النهار
السبت 20 ديسمبر 2025 12:10 صـ 28 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
النيابة الإدارية تعلن مواعيد سحب وتقديم ملفات مسابقة معاون نيابة دفعة 2024 مصرع تلميذ إثر سقوطه من الطابق الرابع في قنا فاصلة من 6 ساعات وشغالين بالمولد دون أضرار.. مصدر يوضح تفاصيل انقطاع الكهرباء داخل مستشفى قفط التخصصي بقنا بمشاركة 5 دول.. انطلاق مهرجان ”هابا وابا” العالمي لكرة الماء للناشئين بسوما باي بالبحر الأحمر نادي 6 أكتوبر يشتري سيارة اسعاف مجهزة لأول مرة علي مستوي الأندية أفلام من الذاكرة.. ياسر عبد الله يستعيد أرشيف السينما المنسية بمهرجان القاهرة للفيلم القصير ماذا تعني الخطوط الحمراء التي رسمتها مصر بالنسبة لحرب السودان؟ حرية الفن في مواجهة الغضب المحافظ.. متحف فيينا تحت نيران الاحتجاج بسبب أعمال دينية مثيرة للجدل معركة تمويل أوكرانيا تشعل الصراع بين قادة أوروبا.. ماذا يدور في الكواليس؟ صراع القوى الكبرى على المعادن النادرة.. ما هي استراتيجيات أمريكا والصين وروسيا؟ بدء أعمال تطوير مركز الهناجر للفنون ضمن خطة وزارة الثقافة لرفع كفاءة المواقع الثقافية كيف ترى الصحافة العبرية صفقة الغاز بين إسرائيل ومصر؟

فن

62 عامًا على العرض الأول لفيلم غرام الأسياد

أفيش الفيلم
أفيش الفيلم

عُرض الفيلم الدرامي "غرام الأسياد" في يوم الثالث عشر من شهر فبراير لعام 1961، وحقق نجاح كبير ضمن قائمة الأفلام الأكثر جمالاً في تاريخ السينما المصرية.

تدور قصة العمل الفني حول شقيقان من الأثرياء يشعر كل منهما بحب نحو ابنة سائس الأسطبل الخاص بهم، ليحاول الابن الأصغر الإعتداء عليها، فتهرب الفتاة من العزبة، تلتقطها مصممة الأزياء وتصبح عارضة أزياء شهيرة عند صديقه الأخ الأكبر، والذي يقابلها صدفة، لتتصاعد الأحداث بعد ذلك، ويناقش الفيلم قضية صراع الحب بين الطبقات الإجتماعية المختلفة.

الفيلم من ﺇﺧﺮاﺝ المخرج الكبير الراحل رمسيس نجيب، أما القصة والسيناريو والحوار للكاتب الكبير الراحل يوسف السباعي، وطاقم العمل للفيلم يتكون من الفنانة لبنى عبدالعزيز، الفنان أحمد مظهر، الفنان عمر الشريف، الفنانة شويكار.

أحداث الفيلم

تدور أحداث الفيلم حول صاحب الثرى الأرستقراطى "مراد" الذي يعيش مع ابنه الكبير احمد "احمد مظهر" المتولى إدارة الاطيان، وإبنه الآصغر عصام "عمر الشريف" الطالب الجامعى اللاهى مع الأصدقاء يلعبون القمار ويحتسون الخمر ويصادقون الفتيات مستغلين ثروة ابيه، وكان مراد يطمع فى زواج إبنه عصام من ساميه إبنة عمته ليحتفظ بثروة أخته الطائلة،ولكن عصام كان فى واد آخر، تمتلك الاسرة مزرعة للخيول يديرها احمد ويشرف عليها عم عبد الوارث ويدرب الخيول إبنة عبدالوارث الشابة نور "لبنى عبدالعزيز" والتى كان يلبسها ملابس الرجال لأنه كان يتمنى إنجاب ولدا،وكانت نور منبهرة بشخصية سيدها احمد وتحبه، وتتمنى ان تلفت نظره كأنثى، عاد عصام يومًا ليلا مخمورًا وشاهد نور تخلع ملابسها بالإسطبل فحركت مشاعر الذكورة لديه، فحاول استمالتها ففشل، وقرر فى اليوم التالى ان يتبع الحيلة بإستمالتها بالهدايا فلما فشل، حاول التعدي عليها فشاهده اخيه أحمد فنهره وصفعه، وتهرب نور ليتغير مصيرها بعد ذلك.

موضوعات متعلقة