النهار
الأربعاء 12 نوفمبر 2025 08:11 صـ 21 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
رئيس الجهاز: يتابع معدلات تنفيذ مشروعات تدعيم البنية التحتية لمرفق الكهرباء اليابان تقلد أبو الغيط وسام الشمس المشرقة الوشاح الأكبر الخميس القادم....الداعية مصطفى حسني في ضيافة جامعة عين شمس نقيب الإعلاميين: الإعلام الرقمي شريك أساسي في التطوير.. والذكاء الاصطناعي فرصة لا تهديد. تقديرًا لدوره البارز في مجال الإعلام الرقمي ..العامة لاتحاد كُتّاب مصر تكرم الدكتور طارق سعده نقيب الإعلاميين نقيب الإعلاميين يلقي محاضرة بعنوان ”الإعلام الرقمي وتحديات الذكاء الاصطناعي”.. ويؤكد : لن يكون بديلًا عن الإنسان عملتها فاليوم العالمي للسناجل.. مى عز الدين تعلن زواجها من مدرب اللياقة البدنية أحمد تيمور الحسيني أمينا لصندوق اتحاد المهن الطبية وسالم وحمدي أعضاء بالمجلس الانتهاكات الإسرائيلية تستهدف الصحفيين لتطمس الرواية الفلسطينية تصاعد المعارك في ولاية كردفان.. الجيش السوداني يحشد قواته والدعم السريع تحاصر بابنوسة تصريحات الرئيس ماكرون بارقة أمل في وجه الانحياز الدولي لإسرائيل ”طقسٌ لمعجزةٍ أخيرة”.. ربيع السايح يغوص في أعماق النفس الإنسانية في ديوانه السادس

رياضة

روراوة: لن نتصالح مع من سبوا شهداء الجزائر

كتب:محمد عطااللهكعادته قام محمد بن روراوة رئيس الاتحاد الجزائري باطلاق تصريحات غير مسئولة عقب الصلح الذي تم بالامس بينه وبين سمير زاهر رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم حينما صرح للشروق الجزائرية أنه والجزائريون مجبرون علي التعامل مع المصريين الا انه لن يسامح من سبوا شهداء الجزائر وكأنه بهذا التصريح يريد عودة الشحن للاجواء بين الشعبين ليذكرهم بها بعد ان كانت قد قاربت علي النسيان لأنه لو تعامل المصريين بهذا المنطق فلن يتسامحوا مع من تطاولوا علي رموزهم السياسية وتاريخهم العتيق.وقال رئيس الفاف في تصريحه لـ الشروق : أن الأشخاص الذين سمحوا لأنفسهم بشتم شهداء الجزائر الأبرار والسفير الجزائرى في القاهرة، وقالوا أمورا مخزية عن الجزائر لن نتصالح معهم .. قائلا :باب الصلح يبقى وسيظل مغلقا في وجه كل من شتم وأهان شهداءنا، فهؤلاء الشهداء هم رموز الجزائر وذخرها والمساس بهم هو مساس بسمعة بلادنا وبتاريخها العظيم والمجيد، وأضاف روراوة هؤلاء سيبقون بعيدين عنا فلا صلة بيننا وبينهم والشعب الجزائري لن يغفر لهم مهما بذلوا من جهد وتوسل، لأن هؤلاء الأشخاص ارتكبوا حماقات ممنوع السكوت عنها.وفي النهاية يكون السؤال لراوراوة من اجبرك علي التصالح كان من الممكن أن ترفضه كما رفضت من قبل إلا انمصلحتك الشخصية ورغبتك في التواجد كعضو في اللجنة التنفيذية للفيفا كانت السبب الرئيسي لان علاقة الشعبين لا تعنيك في شيئ لأنك كنت من أهال عليها التراب.