النهار
السبت 2 أغسطس 2025 04:10 مـ 7 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
التحقيق مع ”سوزى الأردنية” بعد ضبطها بالقاهرة الجديدة بتهمة نشر فيديوهات مخلة للحياء إطلاق التقرير الوطني الثاني لمتابعة الخطة الحضرية الجديدة.. مصر تسرّع خطى التحول العمراني وفق رؤية 2030 الإسكان تعقد اجتماعا مع الشركات العاملة بمشروع ”صواري” بالإسكندرية وفاء عامر تنفى خبر القبض وسفرها للخارج وتؤكد متابعتها للتحقيقات وثقتها بنزاهة القضاء صور.. بعثة منتخب السلة الأولمبي في البحرين تشارك في انتخابات مجلس الشيوخ تجارة وتعاطى المخدرات.. تقود عامل للسجن المؤبد وغرامة مالية بقليوب بحجة حل خلافات.. المشدد 15 عام لعاطلين لاستدراجهم شخص وتعذيبه وهتك عرضه وتصويره بالخصوص المشدد 15 عام لعاطل تسبب بحريق مصنع وحظيرة ومقتل عدد من المواشى بقليوب ”العدل ” يشهد محاكاة لمتابعة الاستعدادات والجاهزية لانتخابات مجلس الشيوخ وكيل تضامن الدقهلية: تقديم الدعم الكامل للرائدة الإجتماعية التي تعرضت لحادث محافظ كفر الشيخ يتفقد إصلاخ خط الغاز الطبيعي.. ويشدد على سرعة عودة الخدمة في ذكراه التاسعة.. إطلاق اسم أحمد زويل على استديو 45 بـ”ماسبيرو”

فن

نور النبوي يبكي عند قبر أمه على أغنية عاملة إيه في الأجهر

بأداء صادق ومؤثر، وفي حداد طال انتظاره، يبكى نور النبوي على قبر أمه مع إخوته عمرو سعد وناهد السباعي ومصطفى أبو سريع، على كلمات أغنية "عاملة إيه"، التي تعبر عن حالة الفقد التي يشعرون بها تجاه والدتهم التي فارقت الحياة وتركتهم منذ طفولتهم، وذلك بعد أن تمكن شقيقهم الأكبر الأجهر (عمرو سعد) من تبرئة نفسه من تهمة قتلها، وهي التهمة التي جعلته يعيش عشرين سنة خلف قناع شخص آخر، وفرقتهم عن بعضهم البعض، وذلك ضمن أحداث مسلسل الأجهر.

وبقدر قوة مشاعرهم تجاه أمهم المتوفية، يشعر الأشقاء الأربعة بروحها وهي تحوم حولهم بجوار قبرها، وكأنها تطمئنهم على حالها وتطمئن عليهم أيضاً، فتربت على كتف كل منهم، وذلك بعد ما قد مروا به من صعاب على مدار سنوات طويلة، ذاق فيها عماد (نور النبوي) وجميلة (ناهد السباعي) الفقر والتشريد، وعرف فيها هاشم (مصطفى أبو سريع) طريق المخدرات، بينما ظل الأجهر (عمرو سعد) مطارداً من أحد رجال الأعمال الذي أراد قتله.

وعبرت كلمات الأغنية عن ما يعتمل بداخلهم وتبرزه دموعهم تجاه والدتهم والتي جسدت شخصيتها النجمة وفاء عامر؛ حيث تبدأ الأغنية بكلمات غاية في الرقة والشجن؛ جاء في مطلعها "عاملة إيه؟ أخبارك إيه؟ سامحيني مش بإيدي أغيب الغيبة دي.. ده فات كتير مهما إستنيت مابترجعيش.. نامي في سلام هابقى تمام وماتخافيش.. يا طيبة.. يا طبطبة إشتقت ليها".