النهار
الثلاثاء 25 نوفمبر 2025 07:55 مـ 4 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
رئيس “الأعلى للإعلام” ونظيره الكويتي يبحثان سُبل التعاون المشترك الوفد الثالث من الملحقين الدبلوماسيين يزور استديوهات ماسبيرو ”الوطنية للإعلام” تُصدر قرارًا بتكليف عدد من قيادات ماسبيرو فصائل المقاومة تسلم جثة أحد الأسرى الإسرائيليين للصليب الأحمر ساعات قبل غلق الصناديق.. القليوبية تتحول لثكنة أمنية لضمان هدوء الإنتخابات إسماعيل موسى: المشاركة في الانتخابات البرلمانية مسؤولية وطنية رئيس هيئة الرقابة المالية ووزير الشباب والرياضة يشهدان حفل توزيع جوائز مسابقة Y-Champions ضبط محاولة تصويت ببطاقة شخصية مزورة في لجنة انتخابية بسيدي سالم أمين سر لجنة التعليم بمجلس الشيوخ: محاولات الإخوان لتشويه الانتخابات فشلت أمام وعي المصريين ضبط محاولة تصويت ببطاقة مزورة وكروت دعائية داخل دائرة قلين بكفر الشيخ اتفاق تاريخي في البرلمان الأوروبي على برنامج الدفاع الأوروبي لدعم أوكرانيا وسط مخاوف متزايدة من التهديد الروسي واشنطن تبدأ خطوات رسمية لإدراج جماعة الإخوان على قوائم الإرهاب.. ترامب يوجّه الخارجية والخزانة لمراجعة الفروع خلال 30 يومًا

منوعات

أم خالد بين الشهرة والأزمات.. البلوجر التي أثارت الجدل وجذبت تعاطف الملايين

أزمات أم خالد
أزمات أم خالد

تُعد "أم خالد" من الأسماء اللامعة على مواقع التواصل الاجتماعي، فهي واحدة من البلوجرز التي استطاعت أن تخطف قلوب المتابعين وتحقق شهرة واسعة بأسلوبها العفوي ومحتواها الذي يجمع بين الحياة اليومية ووصفات الطعام، لكنها مؤخرًا تصدرت التريند بسبب تفاصيل حياتها الشخصية التي شاركتها مع جمهورها، ما أثار الكثير من التعاطف والجدل حولها.

"أم خالد"، ابنة محافظة الإسكندرية، حازت شهرة كبيرة على تطبيق "تيك توك" تحديداً، حيث يتابعها أكثر من 6.8 مليون شخص.

اعتاد المتابعون على رؤية مقاطعها البسيطة التي تقدّم فيها وصفات طعام بأسلوب مشوّق وسهل، وغالباً ما يظهر ابنها خالد معها، وهو ما جعلها تُعرف بهذا الاسم "أم خالد".

ولكن مؤخرًا، تداول رواد السوشيال ميديا صورًا أثارت القلق حول وضعها الشخصي وحياتها الأسرية، نشرت أم خالد صورة عبر خاصية الستوري على إنستجرام، ظهرت فيها كدمة زرقاء على يدها، وهو ما جعل المتابعين يتساءلون عمّا إذا كانت قد تعرّضت للعنف، خاصة أن الصورة جاءت بعد إعلانها العودة لزوجها بعد انفصال قصير.

لاحقاً، خرجت أم خالد في بث مباشر على حسابها، متأثرةً ومنهارة، لتوضّح أنها تعرضت للضرب والإهانة بعد عودتها إلى زوجها.

وأكدت في الفيديو أنها لن تتنازل عن حقها، رغم صعوبة الوضع، وقالت: "اللي بطلبه منكم تدعوا لي أعدي الفترة دي على خير وأعرف أربي ولادي".

اللافت أن أم خالد كانت قد أعلنت عن انفصالها عن زوجها قبل أسابيع، وطلبت من متابعيها الدعاء لها لتتمكن من تربية أبنائها وحدها، ولكنها عادت وأعلنت رجوعها له منذ يومين في مقطع فيديو آخر، قائلة: "رجعت لـ'الإكس' محمد"، ليرد زوجها لاحقًا مازحاً: "ما فيش بينا إكسات يا أم خالد".

رغم هذه الأزمة، ما زالت أم خالد واحدة من أكثر الشخصيات تأثيراً على مواقع التواصل، حيث حازت على قاعدة جماهيرية كبيرة تتعدى 2 مليون متابع على إنستجرام، و1.4 مليون متابع على فيسبوك.

وقد تصدرت التريند عدة مرات، حيث تصل مشاهدات فيديوهاتها إلى الملايين، مما يعكس تفاعل الجمهور واهتمامهم بمحتواها، سواء على مستوى حياتها الشخصية أو على مستوى المحتوى الذي تقدّمه.