النهار
الثلاثاء 14 أكتوبر 2025 04:04 مـ 21 ربيع آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
«عمرو طلعت» يجتمع بأعضاء لجنة حماية حقوق مستخدمى الاتصالات شهيرة تستعيد ذكريات الحب والوفاء في الذكرى الخامسة للنجم محمود ياسين حسام الجراحي: تواجد دائم لفرق التفتيش ومتابعة فورية لشكاوى المواطنين شعبة المصدرين: اتفاق الهدنة بغزة ينعش الاقتصاد ويعزز الصادرات المصرية مدبولي يتابع ميدانياً تشغيل محطة الربط الكهربائي المصري السعودي العملاقة بمدينة بدر إدارة الحرب الكيميائية توقع بروتوكول تعاون مع هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء مصر ترسخ مكانتها كمركز إقليمي للطاقة وتضاعف صادرات البتروكيماويات بحلول 2030 خارطة طريق حتى 2030 لزيادة إنتاج البترول والغاز وجذب استثمارات أجنبية ضخمة وزير البترول يعلن خطة لحفر 480 بئرًا جديدة باستثمارات 5.7 مليارات دولار عضو المنظمة المصرية لحقوق الإنسان: توقيع اتفاقية غزة على أرض مصر سيسجله التاريخ بأحرف من نور وزير الشؤون الأفريقية الليبي يلتقي رئيس الهيئة العامة للمسرح والخيالة والفنون خبير دولي يكشف للنهار أسرار إنسحاب نتنياهو من قمة شرم الشيخ : يخطط لإدارة اللعبة من الظل

أهم الأخبار

بالفيديو.. تسريبات تكشف تورط مساعدي «كلينتون» في هجوم بني غازي

أثبتت رسائل بريدية إلكترونية حديثة أفرج عنها بدعوى قضائية اتحادية تورط اثنين من مساعدي هيلاري كلينتون، وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة، في هجوم بني غازي على القنصلية الأمريكية عام 2012 والذي راح ضحيته السفير الأمريكي كريس ستيفنز.
وحسب الرسائل التي حصلت عليها شبكة فوكس نيوز الإخبارية فإن مساعدي كلينتون هما فيليب رينس، وشيريل ميلز وأن الأخير طالب فيكتوريا نولاند المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية حينها بألا ترد على أسئلة الصحفيين عن وضع السفير المفقود الذي عثروا على جثته ميتا بعد ذلك. 
من جانبه أكد مصدر دبلوماسي لشبكة فوكس نيوز الإخبارية أن الجهود التي بذلها مساعدي كلينتون لإجبار نولاند في الامتناع عن الرد على الصحفيين أضفى على طبيعة الهجوم المزيد من الغموض، كما أن خطاب كلينتون في ذات الليلة كان مضللا ولم يفصح عن حقيقة ما جرى بالقنصلية.
وحسب الخارجية الأمريكية فإنها لم تستقبل أي رسائل إلكترونية من كلينتون بشأن الهجوم في بني غازي وهو ما يعني أنها كانت تتواصل مع مساعديها عبر حساب إلكتروني خاص غير الذي تعرفه الوزارة.
يأتي ذلك في أعقاب اتهامات كلينتون بخرق القانون الفيدرالي الأمريكي باستخدامها بريدها الإلكتروني الشخصي في مراسلات الخارجية لمدة 4 سنوات تولت خلالهما قيادة الوزارة الأمر الذي ردت عليه الأخيرة بطلب الإعلان عن رسائلها للجماهير للاطلاع عليها. 
لمشاهدة الفيديو اضغط هنا