النهار
الإثنين 20 أكتوبر 2025 09:08 مـ 27 ربيع آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
ترامب: إذا لم تلتزم حماس بالاتفاق سنذهب ونقضي عليها ترامب يحدد موعد زيارته إلى الصين حملات البترول تكشف مخالفات خطيرة في توزيع الوقود بعدة محافظات قوات الدفاع الشعبي والعسكري تنظم عدد من الأنشطة والفعاليات المميزة النفط البحري يسجل قفزة تاريخية مع زيادة إنتاج أوبك+ وارتفاع حركة الشحن العالمية زعيم المعارضة الصهيوني لابيد يهاجم نتنياهو ويحمله مسؤولية كارثة السابع من أكتوبر مصر تتفوق على الكويت كأكبر مستورد للغاز الطبيعي المسال في الشرق الأوسط لماذا تعد تصريحات ترامب حول حماس رمادية بين التهديد والوعيد وتفهم موقف حماس ؟ أبوريدة وأعضاء مجلس الإدارة وجهاز المنتخب الأول يدعمون الناشئين قبل السفر لكأس العالم مصر وقبرص تعززان شراكتهما في الغاز خلال مؤتمر شرق المتوسط للطاقة 2025 الموسيقار نادر عباسي ينتقد استبعاد موسيقيين مصريين من افتتاح المتحف الكبير: “المشاركة للأجانب فقط الامين العام للامن القومي الايراني : ”اتفاق القاهرة” أصبح ملغى بعد تفعيل ”آلية الزناد”

عربي ودولي

إدارة ”أوباما” تعتزم نقل 17 معتقلا من ”جوانتانامو” إلى 3 دول خليجية وإيطاليا

نقلت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، عن مسئولين أن إدارة باراك أوباما وافقت على إبلاغ الكونجرس نيتها نقل 17 أو 18 معتقلا من الـ59 معتقلين المتبقيين فى معتقل جوانتانامو، إلى إيطاليا وعمان والسعودية والإمارات.
 
 
ووفقا للقانون الأمريكى، يجب أن يبلغ البنتاجون الكونجرس قبل 30 يوما قبل عملية النقل، ومن ثم كان الموعد النهائى لإدارة أوباما لأن تقدم هذا الطلب أمس الاثنين، وهذا يعنى أن مسئولية الـ41 أو 42 معتقلا الذين سيبقون فى "جوانتانامو" ستؤول إلى إدارة دونالد ترامب، الرئيس الأمريكى المنتخب.
 
 
وأشارت نيويورك تايمز، إلى أن ترامب تعهد بأن يملأ المعتقل ذات الصيت السئ بـ"رجال سيئين". 
 
 
وقالت إلسا ماسيمينو، رئيس منظمة "هيومان رايتس فرست" إنه برغم فشل الرئيس الأمريكى، باراك أوباما فى الوفاء بوعده بإغلاق المعسكر، إلا أنه من "الهام بشكل لا يصدق" أن إدارته لم تتخل عن الجهود لنقل المعتقلين الذى يمكن نقلهم، وطابقوا الشروط الأمنية التى تراجعها لجنة مكونة من ست وكالات أمنية. 
 
 
وتضم قائمة المعتقلين الذين سيتم نقلهم أشخاص قليلة متهمة فى هجمات كبيرة، مثل تفجير الملهى الليلى فى بالى، إندونيسيا 2002، ولكن لم تجد المحكمة دليلا قويا على ربطهم بالهجمات، كما تشمل أشخاص لم يتم ربطهم بأى هجوم، ولكن يعتقد المسئولون أنهم لا يزالون متشددون إسلاميا.