النهار
الإثنين 20 أكتوبر 2025 05:11 مـ 27 ربيع آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
وزير الصحة يشارك في إطلاق جائزة مصر للتميز الحكومي للقطاع الصحي بحضور وزيرة التخطيط هاري كين يتصدر ترتيب هدافي الدوري الألماني بعد الجولة السابعة نقابة ”أبسكو” تتعاون مع ”رويال سليب” لتوفير مراتب عالية الجودة للموظفين بضمان 10 سنوات وتقسيط دون مقدم بتروجت تفوز بإسناد مبدئي لمشروع تطوير حقل ”حاسي بئر ركايز” في الجزائر بقيمة تتجاوز مليار دولار رئيس ”الجبهة الوطنية”: عضوية الحزب ليست ترفًا بل مسئولية وطنية تجاه المواطن والدولة رئيس جامعة المنوفية يرأس إجتماع لجنة ضمان الجودة ويناقش استعداد الكليات المتقدمة لزيارة هيئة الاعتماد المؤسسي محافظ القليوبية يتابع أعمال تطوير ورصف شارع ”بهتيم اسكو” بحي شرق شبرا الرشيدي يفتتح فعاليات قافلة الكبد المصري الطبية المجانية للعاملين بتعليم الدقهلية قرار جمهوري بتعيين الدكتورة رانيا الإمام عميدا لكلية التربية النوعية أول أغنية رسمية لـ بنت الغالي.. تامر حسنى يدعم ماس محمد رحيم في بأولي تجاربها الغنائية ماني فيللوز تحقق تعاملات بقيمة 1.5 مليار دولار خلال رحلتها من ”الجمعية التقليدية” إلى الريادة الرقمية بحضور شخصيات رفيعة المستوى.. الفنان جلال غالي يشارك فى افتتاح قمة الاستثمار لاتحاد المستثمرات العرب بالفن والإبداع من قلعة صلاح...

منوعات

بعد تصدر محمد رمضان الترند.. ما هي مهنة الخوال التي شبهه بها الجمهور

الخوال
الخوال

"افتكرتها رقاصة زنجية".. بهذه الكلمات علق المستشار مرتضى منصور على إطلالة محمد رمضان التي أثارت حالة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، كما شبهه العديد من المواطنين بالخوال أو الغايش، فما هي قصته.

الخوال أو الغايش هي مهنة قديمة من سنة 1835، ظهرت هذه المهنة عندما تم نفي الراقصات خارج مدينة القاهرة بناء على ضغط مشايخ الأزهر وصدر قرار بسفرهم للصعيد وخصوصا قنا.

وتم تهديد أي راقصة تمارس المهنة بأن يتم وضعها بكيس وإلقائها بمياع نهر النيل، وذلك بناءًا على قرار صدر من محمد علي نفسه.

وبذلك أصبحت القاهرة خاوية من الراقصات، لتظهر مهنة الخوال وهي عبارة عن مجموعة من الرجال الذين يؤدون رقصات شعبية بملابس نسائية تشبه في شكلها نفس الملابس التي ظهر بها الفنان محمد رمضان.

وكلمة خوال في اللغة العربية تعني خادم أو عبد، وكان يتم شرائهم كغنائم حرب ولكنهم كانوا بيتمتعوا بحرية نسبية عن العبيد.

أما بالنسبة لشكلهم فكانوا يقومون برسم الخناء على أيديهم، فضلًا عن إطالة شعرهم وتزيينه بالضفائر،وملابسهم كانت بتجمع بين الطابع الذكوري والأنثوي.

أما بالنسبة لأماكن ظهورهم فكانوا يقدموا عروضهم في الأفراح والمهرجانات وأحيانا أمام الأجانب، واختفت هذه المهنة مع بداية الخمسينات والستينات، في ظل التطور والتوسع وظهور السينمات.

ولكنها أعادت إلي أذهان المواطنين مرة أخرى حينما ظهر النجم محمد رمضان بإطلالة مشابهة لمهنة الغايش قديمًا.

موضوعات متعلقة