الإثنين 20 مايو 2024 12:42 صـ 11 ذو القعدة 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الداخلية: استحداث دوران بشارع الماكينة لتيسير حركة المرور في ابو صوير بالإسماعيلية الأهلي يعلن إصابة علي معلول بقطع جزئي في وتر أكيلس.. ويخضع لجراحة طبية غدًا سبوتنيك: التليفزيون الإيراني يقطع البث ويذيع القرآن الكريم حسام وإبراهيم حسن يقدمان التهنئة لنادي الزمالك بعد التتويج بالكونفدرالية الزمالك يعلن تفاصيل إصابة أحمد حمدي في مباراة نهضة بركان الأهلي يهنئ الزمالك بالتتويج بلقب الكونفدرالية للمرة الثانية في تاريخه ممدوح عباس: زيزو مُستمر مع الزمالك.. والجمهور هو صانع البطولات الخارجية: مصر تتابع بقلق بالغ ما تم تداوله بشأن مروحية الرئيس الإيرانى وزير الرياضة يهنئ الزمالك وجماهيره بحصد الكونفدرالية.. ويؤكد: ننتظر فرحة الأهلي توقيع بروتوكول تعاون بين اتحاد المستثمرات العرب والاتحاد النسائي الروسى ….واختيار ” هدى يسي ” سفيرة سيدات أعمال تتارستان الزمالك بطلًا للكونفدرالية للمرة الثانية في تاريخه بعد الفوز على نهضة بركان بإطلالة أنثوية..الفنانة عبير صبري تخطف الأنظار في حفل زفاف ريم سامي

توك شو

«الجفري» يبكي على الهواء

أنشد الداعية مصطفى عاطف، قصيدة «زدني بفرطِ الحبِّ فيكَ تحيُّرًا»، للشاعر العباسي «ابن الفارض»، خلال لقائه ببرنامج «ممكن»، المذاع على فضائية «سي بي سي»، تقديم الإعلامي خيري رمضان.

وأجهش الداعية الشيخ «على الجفري» بالبكاء خلال سماعه القصيدة، متأثرًا بكلماتها، وطريقة إنشاد مصطفى عاطف.

وتقول القصيدة: «زدني بفرطِ الحبِّ فيكَ تحيُّرًا وارحمْ حشى ً بلظي هواكَ تسعَّرًا.. وإذا سألتكَ أنْ أراكَ حقيقة ً فاسمَحْ، ولا تجعلْ جوابي لن تَرَى.. يا قلبُ!أنتَ وعدتَني في حُبّهمْ صبرًا فحاذرْ أنْ تضيقَ وتضجرا.. إنّ الغَرامَ هوَ الحَياة، فَمُتْ بِهِ صَبًّا، فحقّكَ أن تَموتَ، وتُعذَرَا.. قُل لِلّذِينَ تقدّمُوا قَبْلي، ومَن بَعْدي، ومَن أضحى لأشجاني يَرَى؛.. عني خذوا، وبيَ اقْتدوا، وليَ اسْمعوا، وتحدَّثوا بصبابتي بينَ الورى.. ولقدْ خلوتُ معَ الحبيبِ وبيننا سِرٌّ أرَقّ مِنَ النّسيمِ، إذا سرَى.. وأباحَ طرفي نظرة ً أمَّلتهـــا فغدوتُ معروفًا وكنتُ منكَّرًا.. فدهشتُ بينَ جمالهِ وجـلالهِ وغدا لسانُ الحالِ عني مخبرًا.. فأدِرْ لِحاظَكَ في مَحاسِن وَجْهِهِ، تَلْقَى جَميعَ الحُسْنِ، فيهِ، مُصَوَّرا.. لوْ أنّ كُلّ الحُسْنِ يكمُلُ صُورَة ً، ورآهُ كانَ مهلَّلًا ومكبَّرًا».