النهار
السبت 31 مايو 2025 03:48 صـ 3 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
السفير السعودي بالقاهرة يودع حجاج برنامج ضيوف الرحمن قبل المغادرة «مراتي ما بتخلفش».. «الشرقاوي» يكشف قصة محضر تسبب في 65 بلاغا ضد دجال تجديد اعتماد كلية الطب بجامعة المنوفية من الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد هل يدخل اتفاق وقف إطلاق بغزة نفق مُظلم؟.. تقارير أمريكية توضح وزير الشؤون الإسلامية يفتتح غدًا معرض “واحات الثالث” للتعريف بجهود الوزارة في خدمة كتاب الله والإسلام والمسلمين سمسم شهاب يطرح أحدث أغانيه ”الراجل الجدع” من ألحانه وإخراجه في ذكرى وفاة جوكر الفن المصرى ” حسن حسنى” : كرمته السينما في 26عام .. وشارك الشباب بأنطلاقتهم علي مدار أجيال معتز محمود: زيادات يوليو ومشروع قانون العلاوة تمثلان خطوة حاسمة نحو تحسين أوضاع الموظفين المعيشية استعدادًا لعرضه صيف 2025.. ”الحارس” يعيد هانى سلامة للتصوير بعد عيد الأضحى صدام قوي بين إسرائيل وإيران.. تهديد ووعيد في ظل أزمات طاحنة ” أمينة خليل” تدخل القفص الذهبي في سرية تامة ..صور في مبادرة من نفيب التمثيلين.. آية سماحة تزور مشيرة إسماعيل بنزلها وتقدم لها أعتذارا شخصي

صحافة عالمية

سقوط نيزك يسبب في حلول العصر الجليدي على الأرض

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية

حدد العلماء الأمريكيون منطقة سقوط نيزك تسبب في حلول العصر الجليدي على الأرض. وأوردت وكالة "نوفوستي" أنه وفقا لرأيهم فان الجسم الفضائي المذكور سقط في منطقة محافظة كويبيك الكندية الحالية. كما يعتقد العلماء أن النيزك سقط منذ 13 ألف عام تقريبا، الأمر الذي أدى إلى تغيرات مناخية حادة قضت على العالم الحيواني لأمريكا الشمالية، بما فيها الديناصورات التي تعتاش على الأعشاب والحيوانات الضخمة من فصيلة الكسول وفصيلة القطط الكبرى ذات الأنياب الطويلة. علاوة على ذلك يربط العلماء تدني درجات الحرارة والاختلافات في المنظومات البيئية التي وقعت في تلك المرحلة بتغيرات في حياة الإنسان القديم، حيث بدأ بممارسة جني الثمار والزراعة. وقامت مجموعة من الباحثين تحت إشراف ريتشارد فايرستون من مختبر لورينس في مدينة بيركلي بأول محاولة لإيجاد مكان سقوط النيزك وإثبات علاقته بتغير المناخ، وذلك عام 2000. بعد إجراء عمليات التحليل للصخور الرسوبية وجد العلماء "آثار" النيزك في عدد من الأماكن في أمريكا الشمالية وفي أوروبا دفعة واحدة. وبناء على توقعاتهم فانه كان من الممكن أن تتعرض الأرض للقصف الفضائي بالنيازك، وهو ما أدى تدني درجات الحرارة في كوكبنا. لقد حفظت هذه اللقط ضمن حصيلة الدلائل على تصادم الأرض مع كويكب أو نيزك. وأثبتت نتائج التحاليل الجيوكيميائية وجود "آثار" النيزك في محافظة كويبيك. ولم يجد الباحثون أي بركان ناجم عن سقوط الضيف الفضائي، مع أنهم يأملون بالعثور عليه قريبا.