النهار
السبت 27 ديسمبر 2025 11:05 مـ 7 رجب 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
كيف يسهم اعتراف إسرائيل بأرض الصومال في إعادة هندسة ميزان القوى في القرن الأفريقي؟ تداعيات اعتراف إسرائيل بجمهورية صوماليلاند على القرن الأفريقي وحوض البحر الأحمر الفرصة الأخيرة.. السعودية ترسم الخط الأحمر وتضع الجميع أمام خيارين لا ثالث لهما بشأن معسكرات حضرموت والمهرة توقعات مُرعبة.. تنبؤات ليلى عبد اللطيف لعام 2026 وزير الثقافة يتفقد مهرجان «كريسماس بالعربي» ويشيد بعروض الكورال والأوركسترا حنان مطاوع تنعي داوود عبد السيد بهذه الطريقة مياه وظلام وإهمال.. استغاثة من نفق وادي النيل أسفل محور 26 يوليو بالعجوزة وزير الثقافة من دار الأوبرا: “كريسماس بالعربي” نموذج للتكامل الثقافي.. وحفل شهري لطلاب الكونسرفتوار دعمًا للمواهب الشابة استعدادًا لمعرض القاهرة الدولي للكتاب.. دار الكتب والوثائق القومية تطلق ندوة متخصصة لتنمية مهارات العلاقات العامة والبروتوكول حبس مها الصغير شهرًا وغرامة 10 آلاف جنيه بتهمة سرقة اللوحات ضبط 13 طن لحوم ودواجن فاسدة بالعبور.. حملات بيطرية وتموينية مكثفة لحماية صحة المواطنين حبس «عِشّة» وصديقه لقتلهم شابًا بأعيرة نارية في مشاجرة مسلحة بشبرا الخيمة

سوشيال المشاهير

حقيقة الفتاة التي رقصت باليه فى شارع فيصل.. فيديو وصور

«نور» فتاة مصرية جذبت رود التواصل الإجتماعي خلال اليومين الماضيين وذلك بعد قيامها برقص الباليه فى منطقة فيصل بالجيزة فى وضح النهار أمام السكان والمارة الذين وقفوا يشجعونها بينما صفق لها النساء من البلكونات.

وقد تداول نشطاء التواصل صور «نور» وهي ترقص الباليه ببراعة وسط المنطقة الشعبية، التي لم يصدق سكانها المشهد وكان رد فعلهم مختلف عما توقعت الفتاة، وقد أدت الفتاة حركات راقصة نالت إعجاب الجميع فبين خفتها وحركاتها السريعة كان التصفيق الحار من سكان المنطقة الشعبية الذين أخذوا لها بعض اللقطات بالهواتف المحمولة أثناء رقصها بالفستان الأسود.

وتبين أن رقصة الفتاة الجريئة فى المنطقة الشعبية ليست سوى جزء من فيلم قصير لإحدي شركات الإنتاج، التي نشرت فيديو رقصة الباليه فى المنطقة الشعبية عبر صفحة الشركة المنتجة على الفيس بوك وأسماء صناع العمل . وأن هدفهم من هذا الفيلم القصير تقديم المناطق الشعبية برؤية مختلفة وما وجدوه كان عكس توقعاتهم تماما حيث لاقي الناس والسكان الرقصة بالترحيب والإعجاب.