النهار
السبت 24 مايو 2025 01:26 مـ 26 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
لدعم المزارعين وتعزيز مشروعات الإنتاج.. وزير الزراعة يبحث مع محافظ الوادي الجديد ملفات التعاون المشترك الفلاحين: الحكومة تقدم كافة سبل الدعم لمزارعي القمح ما الذي يترتب على سوريا بعد رفع العقوبات الاقتصادية؟.. أستاذ علوم سياسية يوضح للإطلاع.. تأجيل محاكمة 6 متهمين فى حادث انفجار خط غاز الواحات بأكتوبر استعدادًا لعيد الأضحى... ”الخدمات البيطرية” ترفع الطوارئ وتكثف الرقابة على اللحوم وتعلن عن فتح المجازر بالمجان إنفانتينو: كريستيانو رونالدو قد يشارك في كأس العالم للأندية! فلوريان فيرتز يبلّغ ليفركوزن برغبته في الانتقال إلى ليفربول فقط دعاة ومشاهير على قوائم سحب الجنسية في الكويت فندق بمرسى علم يكرم 3 سياح زاروا الفندق 300 مرة على مدار 15 عام تخفيف الحكم من مؤبد لـلمشدد لـ 15عام لتاجر لقتله شخص بشبرا الخيمه مصدر برلماني: الحكومة تدرس تقديم مشروع قانون لتنظيم العمالة المنزلية محافظ كفرالشيخ يعقد اجتماعًا تنسيقيًا لبدء فعاليات حملة «من بدري أمان» لدعم صحة المرأة والكشف المبكر عن الأورام بالمجان

توك شو

أسامة كمال ساخرًا من أردوغان

سخر الإعلامي أسامة كمال ، من الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ، حول تصريحاته التي حذر فيها من أي حشد للقوات الروسية قرب الحدود التركية مع سوريا، وأنهم «حساسون جدا تجاه هذه المسألة»، قائلا: «مش قلت لكم اسم على مسمى.. سومة الحساس».

وأضاف «كمال»، خلال برنامجه «القاهرة 360» المذاع على «القاهرة والناس»، أن «(روسيا اليوم) قالت أن جنود من الجيش التركي عبروا الحدود التركية السورية فجر اليوم ودخلوا مدينة جرابلس السورية ومعاهم عدد كبيراً من الآليات العسكرية».

وأشار «كمال»، إلى تقرير صحيفة «ناشيونال إنترست» الأمريكية، والتي وصفت العلاقة بين إسرائيل وتركيا بـ«التانجو الغريبة أو المتعثرة، يتقدما قليلا ويتراجعا رويدا رويدا».

وأضاف أن العلاقة في تقدم، بحسب كلام الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الذي قال في بداية شهر يناير الجاري: «إسرائيل تحتاج لبلد مثل تركيا، وإحنا في احتياج لإسرائيل»، وعلق «كمال» قائلا: «ده صلاح الدين بتاعكم.. هو دة قطز.. دة قطز من غير قاف».

وتابع «كمال»: «الإيكونوميست قالت في مقالها الرئيسي عن حرب تركيا ضد الأكراد أن على (أردو) التراجع عن قمع الأكراد اللي للأسف في الوقت اللي اتجهت أنظار العالم للمأساة في سوريا والعراق ترك السيد أردو كل هذا جانبا وبدأ الحرب ضد الاكراد في تركيا بوحشية مميتة فلقي المئات حتفهم ومن بينهم مدنيين واضطر 200 ألف مواطن لترك منازلهم بعد ما أردو استغلّ موقف حزب العمال الكردستاني».