النهار
الأربعاء 11 يونيو 2025 06:31 صـ 14 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
وزارة التعليم: انطلاقة ناجحة لاختبارات SAT بمشاركة 100% للطلاب محافظ الإسكندرية يوجه رؤساء الأحياء بسرعة تحديث بيانات العقارات المتهالكة والآيلة للسقوط عبد الحليم علام في جلسة حلف اليمين للمحامين الجدد بنقابة الإسكندرية ”تجارة الهيروين والترمادول” تقود عاطل للسجن المشدد 6 سنوات بشبرا الخيمه بقيادة الصادرات الرقمية والتعهيد.. لماذا وصل قطاع الاتصالات لـ قمة الأكثر نمواً في مصر؟ ”باستخدام مسدس شفط”..تموين الإسكندرية تحبط محاولة تهريب مواد بترولية بمحطة وقود بعد إستئنافه... من إعدام لمؤبد لعاطل لقتله شخص وشروعه في قتل شقيقه بمساعدة آخرين بالقليوبية من طبلية عشماوى للسجن المؤبد لصنايعى وعامل لقتلهم شخص وشروعهم بقتل آخرين بالقليوبية إطلاق مبادرة مجتمعية لصيانة 20 مدرسة بالغردقة قبل العام الدراسي الجديد تنفيذ 40 قرار إزالة...في أول أيام المرحلة الثانية لإزالة التعديات بالدقهلية المنتج البحريني علي الدليمي أول خليجي يفوز بجائزة التوني العالمية للإنتاج المسرحي أمسية موسيقية ”مصرية صينية” بمتحف الحضارة

توك شو

”طبيب أبو الهول” يكشف أسرار التمثال.. ويبرئ نابليون من قطع أنفه

قال الدكتور محمود مبروك، أستاذ النحت بكلية التربية، والخبير الآثارى، المسمى بـ "طبيب أبوالهول"، ، إن أبو الهول تم بناؤه "مخصوص"، ولا صحة لما كتب في بعض الكتب ان بناءه تم بالصدفة، مشددا على أن التمثال رمز للشمس.
وأكد مبروك في حواره ببرنامج "معكم" الذي تقدمه الإعلامية منى الشاذلي، عبر فضائية "سي بي سي"، أن في ظهر أبو الهول يوجد شق، ولم ينحت بصخرة واحدة، بل تم تغليف الجسد بتلبيسات حجرية، أما الصخرة الأم فهي الرأس فقط، مشيرا إلى أنه طوال الوقت يفكر في فكر النحات الذي صنع أبو الهول، خاصة مع ضخامته، لأنه يُرى حتى حلوان، إبّان عصر الفراعنة.
وتابع .. الأمر ليس أبو الهول فقط، بل المعبد ايضا الذي يجاوره، لان عين أبو الهول تصل لها أشعة الشمس، لأن التمثال صنع في حفرة، وتم النحت فيها، وكأنه في منزله، وينظر لأول ضوء شمس.
وحول "أبو الهول الصيني"، قال :"لا يمكن أن يكون مثل النحت المصري، لأن المصري لديه قوة وإرادة ونظرة لا نهائية، وبعيد كل البعد عن أعظم تمثال في العالم".
وفيما يتعلق بأنف أبو الهول، أوضح ان "نابليون بريء من قصف أنفه، والانجليز هم وراء هذه الشائعة، لأن هناك رساماً رسمه بدون أنف قبل وصول نابليون إلى مصر بحوالي 60 سنة، ويجب أن نحافظ عليه لانه الرمز الأول لمصر.