النهار
السبت 26 يوليو 2025 04:39 مـ 30 محرّم 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
”الإيجار القديم.. أزمة مستمرة تبحث عن حل عادل بين المالك والمستأجر” حصص عقارية للبيع.. استثمار واعد أم فخ نصب إلكتروني؟ اقتصاد يبني.. وعقار يتمدّد: 10 سنوات من التحول في الجمهورية الجديدة هاجر حسام.. قصة كفاح ابنة المنوفية التي تحدّت الإعاقة وتصدّرت الثانوية الأزهرية للمكفوفين ”السوق العقاري المصري 2025: تصفية اللاعبين وتغير قواعد اللعبة” ضريبة القيمة المضافة تشعل الجدل في سوق المقاولات والعقارات لافتة وملابس خاصة.. كيف ودعت جماهير ليفربول نجمها الراحل جوتا؟ التعليم العالي: ١٠٤ آلاف طالب يسجلون لأداء اختبارات القدرات بنسبة نجاح 53.99%...وكيل الأزهر يعتمد نتيجة الشهادة الثانوية الأزهرية جامعة الأزهر تحيل الدكتورة سعاد صالح إلى التحقيق لظهورها الإعلامي دون تصريح دار الإفتاء توضح حرمة تعاطي مخدر الحشيش.. بعد تداول تصريحات عن عدم وجود نص يحرم تعاطي مخدر الحشيش قتل وسرقة بالإكراه.. تقود بائع خضار لطبلية عشماوى بعد إستئنافه بشبين القناطر

استشارات

دراسة : شخصيتك تتحدد من عطستك

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية

 

 
أكدت دراسة أمريكية حديثة أن الطريقة التى يعطس بها الإنسان تحمل تفاصيل عديدة لمفاتيح شخصيته، فالعطس مثل الضحك وهناك من يعطس بصوت عال وهناك من يصدر صوتا مكتوما ناعما عند العطس. 

 

وقال آلان هيرش، طبيب بعلم الأعصاب بمؤسسة التذوق والشم بولاية شيكاغو، إن هناك أنواعا مختلفة من العطسات تحاكى الضحك تماما، فنجد مثلا العطسة الحماسية أو القوية وهى التى يصدر عنها صوت عال يهز أرجاء المكان وتدل على أن صاحبها شخص مفعم بالطاقة والحيوية وقيادى ومحاور جيد.

 

وأشار آلان إلى أن العطسة الهادئة هى التى تنبعث بصوت هادئ ورقيق ويكون صاحبها فى الغالب شخصا ودودا يكره الأضواء والشهرة ويعشق الهدوء والعزلة، لافتا إلى أن هناك عطسة من النوع الحذر، وهى التى يلجأ صاحبها الى تغطية فمه وأنفه ويتميز بالدقة والحذر والوقار والرصانة.

 

ويشير الخبراء إلى أن بنية الهيكل العظمي للوجه وشكل الأنف قد تلعب دورا بسيطا في حدوث أنماط مختلفة من العطس عند العديد من الأشخاص. 

 

والعطس هو فعل لا إرادي يحدث عندما يتعرض الانسان لبعض المهيجات مثل الجراثيم وحبوب اللقاح أو الغبار الذى يخترق بطانة الأنف، فيقوم المخ بإرسال رسالة حتى يتم التخلص منها، مما يدفع الرئة إلى اتخاذ نفس عميق، وشد عضلات الصدر وحدوث نوع من الضغط.