النهار
الثلاثاء 19 أغسطس 2025 03:06 مـ 24 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الأهلي يواصل الاستعداد للمحلة.. «عاشور» يشارك بدون التحامات.. و«مروان» يواصل التأهيل طبيب الأهلي: الأشعة أثبتت إصابة شكري بشد في العضلة الأمامية الأشعة تكشف إصابة ياسين مرعي بشد في العضلة الخلفية مجلس إدارة الزمالك يواصل اجتماعاته الطارئة بشأن أرض أكتوبر وزير الإسكان يعقد اجتماعًا مع مسئولى الهيئة الهندسية للقوات المسلحة لبحث التعاون بشأن عدد من الملفات وزير الإسكان يتابع آخر مستجدات الإجراءات التنفيذية لتفعيل أحكام القانون بشأن بعض الأحكام المتعلقة بقوانين إيجارالأماكن وإعادة تنظيم العلاقة بين المالك والمستأجر محافظ المنوفية يتفقد أعمال تطوير وتجميل كورنيش وممشى شبين الكوم للإرتقاء بالمظهر العام أسامة شرشر يكتب: أوهام (إسرائيل الصغرى) التحولات التي من المحتمل أن يشهدها النظام الدولي كنتيجة لقمة ألاسكا بين الرئيسين الأمريكي والروسي مسئولو ”الإسكان” يتفقدون المشروعات الجاري تنفيذها بالقرى السياحية رئيس جهاز مدينة القاهرة الجديدة يتفقد محطة صرف صحي رقم 12 بالتجمع الثالث الإسكان: دفع العمل بمشروعات تطوير الطرق والبنية الأساسية ووحدات «ديارنا» بدمياط الجديدة

أهم الأخبار

نجل الحويني : لا يجوز مشاهدة ”البرنامج”

حاتم أبو إسحاق الحويني
حاتم أبو إسحاق الحويني


أفتى حاتم أبوإسحاق الحويني، نجل القيادي السلفي أبو إسحاق الحويني، بعدم جواز مشاهدة برنامج «البرنامج» للإعلامي باسم يوسف، «لأنه من الصفات الذميمة التي ذمها الله ورسوله السخرية بالناس واحتقارهم».

وقال «الحويني»، عبر صفحته على «فيس بوك»، مساء الجمعة: «الويل: كلمة تهديد ووعيد لمن كانت هذه صفاته، قال المعلمي رحمه الله: الهمز هو السخرية من الناس بالإشارة؛ كتحريك اليد قرب الرأس إشارة إلى الوصف بالجنون، أو الإشارة بالعين رمزًا للاستخفاف أو نحو ذلك، اللمز: هو السخرية من الناس بالقول، كتسمية الشخص باسم يدل على عاهة فيه أو مرض، أو اتهامه بخليقة سيئة، أو التعريض بذلك،».

واستشهد بكلام العالم ابن جرير الطبري، قائلًا: «قال الطبري رحمه الله: إن الله عمَّ بنهيه المؤمنين عن أن يسخر بعضهم من بعض بجميع معاني السخرية، فلا يحل لمؤمن أن يسخر من مؤمن لا لفقره ولا لذنب ارتكبه ولا لغير ذلك، وقال أيضًا في قوله تعالى ﴿ وَلا تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ ﴾: «أولى الأقوال في تأويل ذلك عندي بالصواب أن يقال: إن الله -تعالى ذكره- نهى المؤمنين أن يتنابزوا بالألقاب، والتنابز بالألقاب هو دعاء المرء صاحبه بما يكرهه من اسم أو صفة، وعمَّ الله بنهيه ذلك ولم يخصص به بعض الألقاب دون بعض، فغير جائز لأحد من المسلمين أن ينبز أخاه باسم يكرهه أو صفة يكرهها»، بحسب قوله.