النهار
الخميس 13 نوفمبر 2025 12:44 مـ 22 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
رئيس جامعة حلوان يتفقد فعاليات حملة دعم صحة المرأة ضمن مبادرة ”100 مليون صحة” رئيس البورصة: 550 مليون جنيه زيادات برؤوس أموال الشركات الصغيرة ماجدة موريس للنهار : الدراما مطالبة بإنصاف المرأة وتجسيد أعبائها الحقيقية أعراض ارتجاع المريء.. متى يستدعي القلق؟ المالية: النشاط الاقتصادي يسير فى اتجاه إيجابي والاستثمارات الخاصة تنمو بنسبة 73% طريقة عمل المكرونة بالوايت صوص والجمبري بخطوات سهلة ومذاق فاخر الرقابة المالية توافق على إنشاء أول منصة رقمية للاستثمار في وثائق الصناديق العقارية أسعار الذهب فى مصر بالتعاملات الصباحية اليوم الخميس المجلس التصديرى للملابس يوقع مذكرة تعاون مع ”الجمعية التشيكية” العناصر النادرة.. الثروة التي تبحث عنها مصر في باطن الأرض توافق جديد بين «البيئة» و«الكهرباء» لضمان استدامة مشروعات استكشاف الموارد الطبيعية والطاقة المتجددة البيئة والكهرباء: تعاون مشترك لاستغلال الموارد الطبيعية مع الحفاظ على المحميات والتنوع البيولوجي

عربي ودولي

روسيا ومالي تبحثان تعزيز العلاقات والوضع في النيجر

بحث وزير الخارجية الروسي، سيرجي لافروف، ونظيره المالي، عبد الله ديوب، تعزيز العلاقات بين البلدين والوضع في النيجر.

جاء ذلك في بيان للخارجية الروسية، اليوم قالت فية أن "وزيري الخارجية بحثا المسائل الآنية المتعلقة بمواصلة تعزيز علاقات الصداقة التقليدية بين روسيا ومالي، وتبادلا الآراء حول الوضع في منطقة الصحراء والساحل، بما في ذلك في جمهورية النيجر".

وأكد الوزير الروسي خلال اللقاء، الذي عقد على هامش الدورة الـ78 للجمعية العامة للأمم المتحدة، سعي موسكو "لمواصلة الجهود الرامية لدعم الاستقرار في مالي، بما في ذلك على منصة الأمم المتحدة".

يذكر أن النيجر شهدت في يوليوالماضي انقلابا عسكريا ضد محمد بازوم، أدى إلى عزله وسيطرة المجلس العسكري على السلطة في البلاد، وإعلان فترة انتقالية مدتها 3 سنوات.

وعلى الرغم من أعلان مجموعة "إيكواس" باستخدام القوة لإعادة بازوم إلى منصبه، إلا أنه لم يتم اتخاذ أي خطوات فعلية للتدخل في النيجر عسكريا، خاصة بعدما أعلنت كل من مالي وبوركينا فاسو دعمها للمجلس العسكري في نيامي، ضد أي تدخل محتمل للمجموعة.

وفي 12 سبتمبر الجاري، أعلن مندوب روسيا لدى الأمم المتحدة، فاسيلي نيبينزيا، أن الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي يريدان مواصلة الضغط السياسي على مالي من خلال اعتماد قرار يمدد العقوبات وعمل فريق الخبراء التابع للجنة العقوبات. "اكتشفنا في اللحظة الأخيرة أن المبدأ الرئيسي لأعضاء مجلس الأمن الغربيين لم يكن تمديد نظام العقوبات أو دعم تنفيذ اتفاق السلام الجزائري بشكل فعّال". مضيفا أن "السبب الحقيقي وراء عدم التنازل عن القرار الفرنسي والإماراتي هو ضرورة الحفاظ على فريق الخبراء".

وأشار إلى أن الغرب كان يرغب في "فرض ضغط سياسي على باماكو بذرائع حقوق الإنسان، بهدف منع الماليين من الخروج من نفوذهم الجيوسياسي".

موضوعات متعلقة