النهار
الأربعاء 10 ديسمبر 2025 05:31 مـ 19 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
محافظ الغربية يتابع حادث انقلاب أتوبيس بكفر الزيات ويطمئن على المصابين ابن شقيقتها وراء الجريمة ...العثور علي جثمان مسنة في شيكارة بالدقهلية إتفاقية تعاون بين دي إتش ال إكسبرس وشركة ”ينمو اللوجستي” لإقامة أكبر مركز توزيع في المنطقة اللوجستية بشرق القاهرة المحافظ يكرّم نجمة القراءة الصغيرة.. ”مريم” تحصد المركز الثاني وطنياً والسابع عربياً مات خلال عمله.. مصرع عامل بناء سقط من أعلى مئذنة مسجد في قنا لا يتحدث إلا بالقرآن.. متسابق من الشرقية يبهر مسابقة بورسعيد الدولية بموهبة فريدة البرومو الرسمي لفيلم ”خريطة رأس السنة” يثير ضجة كبيرة بين الجمهور بحضور النائب عبد المنعم إمام.. غرفة العمليات المركزية بحزب العدل تتابع سير الانتخابات 40 جلسة علمية و80 ساعة تدريب.. مصدر يكشف لـ”النهار” تفاصيل مؤتمر هيئة المستشفيات والمعاهد التعليمية 2026 صالون قضايا موسيقية بالأوبرا يستعرض الإبداع اللحني لجيل الثمانينات انتهاك لحقوقها.. أسرة عبد الحليم حافظ تخاطب النائب العام الكويتي لمنع حفلين عن العندليب الحفناوي: مصر مستمرة في حماية الحقوق الإنسانية وصون كرامة المواطن

عربي ودولي

مجلس الشيوخ الباكستاني يصدق على تقليص سلطات رئيس الجمهورية

وافق مجلس الشيوخ الباكستاني اليوم بالأغلبية على جميع بنود مشروع قانون التعديل الثامن عشر للدستور لعام 2010 ، والذى يركز على تقليص صلاحيات رئيس الجمهورية.ومن المقرر ارسال مشروع القانون إلى الرئيس الباكستاني آصف علي زرداري لتوقيعه كي يصبح قانونا واجب النفاذ ، وبذلك تعود باكستان للنظام البرلماني الذي كان قائما في البلاد قبل الانقلاب العسكري الذي قاده الرئيس السابق برويز مشرف في عام 1999.ويجعل التعديل الثامن عشر من رئيس الحكومة صاحب السلطة التنفيذية الحقيقي ، ويحرم رئيس الدولة من إمكانية حل البرلمان أو إقالة رئيس الوزراء وتعيين أصحاب المناصب الأساسية مثل حكام الأقاليم ورؤساء أفرع القوات المسلحة.كما يلغي الحظر الذى كان مفروضا على تولى منصب رئيس الوزراء للمرة الثالثة ، وينص على ان يعين الرئيس قادة الجيش بعد التشاور مع رئيس الوزراء .ويتضمن التعديل الثامن عشر فقرة تعلن ان ما جرى يوم 12 اكتوبر 1999 هو اجراءات غير دستورية.وكان الرئيس الباكستانى السابق برويز مشرف قد تولى السلطة يوم 12 اكتوبر 1999 فى اعقاب انقلاب عسكرى لم يتسم بالعنف ضد الحكومة التى كان يرأسها انذاك نواز شريف .