النهار
الإثنين 3 نوفمبر 2025 08:49 صـ 12 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الأعلى للآثار: بعد 103 أعوام تعرض مقتنيات الملك توت كاملة بالمحتف المصري الكبير جولة ميدانية موسعة لرئيس جهاز العبور.. وإنجازات قوية بالمناطق الصناعية والأحياء السكنية شاب يلقى حتـ.ـفه غد.رًا على يد صديق بالمنصورة وزارة الإعلام تطلق النسخة الثانية من مبادرة تعزيز التواصل مع المقيمين في المملكة تحت شعار ”انسجام عالمي 2” محافظ القليوبية يوجه بتركيب إضاءة ”ليد” لتعزيز أمان وجمالية السلم الكهربائي بمدينة بنها محافظ القاهرة لـ«النهار»: افتتاح المتحف المصري الكبير ميلاد جديد للعاصمة.. واستعادنا بريقنا أمام العالم وزارة السياحة والآثار تؤكد: لا صحة لما يتردد بشأن منح الچايكا حق انتفاع أو إدارة المتحف المصري الكبير وزير السياحة والآثاريلتقي مع وزير السياحة بدولة زامبيا لبحث سبل التعاون المشترك بين البلدين في مجال السياحة وزير السياحة والآثار يجتمع مع رئيس المجلس العالمي للسفر والسياحة لتعزيز التعاون ودعم الاستثمارات السياحية في مصر وزير السياحة والآثار يستقبل وزيرة الثقافة البرازيلية وممثلة الرئيس البرازيلي لحضور حفل الافتتاح محمد مصيلحي :افتتاح المتحف الكبير .. هو تتويج لإرادة دولة وتأكيد على انجازات مصر رجال أعمال الإسكندرية توقع بروتوكول تعاون مع WFP لتوفير تدريبات تُلبي احتياجات سوق العمل.

فن

سعد الصغير يعتذر لزوجته ويؤكد : إنتي وش الخير عليا

سعد الصغير
سعد الصغير

لأول مرة ظهر أولاد الفنان سعد الصغير معه في حلقة من العيار الثقيل في برنامجه سعد مولعها نار، كشفو من خلالها أسرار كثيرة من حياته منها أنه شخص طيب وحنين وفاعل للخير.

كما تناولت الحلقة عدد من المواقف الكوميدية التي جمعتهم في الحلقة، وغنائه مع نجله الأكبر محمود عدد من أغانيه الذي قدمها في مشواره الفني، وتحدث مع زوجته في مكالمة هاتفية، واعتذر لها وأكد أنها وش السعد والخير عليه وكل مايملك، ومستعد أعمل أي شيء من أجلها ووقفت معي الكثير وتستحق، ومقدرش على فراقها.

وطلب سعد من زوجته ووالدة أبنائه أن تسامحه، بعد أن اعترف بظلمه الكبير لها، مقدماً اعتذاره لها، وبلغ به الأمر أن صرح بأنه على استعداد لتقبيل قدمها، لتبقى معه ولا تتركه .

وبكي سعد خلال الحلقة على فراق والدته، الذى كان يعتبرها كل حاجة حلوة في حياته، وتعبت من أجله الكثير، وقال إنه في بدايته وبعد وفاة شقيقه محمد، الذى كان يعتبره كل شيء في حياته اشتغل عند شخص ينتمى للديانة المسيحية يدعى نصر، كان يحضر له الشاي، ولم يعرف أحد سعد، وكل حلمه أن يبنى مسجد في إحدى أراضى شبرا، ولم يكن معه أموال حينها، فلجأ إلى صاحبة الأرض التي أيضا تنتمى للديانة المسيحية، وتحدث معها عن نيته في بناء مسجد وبالفعل وافقت على الفور وقالت لى لما ربنا يكرمك أحصل على حقها.