النهار
الإثنين 15 سبتمبر 2025 05:43 صـ 22 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
ماريو نبيل سيدهم ضيف برنامج ”مصر موطني” مع الإعلامية هبة الله حلمي محمود محي الدين في صالون ماسبيرو الثقافي: النظام الاقتصادي العالمي انتهى ويجب تحييد السياسة لأجل الاقتصاد ضبط طن لبن غير صالح للاستهلاك الآدمي في حملة تموينية بأسيوط الأمين العام لاتحاد الفنانين العرب يشارك في مهرجان بغداد السينمائي الدولي الصعايدة وصلوا لكدا.. إعلان لتعليم السيدات الرقص الشرقي يثير غضب المواطنين في قنا غدًا...نتيجة تنسيق المرحلة الثانية لمتقدمين لرياض الأطفال بالقاهرة ثلاث محاضرات علمية في اليوم الأول لبرنامج دار الإفتاء التدريبي للباحثين الماليزيين حول منهجية الفتوى ممنوع الغياب أو التأخير...«تعليم الجيزة» تُعلن تعليمات حاسمة لانطلاق العام الدراسي الجديد رئيس جامعة الأزهر يكشف طريقة تسجيل البرامج الخاصة...تفاصيل قمة الدوحة الاستثنائية: تهدف إلى إعادة رسم التوازنات الإقليمية رئيس وزراء قطر: الهجوم الإسرائيلي لن يؤدي إلى أي شيء سوى إجهاض جهود التهدئة الأهلي كارثي.. صفقات بلا تأثير وبداية مخيبة

فن

أحمد السقا يخطف الأنظار في أولى حلقات “العتاولة 2” وينقذ طارق لطفي من قبضة نسرين أمين

أحمد السقا
أحمد السقا

لاقى النجم أحمد السقا إشادات بمجرد عرض الحلقتان الأولى والثانية من مسلسل العتاولة 2، حيث قدم أداء متميزاً فى دور "نصار" خلال الأحداث التى بدأت بكشف معاناة ابنته مع مرض خطير يستلززم علاج باهظ الثمن وهو ما يدفعه للتفكير فى العودة الى عالم الجريمة لتدبير المال.

ظهر أحمد السقا خلال مشهد يتصدي لأحد رجال "بيجو" وهو يهدد أحد الأشخاص كبار السن ليتصدى له ويقوم بضربه، ليكشف خلال المشهد مدى جدعنته ورجولته فى التصدي لمثل هؤلاء الأشخاص الذين يستخدمون قوتهم ضد الأشخاص المغلوبة على أمرهم.

ونشب خلاف بين أحمد السقا" نصار" وشيقه "خضر" طارق لطفي واستطاعت فيفي عبده أن تحل الخلاف بينهما، وبعد تورط "خضر" مع "عدولة" نسرين أمين، التي تطلب منه سرقة ماسة نادرة وتتحفظ عليه بعد فشله في سرقتها، ليذهب "نصار" أحمد السقا بإنقاذ "خضر" ويتفق معه بإنها ستكون مهمتهم الأخيرة ويذهبان لحضور مباراة فريقهما فى الاستاد ليتفاجئات بظهور "عيسي الوزان" باسم سمرة.

والتقى "نصار" أحمد السقا و"خضر" طارق لطفي و"عيس الوزان" باسم سمرة، بعد نجاته من محاولة قتله،وحاولوا عقد اتفاق يحقق مصالحهم إلا أن اختلاق الأهداف وأيضا فقدان الثقة أشعر صراعاً بينهم مرة أخرى.