النهار
الأربعاء 17 ديسمبر 2025 09:14 مـ 26 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
تامر ناصر: شراكة الدولة والقطاع الخاص المحرك الرئيسي لنمو السوق العقارية نتنياهو يعلن رسميا المصادقة على اتفاق الغاز مع مصر سيدات العمار الكبرى يتصدّرن العرس الإنتخابي قبل غلق الصناديق بطوخ إحياء الإسكندرية تحصيل غرامات فورية من المنشآت المُخالفة وانذر بالغلق 15 يومً قلدوا إمضاء أطباء المستشفى الجامعي.. حبس موظف بالتعليم عاطل 10 سنوات بتهمة تزوير تقارير طبية في قنا «بنات بّري».. معرض فني بجامعة أسيوط يستلهم التاريخ والطبيعة خالد يوسف يدلي بصوته في كفر شكر: المشاركة واجب وطني لا تراجع عنه جامعة أسيوط تُطلق أول ملتقى للذكاء الاصطناعي بالقطاع المالي جاري التحقيق.. العثور على جثة شاب بها إصابات طلقات نارية داخل قرية في قنا أكثر من 528 ألف لغمًا ينزعها مشروع مركز الملك سلمان للإغاثة ”مسام” من الأراضي اليمنية تحديات الوحدة العربية ... في إصدار جديد لهويدا عبد الوهاب السفير الحصيني : شراكة مؤسسية وتعاون دبلوماسي بين السعودية ومصر في خدمة اللغة العربية

ثقافة

قصة على بابا والأربعين حرامى إحدى القصص الخيالية.. جت سليمة

جات سليمه
جات سليمه

مسلسل جت سلميه للنجمه المتألقه دنيا سمير غانم حيث شهدت الحلقة السابقة حكاية على بابا والأربعين حرامى بعد معرفتها إحضار طمعان "خالد صاوي" أربعين زلعة وهي هدية عرس للملكة ذات الأنوف " للفنانه سلوى خطاب"

في السياق تعتبر قصة على بابا والأربعين حرامى، من القصص الخيالية التي كانت تأخذنا لعالم أخر من السحر والجمال والمغامرات ، والتى كانت ضمن قصص ألف ليلة وليلة، وتدور حول أخوين ببلاد فارس، هما قاسم وعلى بابا، اللذين ترك لهما والدهما كان يعمل تاجرًا، وبعد ان فارق الحياه ترك أموالا كثيره وقصورا وأراضى واسعة، استولى عليها بالكامل قاسم، وترك على بابا فى فقر شديد وتعامل معه بكل جفاء

على بابا يعمل حطابا، يذهب للغابة، لقطع الأخشاب، ويحملها على حماره، وفى أحد الأيام فى طريقة إلى الغابة، وجد أربعين فارسا يتقدمهم قائدهم أمام باب مغارة، فاختبأ خلف شجرة، وشهدهم أثناء دخولهم وفوجئ بأن الباب يفتح بكلمة سر هى "أفتح يا سمسم"، فظل مكانه وانتهز فرصة خروج الفرسان، وذهب إلى المغارة وقال كلمة السر، ففتح الباب، ليجد بالداخل كنوز ومجوهرات كثيرة،

فأخذ منها وذهب إلى زوجته التى اتهمته بسرقتها فأفصح لها عن مصدر تلك المجوهرات، وعندما علم قاسم، تودد إليه كى يعرف من أين له هذا، فقال له على بابا فذهب إلى الكهف ودخل المغارة وأخذ مجوهرات كثيرة، لكنه عند الخروج نسى كلمة السر، فظل بالداخل حتى داخل الفرسان وقتلوه، وعلقوه على باب المغارة حتى ليصبح عبرة.

موضوعات متعلقة