النهار
الأحد 2 نوفمبر 2025 05:08 صـ 11 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
ولي العهد البحريني يحضر حفل افتتاح المتحف المصري الكبير ويؤكد: المتحف يوثق مسيرة الحضارة المصرية ويُبرز أهمية الثقافة بوصفها ركيزة لتعزيز التقارب... إدارة الأزمات تحذر من منخفض جوي وأمطار على أسيوط اليوم.. جنايات أسيوط تستأنف محاكمة نقاشين متهمين بقتل مساعد وزير الداخلية الأسبق وزوجته وسرقة مصوغاتهما شتائم وإشارات فاضحة.. ضبط سائق ميكروباص اعتدى على راكب بسبب الأجرة بطوخ محافظ الدقهلية يشهد حفلًا بمناسبة افتتاح المتحف المصري الكبير:- إنجاز تاريخي يعزز السياحة وصرح حضاري يؤكد على المكانة العالمية لمصر محافظ أسيوط يشهد احتفالية كبرى بنادي أسيوط الرياضي تزامنًا مع الافتتاح التاريخي للمتحف المصري الكبير القرية كلها بتبكي عليه.. تشييع جثمان موظف صحة قُتل خلال فض مشاجرة في قنا في افتتاح المتحف الكبير ساحة مكتبة الإسكندرية.. سيمفونية من الضوء والتراث والفرح بالأعلام والألعاب النارية.. أهالي كفر الشيخ يحتفلون بافتتاح المتحف المصري الكبير فرحة مزدوجة بقليوب.. عريس وعروسة يحتفلان بخطبتهم وسط الجماهير والمحافظ يشاركهما لحظة العمر الجبهة الوطنية ببورسعيد تشارك في احتفالات افتتاح المتحف المصري الكبير بتوزيع الأعلام وسط أجواء وطنية منتخب مصر يخسر لقب كأس العالم اليد للناشئين لحساب ألمانيا

ثقافة

قصة على بابا والأربعين حرامى إحدى القصص الخيالية.. جت سليمة

جات سليمه
جات سليمه

مسلسل جت سلميه للنجمه المتألقه دنيا سمير غانم حيث شهدت الحلقة السابقة حكاية على بابا والأربعين حرامى بعد معرفتها إحضار طمعان "خالد صاوي" أربعين زلعة وهي هدية عرس للملكة ذات الأنوف " للفنانه سلوى خطاب"

في السياق تعتبر قصة على بابا والأربعين حرامى، من القصص الخيالية التي كانت تأخذنا لعالم أخر من السحر والجمال والمغامرات ، والتى كانت ضمن قصص ألف ليلة وليلة، وتدور حول أخوين ببلاد فارس، هما قاسم وعلى بابا، اللذين ترك لهما والدهما كان يعمل تاجرًا، وبعد ان فارق الحياه ترك أموالا كثيره وقصورا وأراضى واسعة، استولى عليها بالكامل قاسم، وترك على بابا فى فقر شديد وتعامل معه بكل جفاء

على بابا يعمل حطابا، يذهب للغابة، لقطع الأخشاب، ويحملها على حماره، وفى أحد الأيام فى طريقة إلى الغابة، وجد أربعين فارسا يتقدمهم قائدهم أمام باب مغارة، فاختبأ خلف شجرة، وشهدهم أثناء دخولهم وفوجئ بأن الباب يفتح بكلمة سر هى "أفتح يا سمسم"، فظل مكانه وانتهز فرصة خروج الفرسان، وذهب إلى المغارة وقال كلمة السر، ففتح الباب، ليجد بالداخل كنوز ومجوهرات كثيرة،

فأخذ منها وذهب إلى زوجته التى اتهمته بسرقتها فأفصح لها عن مصدر تلك المجوهرات، وعندما علم قاسم، تودد إليه كى يعرف من أين له هذا، فقال له على بابا فذهب إلى الكهف ودخل المغارة وأخذ مجوهرات كثيرة، لكنه عند الخروج نسى كلمة السر، فظل بالداخل حتى داخل الفرسان وقتلوه، وعلقوه على باب المغارة حتى ليصبح عبرة.

موضوعات متعلقة