النهار
الخميس 4 سبتمبر 2025 10:46 صـ 11 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
وسط ترقب بيانات الوظائف الأمريكية.. الذهب يستقر قرب قمته التاريخية عالميا وتراجع طفيف في مصر تكريم إلهام شاهين ضيفة شرف افتتاح مهرجان بردية السينمائي بدورته الثانية عمرو مصطفى: مصر طول عمرها منارة للفن والإبداع العوضي يستجيب لأمنية عبقري الرياضيات: أنا اللي أحب أشوفك يا بطل جدعنة ولاد البلد.. شباب العزبة الغربية بشبين الكوم يسيطرون على حريق نشب في توكتوك أمريكا وفنزويلا على صفيح ساخن.. هل تنشب حرباً نووية هذا الأسبوع؟ العرض العسكري الصين.. عودة لعالم يسوده قانون الغاب أم التمسك بالتعددية الحقيقية؟ شرشر يهنئ الأستاذ جمال علي الجمال والأستاذ محمد الوغي بزفاف العروسين هاجر وحسين كيف بدد العرض العسكري الصيني وهم الانفصال لدى التايوانيين؟ الصين تكشر عن أنيابها.. استعرض مهيب لقوتها العسكرية وأسلحتها الفتاكة الأمن الأمريكي في مواجهة حرجة مع مسؤولين أرجنتينيين.. خطأ وراء القصة المشدد 15 عاماً لعاطل حاز سلاحاً وهاجم شخصاً بالرصاص في شبرا الخيمة

فن

في ذكري ميلاده..الحب الوحيد في حياة أحمد ذكي

هالة فؤاد وأحمد ذكي
هالة فؤاد وأحمد ذكي

قصة حب قوية جمعت بين الفنانة الراحلة هالة فؤاد والفنان الراحل أحمد زكى، كانت هي الحالة الأهم في حياته العاطفية.

هالة فؤاد بدأت مشوارها الفني خلال دراستها في الجامعة وحققت نجاحًا في فيلم "عاصفة من دموع"، حازت على جوائز عنه، ومن ثم تم ترشيحها لدور مع أحمد زكى في مسلسل "الرجل الذي فقد ذاكرته مرتين"، مما أدى إلى بداية قصة حب بينهما.

أحمد زكى وصف هالة فؤاد بأنها إنسانة راقية ولطيفة، وقدمت له نموذجًا رائعًا للزوجة. ورغم نجاحاتها في الفن، قررت هالة أن تعتزل بعد الإنجاب وارتدت الحجاب. وبعد انفصالهما، تزوجت هالة فؤاد من عز الدين بركات وأنجبت منه ابنها الثاني رامي.

أحمد زكى كان يحلم بأسرة مستقرة، ورغم حبه الشديد لهالة، قرر أن يحميها من عالم الفن الصعب، مما أدى إلى انفصالهما. هالة فؤاد أصيبت بسرطان الثدي وتوفيت في عام 1993 عن عمر يناهز 35 عامًا، مما ألقى بظلال حزن كبيرة على أحمد زكى.

يذكر أن بعض الشائعات حول علاقات حب محتملة لأحمد زكى مع بعض الفنانات الأخريات مثل شيرين سيف النصر وإيمان الطوخى. تظهر القصة أن حبه لهالة فؤاد كان قويًا ومميزًا، وكيف كان يتصرف بغيرة وحنان حتى بعد انفصالهما.