النهار
الأربعاء 12 نوفمبر 2025 08:11 صـ 21 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
رئيس الجهاز: يتابع معدلات تنفيذ مشروعات تدعيم البنية التحتية لمرفق الكهرباء اليابان تقلد أبو الغيط وسام الشمس المشرقة الوشاح الأكبر الخميس القادم....الداعية مصطفى حسني في ضيافة جامعة عين شمس نقيب الإعلاميين: الإعلام الرقمي شريك أساسي في التطوير.. والذكاء الاصطناعي فرصة لا تهديد. تقديرًا لدوره البارز في مجال الإعلام الرقمي ..العامة لاتحاد كُتّاب مصر تكرم الدكتور طارق سعده نقيب الإعلاميين نقيب الإعلاميين يلقي محاضرة بعنوان ”الإعلام الرقمي وتحديات الذكاء الاصطناعي”.. ويؤكد : لن يكون بديلًا عن الإنسان عملتها فاليوم العالمي للسناجل.. مى عز الدين تعلن زواجها من مدرب اللياقة البدنية أحمد تيمور الحسيني أمينا لصندوق اتحاد المهن الطبية وسالم وحمدي أعضاء بالمجلس الانتهاكات الإسرائيلية تستهدف الصحفيين لتطمس الرواية الفلسطينية تصاعد المعارك في ولاية كردفان.. الجيش السوداني يحشد قواته والدعم السريع تحاصر بابنوسة تصريحات الرئيس ماكرون بارقة أمل في وجه الانحياز الدولي لإسرائيل ”طقسٌ لمعجزةٍ أخيرة”.. ربيع السايح يغوص في أعماق النفس الإنسانية في ديوانه السادس

عربي ودولي

إغلاق مصانع فى فرنسا بسبب الارتفاع الكبير فى أسعار الغاز والكهرباء

ازمة الكهرباء والغاز الفرنسية
ازمة الكهرباء والغاز الفرنسية

تسببت أزمة الطاقة التى تعانى منها أوروبا فى إغلاق تام لمصانع عدة فى فرنسا، وتعليق النشاط فى مصانع أخرى، بسبب الارتفاع الكبير فى أسعار الغاز والكهرباء، التى تضاعفت مرات عدة، بحسب سكاى نيوز.

وأبرز هذه المصانع "كوفيجو" للمنتجات الغذائية، ومصنع "دوراليكس" للصناعات الزجاجية الذى عانى من ارتفاع تكلفة استهلاك الطاقة اللازمة لتذويب الزجاج قبل صبه فى قوالب جاهزة لصنع أوان هى المنتج الأشهر لهذه العلامة التجارية.

وقال لويس لاكونا، مدير مصنع دوراليكس: "شبح الإغلاق بات يهدد صناعة السيارات التى تضررت بسبب التضخم وضعف المبيعات ونقص قطع الغيار والتوجه نحو السيارات الكهربائية، إضافة إلى أزمة الطاقة، وهو ما أدى إلى تعالى أصوات النقابات مطالبة بحماية العمال".

بدوره، قال فابريس كودور، الناطق باسم نقابة العمال فى قطاع الطاقة: "الحكومة الفرنسية خصصت 24 مليار يورو عام 2022 45 مليارا فى 2023 لحماية المستهلك فى فرنسا من ارتفاع أسعار الطاقة، لكن هذه الإجراءات تنطبق على الأسر لا على المصانع والشركات التى تعانى من تضاعف تكلفة فواتير الكهرباء والغاز لدرجة أثقلت كاهلها".

من أزمة إمدادات الطاقة إلى التضخم وتراجع القدرة الشرائية، صعوبات جمة تواجه الكثير من المصانع الفرنسية، التى تحاول ضمان استمرار دوران عجلة الإنتاج وسط خشية من تواصل الأزمة وتسببها بخسائر إضافية.

موضوعات متعلقة