النهار
الخميس 16 أكتوبر 2025 08:36 صـ 23 ربيع آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
محكمة القاهرة الاقتصادية تحجز الحكم على متهم بسب وقذف الإعلامية بسنت النبراوي لـ22 أكتوبر فتح باب التظلمات للعاملين المنتقلين إلى العاصمة الإدارية الجديدة للحصول على وحدات سكنية بمشروع زهرة العاصمة اعتصام رمزي للصحفيين المؤقتين بالصحف القومية داخل النقابة والنقيب يتدخل لتعليقه الكل خرج يودعه.. تشييع جثمان اللواء عمر الطاهر خلف الله النائب الأسبق بمسقط رأسه في قنا ولادة مفاجئة داخل الساحة الأحمدية أثناء الاحتفال بمولد السيد البدوي في طنطا شركة Diamond تختتم برنامج التدريب الصيفي في الذكاء الاصطناعي وتحتفي بالمواهب الشابة 6 وفيات.. ارتفاع عدد ضحايا حادث انقلاب تروسيكل بمصرف مائي بأسيوط طلاب جامعة المنصورة في زيارة ميدانية لقاعدة المنصورة الجوية احتفالًا بذكرى انتصارات أكتوبر وعيد القوات الجوية تقدم 112 مرشحًا..إغلاق باب الترشح لانتخابات مجلس النواب 2025 بكفر الشيخ لقاء بين رئيسي «النواب» و«القومي لحقوق الإنسان» لبحث التنسيق المشترك وزير الشئون النيابية: التجربة المصرية في حقوق الإنسان تعكس توازنًا بين الحريات والمسئولية المجتمعية حازم هلال: فخور بالانضمام لقائمة الخطيب.. وهدفنا مواصلة مسيرة الإنجازات

حوادث

خاص| فتاة بورسعيد .. كيف تمضي قاتلة والدتها أيامها داخل السجن؟

فتاة بورسعيد
فتاة بورسعيد

فتاة بورسعيد .. شابة في عشرينياتها ارتكبت جرمًا لا يغتفر بحق والدتها التي اكشتفت أنها على علاقة بطفل لا يتعدى عمره 14 عامًا، ليقرر الاثنين إزهاق روح السيدة داخل منزلها.

في نهاية العام الماضي، قررت "نورهان" وعشيقها "حسين" قتل والدتها التي اكتشفت علاقتهما غير الشرعية، فهوى الاثنان على رأسها بقطعة من الخشب مليئة بالمسامير، ثم سكبا عليها ماءً مغليًا ليتأكدا من وفاتها داخل منزلها بمنطقة الفيروز ببورسعيد، ولم تمضِ إلا ساعات على اكتشاف الواقعة وسقط المتهمان في قبضة الشرطة.

أيام أمضاها المتهمان بين أروقة النيابة وساحة المحكمة التي قضت بإعدام المتهمة الأولى شنقًا على خلفية اتهامها بقتل والدتها عمدًا مع سبق الإصرار والترصد، ليتساءل البعض عن مصير قاتلة والدتها وهل انتهت قصتها بصدور حكم ضدها من محكمة جنايات بورسعيد؟.

فتاة بورسعيد .. كيف تمضي قاتلة والدتها أيامها داخل السجن؟

وعلمت "النهار المصرية"، أن المتهمة "نورهان.خ"، تمضي أيامها داخل سجن بورسعيد، مرتدية الملابس الحمراء بعد صدور حكم ضدها بالإعدام في أول أيام العام الجديد، وتستقبل زيارات منتظمة من أسرتها.

وتنتظر فتاة بورسعيد، تحديد جلسة لنظر الطعن المقدم من دفاعها على حكم الإعدام الصادر ضدها، ثم تقرر محكمة النقض إما تأييد حكم الإعدام بحق المتهمة فيصبح واجب النفاذ، أو تخفيف الحكم فتفلت من طبلية عشماوي.