النهار
الأربعاء 17 سبتمبر 2025 12:19 مـ 24 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
رئيس جامعة بنها يشهد ختام فعاليات المهرجان الرياضي الثالث لجامعات الدلتا وإقليم القاهرة الكبرى كرسي متحرك ومساعدة عينية.. استجابة إنسانية من محافظ المنوفية لطلب طفلة من ذوي الهمم رئيس جامعة أسيوط الجديدة التكنولوجية يفتتح فعاليات معسكر ريادة الأعمال والابتكار انطلاق ملتقى السلامة والصحة المهنية بجامعة الزقازيق تحت شعار دقيقة وعي تنقذ حياة حافظ لكتاب الله.. جامعة الأزهر بأسيوط تنعى أحد طلابها ”إير كايرو” راعيا وناقلا رسميا لمهرجان الغردقة لسينما الشباب 7 متهمين أمام الجنايات بتهمة قتل شاب والشروع في قتل 4.. المحكمة تؤجل للمرافعة نادي الترجمة الحديثة بأسيوط يشارك في معرض نورشوبينغ للكتاب بالسويد مدير تعليم أسيوط يستقبل رئيس الادارة المركزية لمعالجة التسرب التعليمى لمناقشة سبل النهوض بالتعليم المجتمعي محافظ أسيوط يفتتح قاعة المؤتمرات الكبرى بالديوان العام بعد تطويرها ويخلد اسم المهندسة الراحلة فاطمة عبدالحليم الأسواق العالمية تترقب قرار الفيدرالي الأميركي بشأن الفائدة.. والأنظار تتجه لكلمة ”باول” نادي الغردقة الرياضي يطلق ”بيت المتطوعين” لدعم العمل الشبابي التطوعي

رياضة

روراوة: لن نتصالح مع من سبوا شهداء الجزائر

كتب:محمد عطااللهكعادته قام محمد بن روراوة رئيس الاتحاد الجزائري باطلاق تصريحات غير مسئولة عقب الصلح الذي تم بالامس بينه وبين سمير زاهر رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم حينما صرح للشروق الجزائرية أنه والجزائريون مجبرون علي التعامل مع المصريين الا انه لن يسامح من سبوا شهداء الجزائر وكأنه بهذا التصريح يريد عودة الشحن للاجواء بين الشعبين ليذكرهم بها بعد ان كانت قد قاربت علي النسيان لأنه لو تعامل المصريين بهذا المنطق فلن يتسامحوا مع من تطاولوا علي رموزهم السياسية وتاريخهم العتيق.وقال رئيس الفاف في تصريحه لـ الشروق : أن الأشخاص الذين سمحوا لأنفسهم بشتم شهداء الجزائر الأبرار والسفير الجزائرى في القاهرة، وقالوا أمورا مخزية عن الجزائر لن نتصالح معهم .. قائلا :باب الصلح يبقى وسيظل مغلقا في وجه كل من شتم وأهان شهداءنا، فهؤلاء الشهداء هم رموز الجزائر وذخرها والمساس بهم هو مساس بسمعة بلادنا وبتاريخها العظيم والمجيد، وأضاف روراوة هؤلاء سيبقون بعيدين عنا فلا صلة بيننا وبينهم والشعب الجزائري لن يغفر لهم مهما بذلوا من جهد وتوسل، لأن هؤلاء الأشخاص ارتكبوا حماقات ممنوع السكوت عنها.وفي النهاية يكون السؤال لراوراوة من اجبرك علي التصالح كان من الممكن أن ترفضه كما رفضت من قبل إلا انمصلحتك الشخصية ورغبتك في التواجد كعضو في اللجنة التنفيذية للفيفا كانت السبب الرئيسي لان علاقة الشعبين لا تعنيك في شيئ لأنك كنت من أهال عليها التراب.