النهار
الأربعاء 14 مايو 2025 04:14 صـ 16 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
ولي العهد والرئيس الأمريكي يرأسان أعمال القمة السعودية الأمريكية ويوقعان وثيقة الشراكة الاقتصادية الإستراتيجية بين حكومتي البلدين ” آل الشيخ ” في تغريدة بمنصة اكس ولي العهد صانع تاريخ وباني مجد أبو الغيط يشيد بقرار ترمب رفع العقوبات عن سوريا بين ”قطع العلاقات وعدم الاعتراف”.. السودان والإمارات وتصعيد غير مسبوق بين البلدين الإفتاء تستقبل وفدًا من أئمة ست دول إفريقية في ختام تدريبهم بأكاديمية الأزهر العالمية للتدريب رسالة من روسيا في احتفالية السد العالي اليماحي يبحث مع رئيس مجلس النواب البحريني سبل تعزيز التعاون المشترك لمواجهة التحديات الراهنة هدى يسى : الابتكار خطوة هامة نحو ريادة الأعمال ..واتحاد المستثمرات العرب يدعم التدريب من أجل التشغيل دون خسائر بشرية.. إنقلاب سيارة ربع نقل محملة بالحديد بطريق مصر إسكندرية الزراعى البنك الاهلي يتعادل إيجابيا بهدف لكل فريق أمام حرس الحدود في الدورى الاتحاد الأوروبي ومصر.. استثمارات مشتركة بقيمة 3.5 مليار يوروا في مجال المياه وزير التموين يعين محمد حلمي مديرًا لتموين بورسعيد

عربي ودولي

رسميا.. «البغدادي» يختار «أبو نبيل» أميرا لـ «داعش» في ليبيا


أكدت مصادر ليبية، أن "أبو بكر البغدادي" زعيم تنظيم "داعش"، كلف "وسام عبد الزبيدي" وشهرته "أبو نبيل"، رسميا بإمارة التنظيم في ليبيا.

وقالت المصادر: إن هذا التكليف يعد تأكيدا للأنباء الواردة بشأن مقتل اليمني أبو البراء الأزدي، أمير داعش بليبيا، في الغارات الجوية التي قام بها الطيران المصري على معاقل التنظيم الإرهابي.

"وسام" يحمل اسم "أبو نبيل الأنباري" داخل التنظيم، وهو الذراع اليمنى للبغدادي، وهو الذي قاد هجوم التنظيم على مدينتي تكريت وبيجي، بعد سقوط الموصل، وقد عين بعدها من قبل البغدادي واليا على محافظة صلاح الدين العراقية.

وفي 4 يوليو 2014، أعلن الجيش العراقي عن مقتل الرجل في "صلاح الدين"، إلا أن تنظيم "داعش" لم يؤكد الخبر كما أنه لم ينفيه.

ويبدو أن البغدادي وجد أن الأنباري هو الرجل الذي يمكن الاعتماد عليه في بناء الفرع الأهم للتنظيم بعد ســــوريا والعراق في ليبيا، وهو رفيقه في سجن بوكا، واسمه الكامل وسام عبد الزبيـــدي الملقب بـ "أبو نبيل الأنباري" من مدينة الفلوجة.

وكان الأنباري ضابط شرطة قبل أن ينشق وينضم لتنظيم "التوحيد والجهاد" فــــي عهد "أبو مصعب الزرقاوي"، وليصـــبح أحد أشرس قيادات التنظيم التي قاتلت أجهزة الأمن لدرجة أنه قتل زوج شقيقته لأنه كان شرطيًا.