النهار
الأحد 25 مايو 2025 11:41 صـ 27 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
بعثة بيراميدز تصل القاهرة قادمة من جنوب أفريقيا بعد التعادل أمام صن داونز مواعيد مباريات اليوم.. ليفربول مع كريستال بالاس ونهائي الكونفدرالية كارثة تقنية وأخلاقية.. تطبيقات الذكاء الاصطناعي لإزالة الملابس من الصور تهدد المجتمع بالم هيلز للتعمير تعلن عن توقيع اتفاقية لتطوير قطعة أرض مساحتها 1.87 مليون متر مربع تقع بالقرب من جزيرة السعديات في أبوظبي بسبب موسم الحج.. لجنة الرعاية الاجتماعية بغرفة شركات السياحة تنجح في تبكير صرف علاج الأمراض المزمنة ‏ تدريب 200 سيدة من اللاجئات في مصر فنون صناعة الخبز والحلويات موجة شديدة الحرارة ونشاط للرياح.. الأرصاد تكشف طقس اليوم الأحد وداعا للبثور السوداء على الأنف.. طرق فعالة لبشرة نقية هل تناول ماسورة الكوارع آمن؟ أضرار صحية قد لا تعرفها فوائد عمل الحناء للشعر.. سر الجمال الطبيعي منذ قرون بثلاثية لهدف الزمالك يؤمن المركز الثالث بالفوز على بتروجيت محافظ الدقهلية ينعي القارئ الشيخ السيد سعيد

تقارير ومتابعات

”العربية لحقوق الإنسان”تنتقد موقف البدوي من الدستور

السيد البدوى
السيد البدوى
كتب:علي رجبأنتقدت الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان السيد البدوي، رئيس حزب الوفد، وطالبته باعتذار للشعب المصري على مشاركته في إسكات صحيفة الدستور المستقلة.قالت الشبكة العربية فى بيان لها اليوم، إنه ينبغي على رئيس حزب الوفد أن يقدم اعتذاره للشعب المصري على مشاركته في إسكات صحيفة الدستور المستقلة ، لصالح نظام مبارك الديكتاتوري، فضلا عن أهمية تدخله لرد حقوق العشرات من صحفيي الجريدة الذين فضلوا التوقف عن العمل احتراما لميثاق الشرف الصحفي بعد تغير السياسية التحريرية للصحيفة ، وهو ما يعرف بشرط الضمير.وذكر البيان أن محاسبة رئيس حزب الوفد لما أثير عن صفقات سياسية حول عضوية الوفد في البرلمان المزور الذي تم حله، هو أمر يخص أعضاء حزب الوفد إذا أثبتت التحقيقات الداخلية صحته، تبعا لتاريخ هذا الحزب ومبادئه السياسية، ولكن جريمة إسكات جريدة جريئة وحرماننا منها كمواطنين مصريين ، هي جريمة في حقنا ولا أقل من الاعتذار عنها، ورد الحقوق المالية للصحفيين.وأكدت البيان أن الشبكة ستعمل بجدية جنبا لجنب مع كل الداعمين لحرية الصحافة على فضح وكشف ممارسات رجال الأعمال المعادين لحرية الصحافة ولا سيما المتورطين في قتل حرية الصحافة وعلى رأسهم السيد البدوي شحاتة، حتى يعتذر عن إسكاته لجريدة الدستور، ورد حقوق الصحفيين الذين فضلوا الجوع على بيع مبادئهم المهنية والتحول من جريدة تعادي الديكتاتورية، إلى جريدة نافقت الديكتاتورية.