الخميس 7 ديسمبر 2023 10:46 مـ 24 جمادى أول 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
أسباب تراكم الدهون في منطقة البطن السفلية وطرق الوقاية محمد عدوية يطرح قبطان سفينتي ويؤكد: هناك مفاجآت الفترة القادمة ”بـ100 ألف جنية” 4 قرى بالبحيرة يتبرعون لأهل غزة: على قد حالنا وجمعنا من بعضنا كل قرش مياه البحر الأحمر تواصل سحب مياه الأمطار المتراكمه بمدينة مرسي علم بحضور وزراء الأوقاف و المالية والتعليم والتضامن والمفتى ورئيس الهيئة الوطنية للصحافة” مؤتمر ”مصر السيسي” قبل الصمت الانتخابي بساعات... رئيس عمال مصر يخرج عن صمته ويؤيد السيسي. بإطلالة بيضاء… درة وصوفيا السعيدي علي السجادة الحمراء بختام مهرجان البحر الأحمر السينمائي سعد الصغير يغني مع مع أحمد حكرش لأم كلثوم وجورج وسوف كولر: مواجهة شباب بلوزداد صعبة.. ودوافعنا كبيرة للفوز أندرو جارفيلد نجم هوليود على السجادة الحمراء بمهرجان البحر الأحمر السينمائي هيئة قضايا الدولة تنجح في الحصول على حكم قضائي يساهم في دفع عجلة الاستثمار عثر بحوزته على 20 قطعة حشيش.. المشدد 5 سنوات لسائق لاتهامه بالاتجار في المواد المخدرة فى الإسكندرية

عربي ودولي

روسيا ومالي تبحثان تعزيز العلاقات والوضع في النيجر

بحث وزير الخارجية الروسي، سيرجي لافروف، ونظيره المالي، عبد الله ديوب، تعزيز العلاقات بين البلدين والوضع في النيجر.

جاء ذلك في بيان للخارجية الروسية، اليوم قالت فية أن "وزيري الخارجية بحثا المسائل الآنية المتعلقة بمواصلة تعزيز علاقات الصداقة التقليدية بين روسيا ومالي، وتبادلا الآراء حول الوضع في منطقة الصحراء والساحل، بما في ذلك في جمهورية النيجر".

وأكد الوزير الروسي خلال اللقاء، الذي عقد على هامش الدورة الـ78 للجمعية العامة للأمم المتحدة، سعي موسكو "لمواصلة الجهود الرامية لدعم الاستقرار في مالي، بما في ذلك على منصة الأمم المتحدة".

يذكر أن النيجر شهدت في يوليوالماضي انقلابا عسكريا ضد محمد بازوم، أدى إلى عزله وسيطرة المجلس العسكري على السلطة في البلاد، وإعلان فترة انتقالية مدتها 3 سنوات.

وعلى الرغم من أعلان مجموعة "إيكواس" باستخدام القوة لإعادة بازوم إلى منصبه، إلا أنه لم يتم اتخاذ أي خطوات فعلية للتدخل في النيجر عسكريا، خاصة بعدما أعلنت كل من مالي وبوركينا فاسو دعمها للمجلس العسكري في نيامي، ضد أي تدخل محتمل للمجموعة.

وفي 12 سبتمبر الجاري، أعلن مندوب روسيا لدى الأمم المتحدة، فاسيلي نيبينزيا، أن الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي يريدان مواصلة الضغط السياسي على مالي من خلال اعتماد قرار يمدد العقوبات وعمل فريق الخبراء التابع للجنة العقوبات. "اكتشفنا في اللحظة الأخيرة أن المبدأ الرئيسي لأعضاء مجلس الأمن الغربيين لم يكن تمديد نظام العقوبات أو دعم تنفيذ اتفاق السلام الجزائري بشكل فعّال". مضيفا أن "السبب الحقيقي وراء عدم التنازل عن القرار الفرنسي والإماراتي هو ضرورة الحفاظ على فريق الخبراء".

وأشار إلى أن الغرب كان يرغب في "فرض ضغط سياسي على باماكو بذرائع حقوق الإنسان، بهدف منع الماليين من الخروج من نفوذهم الجيوسياسي".

موضوعات متعلقة