النهار
الثلاثاء 16 ديسمبر 2025 06:18 مـ 25 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
كرم القابضة تطلق مشروع طاقة شمسية بـ500 ألف متر مربع في مرسى علم منظمة الصحة العالمية تشيد بمستشفى وادي النطرون التخصصي وكفاءته فى التعامل مع حالات الحوادث الكبيرة والخطيرة رئيس جامعة المنصورة يستقبل لجان تحكيم جوائز التميز المؤسسي – الدورة الثالثة 2025 محافظة الدقهلية تتفقد جاهزية لجان انتخابات مجلس النواب خلال عودتهما من العمل.. مصرع عاملين إثر حادث تصادم أمام مدخل مدينة قنا الجديدة الجامعة العربية تدين الهجوم الإرهابي في مدينة سيدني الأسترالية موسم الرياض 2025 يجتذب 8 ملايين زائر من داخل السعودية وخارجها منذ انطلاقه بفضل التنوّع الواسع في الفعاليات والتجارب جمهور زاخو يحصل على لقب الأفضل عالميا من الفيفا بسبب ”لفتة إنسانية” المسلماني يلتقي رئيس اتحاد الإعلاميين الأفريقي الآسيوي ويبحثان التعاون في التدريب والمؤتمر الثالث للاتحاد أشرف صبري: مصر الأفضل بالأسواق الناشئة والصين 70% اقتصادها للقطاع الخاص أحمد أبو السعد: 240 شركة فقط بالبورصة من أصل 20 ألف شركة مصرية هيام نظيف: التثقيف الصحي للأمهات خط الدفاع الأول لحماية الأطفال من RSV

توك شو

أحمد كريمة: الغضبان لا يعى ما يقول وطلاقه لا يقع في هذه الحالة

قال الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، إن طلاق الغضبان هو 3 درجات، فهناك الغضبان الشديد للغاية الذى لا يعى ما يقوله أو خرج عن حالته الطبيعية المعتادة فلا يقع الطلاق.

وأضاف أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، خلال برنامج التاسعة، المذاع على قناة الأولى، أن الدرجة الثانية إذا كان يعنى ما يقول يقع الطلاق، بينما الدرجة الثالثة إذا كانت الطلقة الثالثة نحمله على أنه خرج عن ارادته حتى محافظ على بيوت المسلمين، مستشهدا برسول الله صلى الله عليه وسلم " لا طلاق فى إغلاق".

ولفت أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، إلى أن يمين "على الطلاق" لا يقع عليها الطلاق ولكن لا يصح أن يضع الناس عليها ألسنتها، متابعا: من نام على صلاة أو نسيها فليصليها عندما ذكرها.

وبشأن إمكانية الدعاء لصلة الأرحام بدلا من الذهاب إليهم قال أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر: لا يتكفى بالدعاء ولكن لابد من الذهاب لصلة الأرحام، متابعا: الشعب المصرى لن يجوع أو يعطش، وهذا الشعب محفوظ، وقد يكون هذا بركة دعاء سيدنا يوسف لمصر "أدخلوا مصر إن شاء الله آمنين".