النهار
السبت 19 يوليو 2025 02:36 صـ 22 محرّم 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
غطاء نباتي كثيف يغزو نهر سوهاج.. وأهالي المدينة يطالبون بتدخل عاجل لماذا تخشى إسرائيل من النفوذ التركي في سوريا؟ إلى أي مدى سعت إسرائيل للتحول إلى الفاعل الأهم في الملف السوري؟ كيف سعت إسرائيل لتحقيق مكاسب سياسية من أحداث سوريا؟ ”مخطط شيطاني وجريمة بشعة”.. مرافعة قوية للنيابة العامة بإنهاء حياة شاب علي يد اصدقائه طعناً وحرقاً بالجيزة كيف اتخذت إسرائيل من أحداث سوريا سبباً لتدخلاتها غير المُبررة؟ CFI الشريك الرسمي للتداول الإلكتروني للاتحاد المصري لكرة السلة استعدادات واسعة وآمال كبيرة في ممارسة الحق الدستوري حتى من خارج الوطن . ندوة ”بناء الصلابة النفسية” بمعرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتاب أداة وحيدة تسبب في أزمة سوريا.. خبير عسكري واستراتيجي يكشف مفاجأة طلاب جامعة بنها يشاركون في المدرسة الصيفية الدولية بجامعة وسط الصين الزراعية باكستان تدين الإرهاب بجميع أشكاله وتحث المجتمع الدولي لاعتماد سياسات موضوعية لمواجهة هذا الخطر العالمي

فن

سيف عبدالرحمن لـ«النهار»: حال الفن تدهور وكل الدول سحبت البساط من مصر

الفنان سيف عبدالرحمن
الفنان سيف عبدالرحمن

علق الفنان سيف عبدالرحمن، على ما وصفه الجمهور باستقطاب السعودية للفنانين المصريين، لسحب بساط الفن من مصر، معربًا عن أسفه لما وصل له حال الفن المصري.

وبحسب «عبدالرحمن»، في تصريحات خاصة لـ«النهار»: "كل الدول سحبت بساط الفن من مصر، واحنا اللي اديناهم الفرصة ووقفنا نتفرج عليهم، وبعد ما علمناهم سبقونا".

وتساءل الفنان سيف عبدالرحمن، عن دور مؤسسات الدولة المنوطة بصناعة الفن سواء في السينما أو الدراما، مُشيرًا إلى أن انتقادات البعض، لاستجابة الممثلين إلى دعوات السعودية والقبول بالعروض التي تقدمها، غير منطقية.

وتابع: "الممثل شغلته إنه يمثل، والقبول بالعروض الجيدة والمميزة، سواء أكانت داخل مصر أو خارجها، ودا حقه"، لافتًا إلى أنه شارك في عدد من الأعمال في بعض دول العديد من الدول الأوروبية والأجنبية، أبرزها انجلترا وفرنسا وإيطاليا، مع مخرجين كبار، مؤكدًا أن هذا عمله، وكان يفيد كما يستفيد من تلك الأعمال التي شارك فيها.

واختتم «عبدالرحمن»، حديثه مع «النهار»، بالإشارة إلى أن الأجيال السابقة تعلمت الأخلاق والتاريخ والحب من السينما والدراما، والآن حال الفن تدهور جدًا، مُشيرًا إلى أن الأعمال الحالية معظمها تعلم البلطجة، متسائلًا: إيه اللي جرى؟