النهار
الأربعاء 26 نوفمبر 2025 11:10 صـ 5 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
السبكي: صحة المواطن أولوية وطنية وتقييم شامل لمراحل التأمين الصحي الشامل بعد قليل.. انطلاق فعاليات الملتقى السنوي السادس للهيئة العامة للرعاية الصحية بالعاصمة الجديدة كيف تستقبل الشتاء بذهن متفائل وتتغلب على ”كآبة الشتاء”؟ حيل ذكية للحفاظ على جودة الطعام عند تسخينه في الميكروويف مصر تحتضن بطولة العالم للكاراتيه بمشاركة 88 دولة: تنظيم استثنائي وإنجازات رياضية بارزة انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الفيوم الدولي لأفلام البيئة بحضور نجوم الفن د. أحمد زايد: العنف ضد المرأة قضية عالمية لا تقتصر على العالم النامي.. ونحتاج لتجاوز ”النظرة الثنائية” لخلق فضاء رقمي آمن مكتبة الإسكندرية تفتتح مؤتمر ”التعاون الإفريقي اللاتيني.. شراكة لبناء المستقبل” رئاسة حي جنوب الغردقة : استمرار الحملات الميدانية علي مخازن جمع وفرز القمامة الأكاديمية العربية تحقق إنجازاً علمياً .. إدراجها في تصنيف ”شنغهاي” العالمي لتخصصات 2025 في الهندسة الكهربائية والإلكترونية محافظ الدقهلية يتفقد جاهزية اللجنة العامة للانتخابات في السنبلاوين دعماً للإبداع والتراث.. وزير الثقافة يقرر مكافأة 50 من فرق الفنون الشعبية بأسيوط تقديرًا لابدعاتهم

فن

سيد يريد التضحية بابنه لفتح مقبرة أثرية.. ساعته وتاريخه الحلقه الخامسه

ساعته وتاريخه
ساعته وتاريخه

شهدت أحداث الحلقة الخامسة من مسلسل ساعته وتاريخه، والذي يعرض علي فضائية DMC أحداث مشوقة حيث حملت الحلقة العديد من المفاجآت، و عرضا ضمن فئة التصنيف العمرى للكبار فقط +18 الحلقة سلطت الضوء على أطماع النفس البشرية التي ترغب في الثراء السهل حتى وإن كان بطريقة غير شرعية، ويحذر من الخرافات والمعتقدات الخاطئة التي يروج لها بعض الدجالين والمشغوذين بهدف النصب

وتنتهي الحلقة بأرقام الخط الساخن لمنظومة الشكاوي الحكومية الموحدة برئاسة مجلس الوزراء، والخطوط الساخنة لخدمات وزارة الصحة والأسكان وهيئة الإسعاف والمستشفيات ونجدة الطفل والخط الساخن للمنصة الإلكترونية للصحة النفسية وعلاج الإدمان

في هذا السياق، شهدت الحلقة قيام سيد "خالد كامل" بمحاولة التضحية بابنه حسين الطفل " آسر أحمد حمدي"، لفتح مقبرة أثرية أسفل منزله، حيث يستدعي الأب، الشيخ غراب "محمود السراج"، والذي يقنعه بضرورة التضحية بابنه مريض القلب لفك الرصد على المقبرة، وذلك من خلال ذبحه، إلا أن الأم فاطمة، "أمينة الباهي"، تحاول الصراخ لانقاذ ابنها قبل ذبحه بثواني، ليقوم الأب بقتلها خوفاً من فضح الأمر.