النهار
الخميس 6 نوفمبر 2025 03:59 مـ 15 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
خبير اقتصادي: توقعات تحسن الجنيه المصري واقعية بدعم الإصلاحات واستقرار السياسات النقدية ”حريات الصحفيين” تطالب بتوضيح رسمي بعد منع الصحفيين من تغطية قرعة الحج بالمنوفية وزير الإسكان يُصدر 4 قرارات بحركة تكليفات وتنقلات بهيئة المجتمعات العمرانية الجديدة وعددٍ من أجهزة المدن الندوة الدولية المشتركة بين الأزهر ووزارة الشؤون الإسلامية السعودية توصي بتطوير خطاب علمي ودعوي معاصر يقوم على الحوار والعقلانية نصير شمة نجم افتتاح مهرجان قصر المنيل للموسيقى والفنون الإثنين 10 نوفمبر.. مؤتمر صحفي للكشف عن ”كنوز ونوادر الصحافة المصرية” ضمن مشروع ذاكرة الصحافة مينا سامي يترشح لجائزتين في Hollywood Music awards عن «لام شمسية» و «هابي بيرث داي» محمد صلاح ينافس على جائزة أفضل لاعب بشهر أكتوبر في ليفربول الجامعة العربية تشارك في متابعة انتخابات مجلس النواب في مصر وكالة الأنباء الصينية: المتحف المصري الكبير له دور عظيم فى تعزيز السياحة الثقافية وندعو الصينيين لزيارته المساعدات الإنسانية السعودية تواصل التدفق إلى داخل الأراضي الفلسطينية في قطاع غزة لجنة الشباب بالمجلس القومي للمرأة تجتمع مع الموجّهين المشاركين بمرحلة التوجيه والإرشاد لبرنامج “هي تقود”

منوعات

أم خالد بين الشهرة والأزمات.. البلوجر التي أثارت الجدل وجذبت تعاطف الملايين

أزمات أم خالد
أزمات أم خالد

تُعد "أم خالد" من الأسماء اللامعة على مواقع التواصل الاجتماعي، فهي واحدة من البلوجرز التي استطاعت أن تخطف قلوب المتابعين وتحقق شهرة واسعة بأسلوبها العفوي ومحتواها الذي يجمع بين الحياة اليومية ووصفات الطعام، لكنها مؤخرًا تصدرت التريند بسبب تفاصيل حياتها الشخصية التي شاركتها مع جمهورها، ما أثار الكثير من التعاطف والجدل حولها.

"أم خالد"، ابنة محافظة الإسكندرية، حازت شهرة كبيرة على تطبيق "تيك توك" تحديداً، حيث يتابعها أكثر من 6.8 مليون شخص.

اعتاد المتابعون على رؤية مقاطعها البسيطة التي تقدّم فيها وصفات طعام بأسلوب مشوّق وسهل، وغالباً ما يظهر ابنها خالد معها، وهو ما جعلها تُعرف بهذا الاسم "أم خالد".

ولكن مؤخرًا، تداول رواد السوشيال ميديا صورًا أثارت القلق حول وضعها الشخصي وحياتها الأسرية، نشرت أم خالد صورة عبر خاصية الستوري على إنستجرام، ظهرت فيها كدمة زرقاء على يدها، وهو ما جعل المتابعين يتساءلون عمّا إذا كانت قد تعرّضت للعنف، خاصة أن الصورة جاءت بعد إعلانها العودة لزوجها بعد انفصال قصير.

لاحقاً، خرجت أم خالد في بث مباشر على حسابها، متأثرةً ومنهارة، لتوضّح أنها تعرضت للضرب والإهانة بعد عودتها إلى زوجها.

وأكدت في الفيديو أنها لن تتنازل عن حقها، رغم صعوبة الوضع، وقالت: "اللي بطلبه منكم تدعوا لي أعدي الفترة دي على خير وأعرف أربي ولادي".

اللافت أن أم خالد كانت قد أعلنت عن انفصالها عن زوجها قبل أسابيع، وطلبت من متابعيها الدعاء لها لتتمكن من تربية أبنائها وحدها، ولكنها عادت وأعلنت رجوعها له منذ يومين في مقطع فيديو آخر، قائلة: "رجعت لـ'الإكس' محمد"، ليرد زوجها لاحقًا مازحاً: "ما فيش بينا إكسات يا أم خالد".

رغم هذه الأزمة، ما زالت أم خالد واحدة من أكثر الشخصيات تأثيراً على مواقع التواصل، حيث حازت على قاعدة جماهيرية كبيرة تتعدى 2 مليون متابع على إنستجرام، و1.4 مليون متابع على فيسبوك.

وقد تصدرت التريند عدة مرات، حيث تصل مشاهدات فيديوهاتها إلى الملايين، مما يعكس تفاعل الجمهور واهتمامهم بمحتواها، سواء على مستوى حياتها الشخصية أو على مستوى المحتوى الذي تقدّمه.