النهار
الخميس 25 ديسمبر 2025 03:44 مـ 5 رجب 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
قبول دفعة جديدة من المجندين بالقوات المسلحة مرحلة أبريل 2026 رئيس ”الأعلى للإعلام” يشارك في اجتماعات لجنة تطوير الإعلام الخاص ولجنة صياغة التوصيات طلال عبداللطيف يفتح النار: تجميد مجلس اتحاد الألعاب المائية منعدم قانونًا والوزير وحده صاحب السلطة محافظ جنوب سيناء يشهد قداس عيد الميلاد المجيد بكاتدرائية سيدة السلام بشرم الشيخ زيارة مفاجئة لرئيس «إيجاس» لشركة الوسطاني للبترول لمتابعة مشروعات الحفر وزيادة إنتاج الغاز لجنة الدراما بالأعلى للإعلام تستضيف السيناريست أيمن سلامة إعلان موعد حفل تكريم الفائزين بــ «جائزة ساويرس الثقافية» في نسختها الحادية والعشرين أحمد سامي يقترب من قيادة «مودرن سبورت» خلفًا لمجدي عبد العاطي بحضور ”المسلماني”.. اجتماع المجلس الاستشاري للوطنية للإعلام برئاسة أشرف العربي رسالة فرح ورجاء.. بطريرك الأقباط الكاثوليك يستقبل البابا تواضروس للتهنئة بعيد الميلاد ”الوطنية للإعلام” تؤكد على حظر استضافة العرافين والمنجمين كنيسة العذراء بشبرا تستقبل نائب محافظ القاهرة للمنطقة الشمالية للتهنئة بعيد الميلاد

سياسة

سمير عمر: النصر في النهاية سيكون للرواية الفلسطينية العربية رغم تحديات المعركة الإعلامية

جانب من اللقاء
جانب من اللقاء

وجّه سمير عمر، رئيس قطاع الأخبار بالشركة المتحدة، الشكر للحضور على الدعوة والمشاركة في الصالون الذي تنظمه لجنة الشئون العربية بنقابة الصحفيين، مؤكدًا أن وسائل الإعلام العربية لم تنجح حتى الآن في التصدي لهذه المهمة بالشكل المطلوب.

وأوضح "عمر" خلال كلمته في صالون لجنة الشئون العربية والخارجية بنقابة الصحفيين بالتعاون مع المنتدى الاستراتيجي للفكر والحوار الذي يأتي تحت عنوان إعلام تحت القصف أن الساحة الأهم بالنسبة لنا هي ساحة النضال الإعلامي، لافتًا إلى أن بعض القنوات الإعلامية حققت مكاسب بالفعل ، بفضل اتساع دائرة الصراع، كما نجحنا نحن في تحقيق نقاط مهمة وإبراز نجاحات في مواجهة السردية الإسرائيلية، خاصة من خلال مواقف الجهات المستقلة ومن لم ينحازوا لها.

وأكد رئيس قطاع الاخبار بالشركة المتحدة، أن ما تحقق لم يكن بجهودنا وحدنا، وإنما ساهم فيه أيضًا اتساع نطاق الصراع وظهور مراكز تأثير مستقلة وشعبية، مشيرًا إلى أن المعركة أكبر من أن تُحسم بضربة قاضية، مؤكدًا أن النصر في النهاية سيكون لأصحاب الحق والأرض والرواية الصادقة، وهي بلا شك الرواية الفلسطينية العربية.

موضوعات متعلقة