السبت 18 مايو 2024 07:56 مـ 10 ذو القعدة 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
مصر تستضيف اجتماعات الهيئات المالية العربية بالعاصمة الإدارية الجديدة البحيرة: استبعاد رئيس لجنة و٣ معلمين وإحالة طالب للتحقيق بامتحانات الإعدادية بسبب الغش الإلكترونى نائب محافظ البحيرة ووفد لجنة الشئون الخارجية الصينى يتفقدون المعالم السياحية والأثرية بمدينة رشيد رئيس الرقابة الصحية: التمريض هو العامل الأهم في تحديد مستوى جودة الرعاية الصحية بالنظم الصحية المتطورة ”الزراعة” تعلن فتح معرض زهور الربيع بالمتحف الزراعي للجمهور بداية من غدا الأحد كامل ابو علي :الباتروس تستهدف جذب 1.5 سائح خلال 2024 نائب رئيس جامعة الزقازيق يفتتح المؤتمر الحادى والعشرين لقسم طب وجراحة العيون ب ”الزراعة”: افتتاح معرض زهور الربيع بالمتحف الزراعي للجمهور بداية من غدا الأحد محافظ المنوفية: نتيجة العينة العشوائية تحدد إمكانية إعادة امتحان اللغة العربية للشهادة الإعدادية من عدمه فصل الفيولينة والبيانو في حفل فني بأوبرا دمنهور شعبة النقل الدولي.. تحويل مصر إلى مركز للتجارة العالمية واللوجيستيات نهاية 2024 ارتفاع معدلات توريد القمح المحلى بالبحيرة إلى ١٩٦ ألف طن

ثقافة

قصة على بابا والأربعين حرامى إحدى القصص الخيالية.. جت سليمة

جات سليمه
جات سليمه

مسلسل جت سلميه للنجمه المتألقه دنيا سمير غانم حيث شهدت الحلقة السابقة حكاية على بابا والأربعين حرامى بعد معرفتها إحضار طمعان "خالد صاوي" أربعين زلعة وهي هدية عرس للملكة ذات الأنوف " للفنانه سلوى خطاب"

في السياق تعتبر قصة على بابا والأربعين حرامى، من القصص الخيالية التي كانت تأخذنا لعالم أخر من السحر والجمال والمغامرات ، والتى كانت ضمن قصص ألف ليلة وليلة، وتدور حول أخوين ببلاد فارس، هما قاسم وعلى بابا، اللذين ترك لهما والدهما كان يعمل تاجرًا، وبعد ان فارق الحياه ترك أموالا كثيره وقصورا وأراضى واسعة، استولى عليها بالكامل قاسم، وترك على بابا فى فقر شديد وتعامل معه بكل جفاء

على بابا يعمل حطابا، يذهب للغابة، لقطع الأخشاب، ويحملها على حماره، وفى أحد الأيام فى طريقة إلى الغابة، وجد أربعين فارسا يتقدمهم قائدهم أمام باب مغارة، فاختبأ خلف شجرة، وشهدهم أثناء دخولهم وفوجئ بأن الباب يفتح بكلمة سر هى "أفتح يا سمسم"، فظل مكانه وانتهز فرصة خروج الفرسان، وذهب إلى المغارة وقال كلمة السر، ففتح الباب، ليجد بالداخل كنوز ومجوهرات كثيرة،

فأخذ منها وذهب إلى زوجته التى اتهمته بسرقتها فأفصح لها عن مصدر تلك المجوهرات، وعندما علم قاسم، تودد إليه كى يعرف من أين له هذا، فقال له على بابا فذهب إلى الكهف ودخل المغارة وأخذ مجوهرات كثيرة، لكنه عند الخروج نسى كلمة السر، فظل بالداخل حتى داخل الفرسان وقتلوه، وعلقوه على باب المغارة حتى ليصبح عبرة.

موضوعات متعلقة