النهار
الأربعاء 24 ديسمبر 2025 12:48 صـ 3 رجب 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
بعد ضبط مليون ونصف وهيروين وآيس.. حبس مالك مخزن وهمي بقليوب لقيوه يصرخ داخل مقام.. العثور على رضيع عمره 24 ساعة داخل كيس أسود في قنا «أوراق شمعون المصري» تعبر إلى الفارسية.. رواية الهوية والتاريخ ترى النور في طهران بترجمة إيرانية رفيعة تعرف على قرارات مجلس إدارة الأهلي في اجتماعه اليوم اكتشاف جديد في دفاع الأهلي.. أحمد عابدين يثبت أن المستقبل يبدأ من الناشئين خلال ختام جولته التفقدية بنادي المعادي واليخت… صبحي...الدولة حريصة على استقرار جميع الأندية الرياضية عودة البهجة إلى مسرح الطفل.. «نور في عالم البحور» تُضيء خشبة المسرح القومي للأطفال بدءًا من الخميس عاجل : مقتل وفد ليبي يضم رئيس الأركان اثر تحطم طائرتهم بأنقرة ….والدبيية: ” فاجعة وحادث أليم ” وزير التعليم: شهدت بعض الإدارات تأخير في صرف مستحقات معلمي الحصة...ونحرص على انتظام صرفها وزير التعليم: الانتظام في الحضور المدرسي ساهم في القضاء على ظاهرة «السناتر» وزير التعليم: نظام الثانوية العامة قاسٍ ويُحمٌل الأسرة المصرية أعباء نفسية ومادية وزير التعليم: تنفيذ ضوابط صارمة بشأن حوادث الاعتداء على الأطفال...لن نتهاون في أمان أولادنا.

توك شو

أحمد كريمة: الغضبان لا يعى ما يقول وطلاقه لا يقع في هذه الحالة

قال الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، إن طلاق الغضبان هو 3 درجات، فهناك الغضبان الشديد للغاية الذى لا يعى ما يقوله أو خرج عن حالته الطبيعية المعتادة فلا يقع الطلاق.

وأضاف أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، خلال برنامج التاسعة، المذاع على قناة الأولى، أن الدرجة الثانية إذا كان يعنى ما يقول يقع الطلاق، بينما الدرجة الثالثة إذا كانت الطلقة الثالثة نحمله على أنه خرج عن ارادته حتى محافظ على بيوت المسلمين، مستشهدا برسول الله صلى الله عليه وسلم " لا طلاق فى إغلاق".

ولفت أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، إلى أن يمين "على الطلاق" لا يقع عليها الطلاق ولكن لا يصح أن يضع الناس عليها ألسنتها، متابعا: من نام على صلاة أو نسيها فليصليها عندما ذكرها.

وبشأن إمكانية الدعاء لصلة الأرحام بدلا من الذهاب إليهم قال أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر: لا يتكفى بالدعاء ولكن لابد من الذهاب لصلة الأرحام، متابعا: الشعب المصرى لن يجوع أو يعطش، وهذا الشعب محفوظ، وقد يكون هذا بركة دعاء سيدنا يوسف لمصر "أدخلوا مصر إن شاء الله آمنين".