النهار
الخميس 15 مايو 2025 10:43 صـ 17 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
ضبط 2 طن ملح طعام متحجر وغير مطابق للمواصفات بأحد مطاحن الملح بشبين القناطر وزير الصحة يشارك في افتتاح المؤتمر العلمي الدولي الثالث عشر لجامعة عين شمس برعاية معهد ثربانتس.. رائدات الفن يحتفي بإبداع النساء في المتحف المصري الكبير ”رئيس جامعة بنها”: حريصون علي فتح آفاق جديدة للتعاون العلمي والبحثي مع الجامعات الصينية ”معلومات الوزراء” يستعرض تقرير الأونكتاد حول تقليل الفجوة بين الجنسيين في التجارة العالمية ”اتصال” تطلق مبادرة متكاملة لدعم الشركات الأعضاء في تبنّي تقنيات الذكاء الاصطناعي العربيات بقت خردة.. جثة و5 مصابين بينهم شقيقين إثر حادث تصادم في قنا حالته خطيرة.. بتر ذراع طالب إثر سقوطه أسفل عجلات القطار قنا بعد إثارتها للجدل.. كشف حقيقة تعرض مصر لــ« العاصفة شيماء» رياح وأتربة.. الأرصاد تكشف تفاصيل طقس الخميس «بعد زلزال الـ6.4 ريختر»..كيفية التصرف الآمن أثناء حدوث الزلازل؟ نصائح برج الأسد لعلاقة حب صحية ومتوازنة

عربي ودولي

إدارة ”أوباما” تعتزم نقل 17 معتقلا من ”جوانتانامو” إلى 3 دول خليجية وإيطاليا

نقلت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، عن مسئولين أن إدارة باراك أوباما وافقت على إبلاغ الكونجرس نيتها نقل 17 أو 18 معتقلا من الـ59 معتقلين المتبقيين فى معتقل جوانتانامو، إلى إيطاليا وعمان والسعودية والإمارات.
 
 
ووفقا للقانون الأمريكى، يجب أن يبلغ البنتاجون الكونجرس قبل 30 يوما قبل عملية النقل، ومن ثم كان الموعد النهائى لإدارة أوباما لأن تقدم هذا الطلب أمس الاثنين، وهذا يعنى أن مسئولية الـ41 أو 42 معتقلا الذين سيبقون فى "جوانتانامو" ستؤول إلى إدارة دونالد ترامب، الرئيس الأمريكى المنتخب.
 
 
وأشارت نيويورك تايمز، إلى أن ترامب تعهد بأن يملأ المعتقل ذات الصيت السئ بـ"رجال سيئين". 
 
 
وقالت إلسا ماسيمينو، رئيس منظمة "هيومان رايتس فرست" إنه برغم فشل الرئيس الأمريكى، باراك أوباما فى الوفاء بوعده بإغلاق المعسكر، إلا أنه من "الهام بشكل لا يصدق" أن إدارته لم تتخل عن الجهود لنقل المعتقلين الذى يمكن نقلهم، وطابقوا الشروط الأمنية التى تراجعها لجنة مكونة من ست وكالات أمنية. 
 
 
وتضم قائمة المعتقلين الذين سيتم نقلهم أشخاص قليلة متهمة فى هجمات كبيرة، مثل تفجير الملهى الليلى فى بالى، إندونيسيا 2002، ولكن لم تجد المحكمة دليلا قويا على ربطهم بالهجمات، كما تشمل أشخاص لم يتم ربطهم بأى هجوم، ولكن يعتقد المسئولون أنهم لا يزالون متشددون إسلاميا.