النهار
الجمعة 24 أكتوبر 2025 12:10 مـ 2 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
درع الدفاع الأوروبي المشترك.. بين الطموح والانقسام مواعيد مباريات اليوم الجمعة 24 أكتوبر 2025 والقنوات الناقلة نائب وزير الصحة يتفقد المستشفى العام والنصر للتأمين الصحي بحلوان.. ويوجه بالتحقيق في المخالفات اليوم .. صغار الفراعنة في اختبار برازيلي في ضربة البداية بمونديال اليد بالمغرب مخالفات جسيمة وصرف وهمي للأسمدة.. وزير الزراعة يحيل مخالفات ”الجمعية التعاونية بالعسيلية” في قنا للنيابة العامة وزارة الصحة تعلن محاور المؤتمر العالمي للسكان والصحة والتنمية البشرية موعد مباريات اليوم بكأس الكونيفدرالية 2025ـ2026 دنيا سمير غانم تعود للسينما بـ«روكي الغلابة».. ويتصدر المشاهدات على «يانجو» حكومة نتنياهو تصطدم مباشرة بجدار أمريكي عربي واحد.. ماذا يدور في الكواليس اللواء رأفت الشرقاوي: خطة تأمين شاملة لافتتاح المتحف المصري الكبير.. وتجربة مصر في تنظيم الأحداث العالمية نموذجًا يحتذى به اعتماد دولي جديد.. محطة مياه العبور تحصد شهادات الأيزو في الجودة والبيئة والسلامة ملاحقات أمنية ناجحة تقطع الطريق على تجار السموم.. وتنتهي بضبط 4 مجرمين خطر بالقليوبية

منوعات

طرق لإسعاد الأطفال بعد صلاة العيد.. بهجة العيد تبدأ من ابتسامتهم

العيد فرحة، ولا تكتمل هذه الفرحة إلا بابتسامة طفل وسعادة قلب صغير، فالأطفال هم زينة الحياة وروح العيد، وإدخال السرور على نفوسهم من أعظم الأعمال التي تُرسّخ في ذاكرتهم أجمل الذكريات.

بعد أداء صلاة العيد، يترقب الأطفال بفارغ الصبر لحظات الفرح، والهدايا، واللعب، والأجواء الأسرية الحنونة. فكيف يمكننا إسعادهم وجعل يوم العيد يوماً لا يُنسى بالنسبة لهم؟

أبرز الطرق لإسعاد الأطفال بعد صلاة العيد:

1. تقديم العيدية بطرق مبتكرة: لا تقتصر العيدية على المال فقط، بل يمكن وضعها داخل مغلف ملون أو صندوق صغير مع عبارات تشجيعية أو قطع حلوى، ليشعر الطفل بتميز هذه اللحظة.

2. شراء الهدايا المفضلة: معرفة ما يحبه الطفل من ألعاب أو أدوات فنية أو قصص، وتقديمها له بعد صلاة العيد، يترك أثراً كبيراً في نفسه.

3. الخروج إلى الأماكن الترفيهية: اصطحاب الأطفال إلى الحدائق، الملاهي أو الأماكن المفتوحة يمنحهم فرصة للعب والانطلاق والتفاعل مع أطفال آخرين في أجواء من البهجة.

4. مشاركة الألعاب الجماعية: تنظيم وقت للعب الجماعي في المنزل أو في الخارج مع أفراد الأسرة أو الجيران، يعزز من روح العيد والتواصل الاجتماعي بين الأطفال.

5. تقديم الحلويات والمعجنات الخاصة بالعيد: يمكن إشراك الأطفال في تحضيرها مسبقًا، ثم تقديمها لهم بطريقة ممتعة بعد الصلاة.

6. ارتداء الملابس الجديدة والتقاط الصور: السماح للطفل بارتداء ما يختاره بنفسه، ثم التقاط صور تذكارية له مع الأسرة يجعل العيد مناسبة مميزة في ذاكرته.

7. سرد القصص والحديث عن معنى العيد: إحياء روح العيد في قلوب الأطفال بسرد قصص مبسطة عن الرحمة والتكافل، يساعد على زرع القيم الإيجابية في نفوسهم.

إسعاد الأطفال في يوم العيد ليس فقط واجبًا تربويًا أو اجتماعيًا، بل هو رسالة حب تنمو معهم وتُعزّز ثقتهم في الأسرة والمجتمع. فكل لحظة سعادة نمنحها لطفل في هذا اليوم، هي لبنة في بناء شخصية متزنة وسوية تعرف معنى الفرح الحقيقي والمشاركة الوجدانية.