النهار
الثلاثاء 22 يوليو 2025 03:13 صـ 26 محرّم 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
المنظمة العربية للتنمية إلادارية: انطلاق ملتقى السيادة الرقمية اليوم باسطنبول قبل إعلان النتيجة...«الحزاوي» توجه رسائل مهمة لأولياء الأمور وطلاب الثانوية العامة وزارة التعليم: ما يتم تداوله بشأن نتيجة الثانوية العامة غير صحيح الدفع بـ5 سيارات إطفاء.. السيطرة علي حريق داخل مصنع كرتون بالخانكة وسام ابو علي يعتذر لجماهير ومجلس إدارة الأهلي أنا على الهواء هخلص وأكلمك.. عصام عبده في موقف طريف خلال مبارة الأهلى والتونسي الودية عمر كمال: استفدنا بشكل كبير من ودية الملعب التونسي.. وجاهزون لتحديات الموسم المقبل النحاس: حققنا مكاسب بالجملة من مباراة الملعب التونسى الودية 12 لاعبًا في قائمة منتخب مصر للناشئين استعدادًا لبطولة العالم للكرة الطائرة بـ أوزبكستان بسبب ظروف أسرية طارئة.. ميلود حمدى مدرب الإسماعيلى يسافر للجزائر ويعود بعد 3 أيام القادسية السعودي يعلن التعاقد هداف الدوري الإيطالي العاهل الأردني الملك عبد الله : يؤكد دعم بلاده تجاه دمشق ويدعو لوقف الحرب بغزة

أهم الأخبار

الجيش سرب الخطاب إلى عدلي منصور في برقية تهنئة بالعاشر من رمضان

الرئيس المؤقت
الرئيس المؤقت

 

بعث الفريق أول عبد الفتاح السيسي، النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء والقائـد العـام للقـوات المسلحـة وزيـر الدفـاع والإنتـاج الحربـي، ظهر الخميس، ببرقيـة تهنئـة للمستشار عدلي منصور رئيـس الجمهوريـة، بمناسبـة ذكرى العاشر من رمضان

وقال «السيسي»، خلال رسالته، «يسعدنى أن أهنئ سيادتكم بالذكرى المجيدة الخالدة لنصر العاشر من رمضان، الذي حققه جيل أكتوبر من رجال القوات المسلحة، في يوم عظيم من أيام الوطنية المصرية سيظل على مر التاريخ مبعث فخر واعتزاز شعب مصر وقواته المسلحة».

الجديد في الأمر إن مصادر مطلعة كشفت لـ "النهار" إن تهنئة الجيش أحتوت على نص الخطاب الذي ألقاه الرئيس المؤقت عدلي منصور في ذكرى العاشر من رمضان، مستشهدًا باستخدام نفس الكلمات في الخطابات التي كان يستخدمها الرئيس المخلوع حسني مبارك مثل عبارات " الأخوة المواطنون ،،حفظ الله مصر"، واللهجة الحادة في الخطابات من خلال توصيل الرسالة في أقل عدد من الكلمات.

وأكد المصدر إن هناك كلمات تضمنها الخطاب استعملت كرسالة خاصة لجماعة الإخوان المسلمين كواحدة من أساليب الإقناع مثل اقتباسات من القرآن الكريم، ويكأن الخطاب يقول إنه ليس هناك أحد وصي على الدولة ولا الدين.