النهار
السبت 7 يونيو 2025 06:48 مـ 10 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
مشهد ضبابي يسيطر على محاولات وقف الحرب الروسية الأوكرانية.. ما السبب؟ حملات نظافة خلال أيام العيد ورفع كافة المخلفات بمدينتي المنصورة وطلخا مهرجانات وعروض فنية في العيد بمراكز الشباب بالدقهلية تأكيدًا على جاهزية و التزام المستشفيات الجامعية وضمان استمرارية الرعاية الطبية عالية الجودة..جولة تفقدية لمستشفيات جامعة كفرالشيخ خلال إجازة عيد الأضحى المبارك المنشآت السياحية: دورة تدريبية متقدمة لإعداد الكوادر الإشرافية فى الصحة وسلامة الغذاء إحالة 3 مسؤولين بالمعهد الطبي القومي بدمنهور للتحقيق لتقاعسهم عن أداء عملهم في ثاني أيام عيد الأضحى اقبال كبير على شواطئ الغردقة تمركز عيادة متنقلة أمام النادي الاجتماعي بدمنهور خلال عيد الأضحى بسبب «حبة فول».. فريق طبي ينقذ طفلة من الاختناق بكفر الشيخ بيطري الشرقية يذبح 1129 أضحية بالمجان في أول أيام عيد الأضحى بأسعار تبدأ بـ10حنيهات.. أفضل أماكن للفسح والخروجات في عيد الأضحى عيد الأضحى2025 ..ما هو آخر موعد لذبح الأضاحى؟.. الإفتاء تُجيب

فن

شادية .. سافرت إلى اليابان ببدلة رقص وعادت بفيلم عالمي

شادية
شادية

 

النجاح الفني لصوت مصر الفنانة شادية لم يكن على مستوى مصر والعالم العربي فقط، وإنما تعدى ذلك ليصل إلى أقصى القارة الآسيوية حيث اليابان، وهناك اشتركت في بطولة فيلم «على ضفاف النيل» مع الفنان الياباني اشيهارا والمصري كمال الشناوي. 

 

الفيلم إنتاج مصري- ياباني وتم تصوير بعض مشاهده الخارجية في مصر على شاطئ النيل ومنطقة الأهرامات والشوارع المحيطة بكوبري الجامعة، أما المناظر الداخلية فكان لابد من تصويرها في أكبر استوديوهات اليابان، والذي تملكه شركة «نيكاتسو» اليابانية، لذلك سافرت شادية إلى اليابان لهذا الغرض. 

 

وفي نوفمبر عام 1962 وصلت الفنانة المصرية إلى العاصمة طوكيو وهي تحمل مجموعة من المناديل «أبو قوية» وثلاث ملايات لف وبدلة رقص لتؤدي بها أحد المشاهد الراقصة، وبمجرد وصولها لفتت إليها أنظار الجميع فنانين ووسائل الإعلام، التي حرصت على إبراز صور من مشاهد الفيلم وخاصة مشهد رقصتها الشرقية، بينما أنتج التليفزيون الياباني الرسمي فيلمًا خاصًا عن مشوارها الفني. 

 

وخلال 23 يومًا قضتها شادية هناك زارت جميع المسارح ولبّت عشرات الدعوات لتكريمها، وأعجبت كثيرًا بالشعب «المؤدب» الذي يجعل الضيف يخجل من نفسه، على حد وصفها، وأشادت بالمباني الحديثة الجميلة وبالسينما المتقدمة وبانتشار المسارح بشكل غريب، وكذلك احتلال الفنون التعبيرية المرتبة الأولى بين الفنون اليابانية.