الخميس 28 مارس 2024 01:08 مـ 18 رمضان 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
محافظ المنوفية يكرم مستشفى الحميات بشبين الكوم ويقرر صرف مكافأة مالية لجميع العاملين محافظ القاهرة بشكل مجموعة عمل لدراسة الاشتراطات العامة للهوية البصرية الصحة: فحص 795 ألف مواطن ضمن المبادرات الرئاسية لتحسين الصحة العامة للمواطنين خلال شهر رمضان المبارك تكريم الفائزين بمسابقة حزب مستقبل وطن لأوائل الطلبة في موسمها الثالث على مستوى محافظة أسيوط رئيس الدلتا التكنولوجية يشهد فعاليات نهائى دورى كرة القدم الخماسي العم فتح النار على أسرة شقيقه.. ضبط المتهم بقتل فتاة وإصابة أسرتها في قنا غيابات بالجملة للأهلي في مواجهة سيمبا التنزاني بدوري أبطال إفريقيا الأهلي يختتم تدريباته اليوم لمواجهة سيمبا في تنزانيا بدوري أبطال إفريقيا زرع أعمدة إنارة لإضاءة محور 30 يونيو ببورسعيد تجريبي.. محافظة قنا ترد على انتقادات شعار الهوية البصرية: صممه أساتذة ولم نستقر عليه وفي انتظار اقتراحات أخرى موعد مباراة الزمالك ضد مودرن فيوتشر بكأس الكونفدرالية محافظة بورسعيد تُعلن بدء التشغيل التجريبي لسوق الهنا الحضاري

صحافة إسرائيلية

صحيفة إسرائيلية تكذب وزير طاقة تل أبيب: مصر لا تحتاج لغازنا وتصدره فى 2020

كذبت صحيفة "ذى مارك" الاقتصادية الإسرائيلية التصريحات التى أدلى بها وزير الطاقة الإسرائيلى يوفيل شطينتس التى زعم فيها أن مصر ستستورد من إسرائيل الغاز الطبيعى من خلال حقولها فى البحر المتوسط، بواسطة إبرام عقود للاتفاق بين القاهرة وتل أبيب.

وقالت الصحيفة فى تقرير لها أن استهلاك مصر من الغاز يصل إلى نحو 47 مليار متر مكعب سنويا،  ويبلغ انتاجها 40 مليار متر مكعب من الغاز الطبيعى ولا يشمل ذلك حقل "زهر" بالبحر المتوسط الذى اكتشف عبر شركة "إينى" الإيطالية.

وشددت الصحيفة الى أن مصر سيصبح انتاجها بحلول عام 2020 حوالى 75 مليار متر مكعب أى أن الانتاج المصرى من الغاز سيغطى احتياجها الداخلى وستقوم مصر بتصدير الفائض.

وقالت الصحيفة نقلا عن خبراء فى مجال الطاقة أن تل أبيب لا تستبعد أن تكتشف مصر حقول غاز طبيعى جديدة فى البحر المتوسط، إذا ما تم الاستعانة يشركات دولية كبرى فى مجال التنقيب والبحث عن الغاز الطبيعى.

وكان وزير الطاقة الإسرائيلى قد أدلى بتصريحات فى عدة مناسبات تتمثل فى اقتراب التوقيع على عقود لتصدير الغاز الإسرائيلى من إسرائيل إلى مصر عبر حقل "ليفتان" أو ايتمار.