النهار
الإثنين 10 نوفمبر 2025 01:42 صـ 18 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
«الدارك ويب» تعود للمشهد القضائي.. غدًا استكمال محاكمة المتهمين بقتل طفل وسرقة أحشائه بشبرا الخيمة خلال جولة ميدانية مسائية.. محافظ أسيوط يتفقد مقر اللجنة العامة للانتخابات بإستاد الأربعين استعدادًا لانتخابات مجلس النواب 2025 خالد فودة ومحمود حميدة يفتتحان معرض الفنان شيحا احتفاءً بالمتحف الكبير لجنة المرأة بنقابة الصحفيين تُطلق دليل إرشادي لتغطية الانتخابات البرلمانية اللجنة العليا لرصد الأداء الإعلامي بنقابة الإعلاميين تعقد اجتماعًا لمتابعة أداء الإعلاميين في تغطية انتخابات مجلس النواب 2025 لجنة الإعلام بالمجلس القومي للمرأة تنظم فعاليات تكريم فريق رصد دراما رمضان ٢٠٢٥ هند سعيد صالح تشيد بموقف مي عمر في حق زوجة كريم محمود عبد العزيز تعرف على إيرادات فيلم ”السادة الأفاضل” بعد 20 يوم من عرضه وزير البترول يكرّم المهندس إبراهيم مكي ويهنئ الكيميائي علاء الدين عبدالفتاح لتوليه رئاسة القابضة للبتروكيماويات الدكتور إسماعيل عبد الغفار يشارك في أعمال الدورة (74) لتنفيذي مجلس وزراء النقل العرب ويؤكد اهمية النقل الذكي لتحقيق التنمية... مهرجان القاهرة يعلن عن القائمة النهائية لأفلام المسابقة الدولية في دورته الـ46 حملة موسعة لتحصين الماشية ضد الحمى القلاعية وحمى الوادي المتصدع بشبين القناطر

أهم الأخبار

«وعى» للتثقيف السياسي: مبادرة «عمر هاشم» للتصالح مع الإخوان «مرفوضة»

رفض المستشار هاني رياض القللي المتحدث الرسمي لحركة وعى للتثقيف السياسى، مبادرة الدكتور أحمد عمر هاشم عضو هيئة علماء الأزهر بشأن «المراجعات قبل التصالح»، والتي تهدف للتصالح مع من يراجع أفكاره من عناصر الإخوان؛ تماما لأن الشعب المصري حينما رفض الجماعة قرر أن لا يقبلهم مرة أخرى حتى ولو بعد العدول عن أفكارهم.

وأضاف «القللى» أن جماعة الإخوان الإرهابية لن يكون لها مكان على الساحة السياسية مرة أخرى في مصر وخاصة أنهم لم يتوقفوا ولو للحظة عن التحريض والتآمر ضد مصر، سواء في الداخل أو الخارج من خلال القنوات المحرضة و شراء بعض الإعلاميين، على حد وصفه.

وتساءل «الَقللي» كيف يتم التصالح على دم الشهداء، وهل يتم التصالح على جثة الوطن وكيف لو كانت سقطت مصر، فلا يمكن التصالح مرة أخرى مع تلك الجماعة والتي تستخدم النظرية «الميكافلية» للوصول إلى ما تتمناه.

وأوضح أن من يقول أن التصالح سيكون مع من لم تلوث يداه بالدم يعتبر واهم، لأن الجماعة كلها يداها ملوثة بالدم لمجرد اعتناق الفكر حتى من لم يحمل السلاح.