النهار
الأحد 16 يونيو 2024 09:13 مـ 10 ذو الحجة 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
تفاصيل مفاجأة في غياب نجمي الإسماعيلي عن مواجهة انبي غداً في الدوري.. خاص نقابة الموسيقيين وأعضاء مجلس الإدارة ينعون الموزع عمرو عبد العزيز قائمة الزمالك لمباراة المصري البورسعيدي في بطولة الدوري تشكيل المقاولون العرب لمواجهة طلائع الجيش في الدوري الممتاز هولندا تهزم بولندا بثنائية في أمم أوروبا احتفالاً بعيد الأضحى.. كرنفالات وعروض عرائس بمراكز شباب كفر الشيخ حجاج الجمعيات الأهلية يواصلون أداء المناسك .. ويرمون جمرة العقبة الكبرى.. والبعثة توفر كافة الخدمات في مشعر منى التعادل هدف لهدف يحسم الشوط الأول من مواجهة بولندا وهولندا ”مصر الخير” تتولى ذبح الأضاحي نيابة عن المتبرعين في أكثر من ٦٦ مجزر على مستوى الجمهورية بمشاركة 1200 جمعية الزراعة..تتابع برامج تربية التقاوى وتفحص عينات التصدير ومنع التعديات على الأراضى والمجازر تستعد لاستقبال الأضاحي «آي صاغة»: 1.5% ارتفاعًا في أسعار الذهب بالأسواق المحلية خلال أسبوع الصحة: تقديم خدمات الكشف والعلاج لـ17 ألف و871 حاجا مصريا من خلال عيادات بعثة الحج الطبية في مكة والمدينة

منوعات

تعرف على أسباب إنتصاب شعر الجسم

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية

إن الاستماع إلى مقطوعة موسيقية جميلة أو رؤية مشهد عاطفي على شاشة السينما أو متابعة منافسة رياضية ساخنة يمكن أن يسبب القشعريرة، الأمر الذي يجعل شعر الجسم ينتصب. فهل هناك تفسير علمي لهذا الإحساس؟

يحاول كريستيان كايرنباخ، أستاذ علم النفس في جامعة كيل الألمانية، وفريقها البحثي، اكتشاف سبب ظاهرة انتصاب شعر الجسم المعروفة أيضا في مجال الأدب باسم "انتصاب الشعر". وقد طور الفريق الألماني وسائل بحث جديدة لقياس القشعريرة وعلاقتها بالمشاعر والانفعالات.

يقول كايرنباخ إن الدراسات السابقة للقشعريرة اعتمدت على قيام الشخص الخاضع للدراسة بالضغط على زر عندما تنتابه "وأنا أريد الابتعاد عن هذه الطريقة". وأثناء دراسته في مدينة جراتس النمساوية، بدأ كايرنباخ مشروعا لقياس وتقييم القشعريرة وقوتها بطريقة أكثر موضوعية وهو الآن يواصل هذا المشروع في مدينة كيل.

وأعد كايرنباخ بيئة بحثية أبعد ما تكون عن بيئة المعامل التقليدية حيث تم توفير كرسي مريح في جانب الغرفة مع إضاءة الشموع، في مناخ دافئ. وقال: "بذلنا ما بوسعنا لكي يشعر الشخص قيد التجربة أنه في منزله.. والهدف هو تركه ليجرب بصورة كاملة الشعور بالقشعريرة". وقال كايرنباخ إن الفريق البحثي لم يكتشف حتى الآن السبب الذي يجعل الإنسان يشعر بالقشعريرة عندما يستمع إلى مقطوعة موسيقية معينة أو عندما يتحدث عن تجربة عاطفية قوية.