشحة لخلافة جيم يونج كيم، المستقيل حديثا من منصبه رئيسا للبنك الدولى.

 
وأوضحت الصحيفة بحسب مصادر تحدثت لها، السبت، أن وزارة الخزانة الأمريكية تلقت أسماء مرشحين محتملين لكيم، الذى سيغادر منصبه بنهاية يناير الجارى، بينها الابنة المقربة من الرئيس دونالد ترامب والتى تعمل مستشارا خاصا له.

وداومت الولايات المتحدة على اختيار رؤساء البنك الدولى دائما، غير أن الإجماع حول الدور الأمريكى كان قد تآكل عندما تم انتخاب يونج كيم فى 2012. إذ جرى العرف على أن ترشح الولايات المتحدة رئيس البنك الدولى بينما ترشح دول أوروبا مدير صندوق النقد الدولى، ورغم ذلك، كانت هناك ضغوط، وقت تعيين كيم رئيسا للبنك الدولى، من الدول ذات الاقتصادات الناشئة لاختيار رئيس البنك من أى من هذه الدول.

وفى الداخل كان الرئيس الأمريكى واجه بالفعل، اتهامات بالمحسوبية لتعيين ابنته فى منصب مستشار خاص حتى أنها تقوم بدورها فى البيت الأبيض دون مقابل مادى من أجل تجنب اتهامات بخرق الأخلاقيات. ومنذ أن تولت إيفانكا ترامب هذا المنصب الرسمى، التقت بالعديد من رؤساء الحكومات بل وبدا أنها حلت بديلا لوالدها فى اجتماع قادة مجموعة العشرين، حيث جلست بجوار رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماى والرئيس الصينى، شى جين بينج.

إضافة إلى إيفانكا ترامب ونيكى هايلى، التى استقالت من منصب سفيرة واشنطن لدى الأمم المتحدة الشهر الماضى، يتم تداول أسماء أخرى للمنصب من بينها مساعد وزير الخزانة للشؤون الدولية ديفيد مالباس، ومارك جرين رئيس الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية.

وستشهد الأسابيع المقبلة مدى النفوذ الأمريكى الدولى فى هذا الأمر، لكن على أى حال فإن تلك الاستقالة غير المتوقعة لرئيس البنك الدولى أدت إلى تسريع الفجوة بين الاقتصادات الرئيسية حول قيادة أكبر مؤسسة تمويل فى العالم.