النهار
السبت 2 أغسطس 2025 07:15 مـ 7 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
مع” الشمس والروح” .. هنا الزاهد تستمتع بعطلتها الصيفية محافظ القليوبية يتابع الاستعدادات النهائية لتجهيز المقار الإنتخابية فصل وجمع المخلفات من المصدر بمنطقة مبارك بالمنصورة محافظ الدقهلية: انتهاء الاستعدادات لانتخابات مجلس الشيوخ يومي 4 و5 أغسطس الجاري رئيس جامعة المنوفية يصدر قرارات بتعيين وتكليف رؤساء أقسام جدد بكليات الجامعة شهد نصير تخطف الأضواء في ”آخر القادمين” والمخرج أحمد الكيلاني يرسم ملامح بطلة أكشن جديدة فى و داع زياد الرحبانى..أغانى منسيه يذيع النادر والمنسى من أعماله على اذاعة القاهرة الكبرى الاحد ”رحلة من الطيبة والاحترام والخلق الرفيع”.. نادية مصطفى تنعى عم الفنانة أنغام القبض على البلوجر علياء قمرون ”مناديل” لنشرها فيديوهات خادشة للحياء تشكيل بيراميدز في مواجهة سيراميكا كليوباترا وديًا رئيس دار الأوبرا المصرية: نجاح مهرجان الصيفي بالإسكندرية وراءه مجهود كبير.. ودور الفن الخروج لجموع الناس رفض الطلب وتغريم الشركة 2مليون جنية .. إنتهاء أزمة شيرين عبدالوهاب مع روتانا

فن

إزالة مشهد18+ للممثلة العالمية إيما ستون من فيلمها الجديدpoor things لهذا السبب

Poor things
Poor things

يتضمن الفيلم poor things, للممثلة العالمية ( إيما ستون ) ، مشهداً +18، كان ولا بد من تعديله ليتناسب مع قانون المملكة المتحدة ، حيث يحتوي الفيلم الذي أخرجه يورجوس لانثيموس ( the fivourite ، the lobster ) ، مشهدا مثيرا للجدل لدرجة أنه لو ترك دون تقطيع لكان قد خالف قانون حماية الطفل في المملكة المتحدة عام 1978.

ويشهد الفيلم الخيالي الكوميدي إعادة شخصية ستون إلي الحياة علي يد النجم العالمي ويليم دافو ، الذي يلعب دور عالم يشبه فرانكشتاين في الفيلم ، في المشهد المعني ، يشاهد صبيان صغيران بيلا باكستر التي تلعب دور ستون وهي تعمل كعاهرة ، بعد أن استأجر والدهما بيلا لتعليمهما كيفية ممارسة الجنس .

من الواضح أن المجلس البريطاني لتصنيف الأفلام ( BBfc ) ، المسئول عن التصنيف والرقابة علي جميع الأفلام التي تعرض في دور السينما في المملكة المتحدة أو التي تصدر علي الوسائط المادية ، لا يتيح عرض الفيلم ، حتي مع الحصول علي شهادة +18، إلا إذا تم تعديل المشهد .

فيلم poor things من بطولة ، مارك روفالو، ورامي يوسف ، وهو مقتبس من رواية تحمل نفس الاسم للكاتب ألاسدير جراي ، وصدرت هذة الرواية عام 1992.