النهار
الخميس 30 أكتوبر 2025 02:52 صـ 7 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
لماذا يعد المارشال عاصم منير قائد الجيش الباكستاني المشير المفضل لترامب ؟ غدًا الخميس .. ثقافة جنوب سيناء تختتم برنامج احتفالات ذكري النصر علي المسرح الصيفى بالطور السفير الكوبي بالقاهرة الكسندر بييسير في تصريحات خاصة للنهار : نثمن المواقف المصرية الداعمة للدولة والشعب الكوبي منذ نصف قرن من... نور عبده: بوسي طلبت مني حذف مقطع فيديو لحفل زفافها مع هشام ربيع قبل طلاقهما من تأمين المصنع إلى الإتجار بالمخدرات.. 10 سنوات خلف القضبان لاتجاره في السموم والسلاح بشبرا 7 سنوات مشدد لعاطل وصاحب حانوت بالقليوبية لإتجارهم في الهيروين والحشيش بعد تدهور حالتها الصحية.. نجوى فؤاد تستعد لجراحة خطيرة في العمود الفقري آمال ماهر ضيفة على برنامج “عندي سؤال” مع الإعلامي اللبناني محمد قيس نجوى فؤاد: تحية كاريوكا قالت على رقصي في بنت عندها مغص كلوي روحوا شوفوها منال عوض تتفقد محيط المتحف الكبير استعداداً للافتتاح زيادة إنتاج النفط عالميًا تفتح فرصًا جديدة لمصر في سوق الطاقة المخدرات والسلاح يورطان سائق توك توك.. السجن المشدد 6 سنوات بشبرا الخيمة

صحافة عالمية

”داعش” ينشر قائمة بأسماء 2000 شخص أعدمهم بمدينة الموصل

نشر تنظيم داعش الإرهابي قائمة تضم أسماء أكثر من 2000 شخص، قام بإعدامهم في مدينة الموصل بالعراق، بهدف إبلاغ ذويهم بأن أقاربهم قتلوا أو ذبحوا عقابًا لهم على مخالفة أوامر التنظيم.
والتقى موقع «ديلي بيست» الأمريكي، بشاب عراقي أطقلت عليه اسم «حسن» تمكن من الهرب من مدينة الموصل، بعد أن أمضى يومين بالسجن هناك، تاركًا خلفه أباه الذي انقطعت أخباره منذ ذلك الحين.
وحسب ما أورده «ديلي بيست»، فإن داعش يفرض عقوبات شديدة القسوة على سكان الموصل، لأسباب واهية، من بينها التدخين، ومشاهدة مباريات كرة القدم، وغيرها، مشيرًا إلى أن العقوبات تشمل الجلد والرجم والشنق والإغراق ووسائل أخرى أشد عنفا من ذلك. 
وأكد الموقع الأمريكي، اختفاء الآلاف من سكان الموصل، ويعتقد أن معظمهم معتقلون داخل سجون داعش، دون أن يعرف أحد ما إذا كانوا أحياء أو موتى، موضحًا أنها المرة الأولى التي ينشر فيها التنظيم قائمة بأسماء ضحاياه.
ووصف الموقع القائمة باسم «لائحة الموتى»، حسب السكان المحليين، موضحًا أنها ضمت أسماء 2000 و70 شخصًا، وقام التنظيم بتعليقها على جدران مراكز الشرطة الإسلامية، الخاصة بداعش، وبعدها بدأ السكان في التدافع للتدقيق بالأسماء ومعرفة مصائر أقاربهم وأصدقائهم المفقودين. 
وضمت قوائم الموتى أسماء أشخاص من جميع فئات المجتمع الموصلي من الذكور والإناث، ويبدو أن معظم الضحايا خدموا في الجيش أو الشرطة العراقية، وفي وظائف حكومية، أو كانوا ساسة وأعضاء بلدية، أو صحفيين، وعددا من رجال الدين المعتدلين الذين عارضوا أيديولوجية داعش المتطرفة.