النهار
الإثنين 1 ديسمبر 2025 07:46 مـ 10 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
طبيب بيراميدز يكشف عن حجم الإصابة التي يعاني منها الشناوي جهاز منتخب مصر المشارك بكأس العرب مرشح لقيادة الاتحاد السكندري بعد نهاية البطولة مسابقة بورسعيد الدولية لحفظ القرآن الكريم تنتهي من تصفيات الـ ”أون لاين” وتعلن الجدول الزمني للتصفيات المباشرة احتراق مفاجئ بالعبور.. يتسبب بمصرع مستشار مفتحماً داخل مزرعة خيول في ظروف غامضة استشهاد معاون شرطة وإصابة ضابطين خلال حملة أمنية مكبرة في قنا محافظ كفرالشيخ يترأس اجتماع اللجنة العليا للتموين لحسم طلبات الأنشطة التموينية وضبط منظومة المخابز والأسواق واحات السيليكون تطلق النسخة الرابعة من فعالية ”Waha Connect” بمدينة السادات التكنولوجية محافظ البحر الأحمر يوقع بروتوكولًا مع وزارة الثقافة لتحويل قصر ثقافة الغردقة لمركز للفنون أمام السائحين استمرار مكاتب التحفيظ بمساجد أوقاف البحر الأحمر افتتاح معرض بريت بطرس غالي ”همسات فجر جديد” 7 ديسمبر سفيرة البحرين لدى مصر : يوم المرأة البحرينية تجسيد لمسيرة وطنية داعمة للتميز والإبداع والابتكار تهديدات بتدخل ترامب وهرتسوج يتمسّك بقراره.. جدل واسع في إسرائيل حول طلب العفو المقدم من نتنياهو وسط انقسام سياسي متصاعد

توك شو

أحمد كريمة: الغضبان لا يعى ما يقول وطلاقه لا يقع في هذه الحالة

قال الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، إن طلاق الغضبان هو 3 درجات، فهناك الغضبان الشديد للغاية الذى لا يعى ما يقوله أو خرج عن حالته الطبيعية المعتادة فلا يقع الطلاق.

وأضاف أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، خلال برنامج التاسعة، المذاع على قناة الأولى، أن الدرجة الثانية إذا كان يعنى ما يقول يقع الطلاق، بينما الدرجة الثالثة إذا كانت الطلقة الثالثة نحمله على أنه خرج عن ارادته حتى محافظ على بيوت المسلمين، مستشهدا برسول الله صلى الله عليه وسلم " لا طلاق فى إغلاق".

ولفت أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، إلى أن يمين "على الطلاق" لا يقع عليها الطلاق ولكن لا يصح أن يضع الناس عليها ألسنتها، متابعا: من نام على صلاة أو نسيها فليصليها عندما ذكرها.

وبشأن إمكانية الدعاء لصلة الأرحام بدلا من الذهاب إليهم قال أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر: لا يتكفى بالدعاء ولكن لابد من الذهاب لصلة الأرحام، متابعا: الشعب المصرى لن يجوع أو يعطش، وهذا الشعب محفوظ، وقد يكون هذا بركة دعاء سيدنا يوسف لمصر "أدخلوا مصر إن شاء الله آمنين".