النهار
الثلاثاء 30 ديسمبر 2025 01:19 مـ 10 رجب 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
جلوبال كورب تغلق إصدار توريق بـ2.5 مليار جنيه بمشاركة IFC وبنوك كبرى انطلاق مسابقة «دايرة واحدة لإعادة ابتكار حلول تكنولوجية مستدامة» لدعم الاقتصاد الدائري في مصر مدينة مصر تتلقى 13.9 مليار جنيه مقدما.. هل تواجه الشركة تحديات في التسليم؟ برج الدلو في 2026: عام التجديد والفرص المهنية والعاطفية أزمة القيد تفتح باب عودة حسام أشرف للزمالك فى يناير راموس يقترب من العودة إلى أوروبا عبر بوابة نيس الفرنسي شيخ صوفية الصين عبد الرؤوف اليماني الحسني يسهم بدور بارز في تعزيز التعايش والحوار بين القوميات تامر حسني: حياتك محدودة بدقات القلب فلا تضيعها على ما لا يستحق مفاجأة للعزاب وخبر سار للمرتبطين.. توقعات برج الحوت لعام 2026 وزير الخارجية الصيني يدين صفقة الأسلحة الأميركية لتايوان من قلب العريش.. وزير الثقافة يطلق «بيت السرد» والمنصة الرقمية لأندية الأدب ويعلن عامًا ثقافيًا كاملًا في شمال سيناء جلاكسو سميثكلاين تعلن توزيع أرباح نقدية بقيمة 1 جنيه للسهم

عربي ودولي

«هولاند»: المستفيد الوحيد من الوضع الراهن بفلسطين هم «المتطرفون»


 
أكد الرئيس الفرنسي، فرانسوا هولاند، في مستهل مؤتمر وزراء الخارجية في باريس صباح اليوم الجمعة، أن مبادرة السلام الفرنسية لها هدف واحد، هو دفع السلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين.

وقال هولاند: "العنف يتزايد ويتلاشى الأمل، لذلك نحن نرى أهمية إحياء عملية السلام"، ونقلت صحيفة "هاآرتس" عن هولاند "أن استمرار الوضع الراهن سيؤدي إلى العنف وسيسمح بازدهار الإرهاب، والمستفيد الوحيد من الوضع الراهن هم المتطرفون الذين يعارضون السلام".

وأضاف هولاند أن اتفاق سلام بين إسرائيل والفلسطينيين يجب أن يشمل دول المنطقة، وأشار إلى أن الأمور تغيرت في السنوات الأخيرة، وقال: "هناك الآن حرب في سوريا والعراق والإرهاب ينتشر في المنطقة".

وتابع: "يفسر البعض هذا كخيار للتخلي عن القضية الإسرائيلية الفلسطينية، ولكن أود أن أقول عكس ذلك"، وأضاف: "فقط الأطراف نفسها يمكن أن تتخذ خطوة شجاعة نحو السلام، نحن لا نستطيع أن نفعل ذلك بدلاً منهم، ولكن فقط مساعدتهم وتقديم الضمانات لهم".

وكان وزير الخارجية الفرنسي، جان مارك آيرولت، حذر من مغبة حدوث "كارثة" بالمنطقة، في حال عدم الخروج من "النفق المسدود" في المفاوضات بين إسرائيل والفلسطينيين.