النهار
الأربعاء 22 أكتوبر 2025 04:51 مـ 29 ربيع آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
برلمانية: زيارة السيسي إلى بروكسل تجسّد حضور مصر الإقليمي وتعزّز علاقاتها الأوروبية مدبولي: الحكومة مستمرة في تطوير الخدمات وتوسيع نطاق التحول الرقمي محافظ القليوبية يناقش إنشاء محطة عملاقة لتحويل 2000 طن قمامة يوميًا إلى 62 ميجاوات كهرباء توقيع بروتوكول تعاون مشترك بين الشركة البورسعيدية للأعمال الهندسية والإنشاءات البحرية التابعة لقناة السويس واتحاد المستثمرات العرب رئيس الوزراء: يشدد على الرقابة اليومية على الأسواق ومنع استغلال المواطنين مدبولي: المتحف الكبير سيمثل واجهة مشرفة لمصر أمام العالم مهرجان الجونة يُعلن عن عرض ثالث لفيلم الافتتاح هابي بيرث داي اليوم مدبولي: لن نتهاون مع أي تعديات على مجرى نهر النيل.. والحفاظ عليه قضية أمن قومي رئيس الوزراء يوجه المحافظين برفع درجة الاستعداد لمواجهة موجات الطقس خلال فصل الشتاء طالب مصري يفوز بالمركز الأول عالميا في مسابقة ”قائد السوفتوير” بماليزيا 23 جنيهًا توزيعات نقدية لسهم مطاحن شرق الدلتا و3 جنيهات لمطاحن شمال القاهرة وكيل التعليم بأسيوط للمعلمين: اتقوا الله.. ذنب الطلاب الضعاف فى رقبتكم

توك شو

أحمد كريمة: الغضبان لا يعى ما يقول وطلاقه لا يقع في هذه الحالة

قال الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، إن طلاق الغضبان هو 3 درجات، فهناك الغضبان الشديد للغاية الذى لا يعى ما يقوله أو خرج عن حالته الطبيعية المعتادة فلا يقع الطلاق.

وأضاف أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، خلال برنامج التاسعة، المذاع على قناة الأولى، أن الدرجة الثانية إذا كان يعنى ما يقول يقع الطلاق، بينما الدرجة الثالثة إذا كانت الطلقة الثالثة نحمله على أنه خرج عن ارادته حتى محافظ على بيوت المسلمين، مستشهدا برسول الله صلى الله عليه وسلم " لا طلاق فى إغلاق".

ولفت أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، إلى أن يمين "على الطلاق" لا يقع عليها الطلاق ولكن لا يصح أن يضع الناس عليها ألسنتها، متابعا: من نام على صلاة أو نسيها فليصليها عندما ذكرها.

وبشأن إمكانية الدعاء لصلة الأرحام بدلا من الذهاب إليهم قال أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر: لا يتكفى بالدعاء ولكن لابد من الذهاب لصلة الأرحام، متابعا: الشعب المصرى لن يجوع أو يعطش، وهذا الشعب محفوظ، وقد يكون هذا بركة دعاء سيدنا يوسف لمصر "أدخلوا مصر إن شاء الله آمنين".