النهار
السبت 2 أغسطس 2025 03:37 صـ 7 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
ندى راشد ”نصف النجاح” في كواليس تفوق هاجر حسان الأولى على الثانوية الأزهرية «شرشر» يهنئ المهندس وليد حجاج والمستشار أسامة بده بزفاف المهندس مهند والدكتورة روان إنفراد.. مدير أمن القليوبية يعتمد الحركة الداخلية لمأمورى الأقسام والمراكز نجاح عمليتي زراعة قرنية لشاب وسيدة في مركز طب وجراحة العيون بكفر الشيخ ضبط سمسار بالغربية ظهر بصور متداولة حاملاً أسلحة نارية العثور على جثة الطالب عمار العدل” بعد غرقه في بحر أبو علي بالمحلة ”فضائل مصر في القرآن”.. محور ندوة ل ”أوقاف الغربية” بمسجد السيد البدوي ضمن مبادرة ”صحح مفاهيمك” مصرع فتاة وخطيبها واثنين آخرين في حادث مروع بكفر الشيخ غرامات فورية وفسخ التعاقد مع أي تجاوزات من مستأجرين الشواطىء بالإسكندرية امين امانة ”شئون المصريين بالخارج” :رؤية جديدة لدعم الصادرات الزراعية بجنوب سيناء .. و نقترح منطقة حرة بشرم الشيخ بداية حياة.. فريق مستشفى 30 يونيو ينقذ وتين بعد ولادة حرجة بوزن 1 كجم أحياء الإسكندرية تشن حملات علي بازار ومخابز لضبط الأسواق

أهم الأخبار

نكشف منظمة أمريكية تنقب عن قارة مفقودة أسفل أبو الهول

تقدمت الجبهة الشعبية للدفاع عن الآثار، ببلاغ لشرطة السياحة والآثار تتهم فيه مؤسسة "إدجار كيسي" الأمريكية الصهيونية، بإحداث 8 ثقوب في تمثال أبو الهول، واستخدام معدات ثقيلة لإخراج 173 عينة منه، ما تسبب في تهديد التمثال بالانهيار.

وأكدت الجبهة، أن المؤسسة الأمريكية الصهونية، مصره على العودة إلى التنقيب هذا العام، للكشف عن السجلات التي تؤكد نهاية العالم 2038، كما تدعي، متهمة عدد من المسؤولين المصريين بمعاونتهم وتوفير التراخيص اللازمة لهم، ومساعدتهم والتستر عليهم لإثبات نظريات قائمة على خرافات ومعتقدات دينية، بلا سند علمي، بما يخالف قوانين الآثار المصرية.

وحصلت النهار  على مجموعة من الوثائق والمقاطع المصورة، التي تكشف عن الكارثة، والتي بدأت فصولها منذ سبعينيات القرن الماضي ولم تنته حتى الآن، حيث تقدمت المؤسسة ذات الأصول الصهيونية، بطلب جديد لوزارة الآثار للتنقيب أسفل الهرم وتمثال أبو الهول، للبحث عن ما تدعي أنه السجلات السرية لقارة "أطلنطس الضائعة".

القصة تبدأ بكتاب يدعى "القصة المذهلة لإدجار كيسي"، ويحتوي على مجموعة من الأكاذيب عن حقيقة بناة الهرم، حيث قال "كيسي"، ان أبناء نوح الذين نجوا من الطوفان، هم الذين بنوا الهرم الأكبر الذي يعتبرونه بمثابة "الجبل المقدس"، واخفوا بداخله الواحًا تحتوي على تاريخ حضارتهم الضائعة، ووضعوها في غرفة سرية، مدعيًا وجود غرفة سرية تحتوي على سجلات قارة "أطلنطس الضائعة"، بناءً على نبوءات شخص يدعى "إدجار كيسي"، والذي لقب بـ"النبي النائم"، وكان يعمل نجارًا ومعالجًا بـ"التنويم المغناطيسي"، وادعى أن اسمه كان "رع كا"، وأنه عاش من قبل في قارة "أطلنطس"، وعاد إلى مصر القديمة، عندما دمرت القارة ومعه صندوق بداخله كل التكنولوجيا الخاصة بهذه القارة المفقودة، حيث تستطيع تلك التكنولوجيا بناء الأهرامات وتمثال "أبو الهول"، وزعم أن هذا الصندوق دفن تحت القدم اليمني للتمثال.

وأنشأ "كيسي" مؤسسة "البحث والتنوير"، لتكون مركزًا للدراسات الروحانية التي قام بها ومركزها في "نورفولك" بولاية فيرجينيا الاميركية، ويقوم عليها مجموعة من اليهود من أصحاب التوجهات الصهيونية، للعمل على تحقيق تلك النبوءات.