النهار
الأربعاء 17 سبتمبر 2025 09:35 مـ 24 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
التفاصيل الكاملة لواقعة وفاة توأم بقرية دبركي في المنوفية مدير بطولة الإسكندرية للشراع يروي تفاصيل تنظيم المسابقات بعد توقف 6 سنوات انطلاق قناة شرم الفضائية أول قناة سياحية عربية أوّل أكتوبر المفكر الاستراتيجي اللواء سمير فرج يجيب للنهار عن : كيف خدعت حماس المخابرات الاسرائيلية ؟ ”تنفيذي لبحيرة”: حزمة إجراءات عاجلة لمواجهة السحابة السوداء وظاهرة حرق قش الأرز محافظ الإسكندرية يشهد حفل استقبال المعلمين الجدد مقتل سيدة على يد زوجها في المحلة بسبب خلافات أسرية وكيل ”تعليم البحيرة” يكرم مدرسة ”التراس” بكفر الدوار كأفضل وحدة تدريبية على مستوى المحافظة من هي الدول الافريقية الاربع الرافضة لقيام الدولة الفلسطينية المستقلة ؟ المستشفى الرئيسي بجامعة أسيوط يحتفل باليوم العالمي لسلامة المرضى بفعاليات تفاعلية للأطفال ”شباب الأعمال” تتعاون مع ”التمثيل التجاري” في دعم نمو الصادرات والترويج للاستثمار بروتوكول تعاون بين مكتبة الإسكندرية والنقابة العامة لاتحاد كتاب مصر

عربي ودولي

روسيا ومالي تبحثان تعزيز العلاقات والوضع في النيجر

بحث وزير الخارجية الروسي، سيرجي لافروف، ونظيره المالي، عبد الله ديوب، تعزيز العلاقات بين البلدين والوضع في النيجر.

جاء ذلك في بيان للخارجية الروسية، اليوم قالت فية أن "وزيري الخارجية بحثا المسائل الآنية المتعلقة بمواصلة تعزيز علاقات الصداقة التقليدية بين روسيا ومالي، وتبادلا الآراء حول الوضع في منطقة الصحراء والساحل، بما في ذلك في جمهورية النيجر".

وأكد الوزير الروسي خلال اللقاء، الذي عقد على هامش الدورة الـ78 للجمعية العامة للأمم المتحدة، سعي موسكو "لمواصلة الجهود الرامية لدعم الاستقرار في مالي، بما في ذلك على منصة الأمم المتحدة".

يذكر أن النيجر شهدت في يوليوالماضي انقلابا عسكريا ضد محمد بازوم، أدى إلى عزله وسيطرة المجلس العسكري على السلطة في البلاد، وإعلان فترة انتقالية مدتها 3 سنوات.

وعلى الرغم من أعلان مجموعة "إيكواس" باستخدام القوة لإعادة بازوم إلى منصبه، إلا أنه لم يتم اتخاذ أي خطوات فعلية للتدخل في النيجر عسكريا، خاصة بعدما أعلنت كل من مالي وبوركينا فاسو دعمها للمجلس العسكري في نيامي، ضد أي تدخل محتمل للمجموعة.

وفي 12 سبتمبر الجاري، أعلن مندوب روسيا لدى الأمم المتحدة، فاسيلي نيبينزيا، أن الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي يريدان مواصلة الضغط السياسي على مالي من خلال اعتماد قرار يمدد العقوبات وعمل فريق الخبراء التابع للجنة العقوبات. "اكتشفنا في اللحظة الأخيرة أن المبدأ الرئيسي لأعضاء مجلس الأمن الغربيين لم يكن تمديد نظام العقوبات أو دعم تنفيذ اتفاق السلام الجزائري بشكل فعّال". مضيفا أن "السبب الحقيقي وراء عدم التنازل عن القرار الفرنسي والإماراتي هو ضرورة الحفاظ على فريق الخبراء".

وأشار إلى أن الغرب كان يرغب في "فرض ضغط سياسي على باماكو بذرائع حقوق الإنسان، بهدف منع الماليين من الخروج من نفوذهم الجيوسياسي".

موضوعات متعلقة