النهار
الأربعاء 17 سبتمبر 2025 02:15 مـ 24 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الصحة تضرب بيدّ من حديد.. وغلق 12 مركزاً غير مرخص لعلاج الإدمان في الجيزة وزير التعليم يبحث مع وفد لجنة التعليم بمجلس الشيوخ الفرنسي تعزيز التعاون المشترك أورنچ مصر: الدكتور أيمن أميري يفوز بجائزة ”CTO العام” من Mobile Europe Awards رئيسي جامعة أسيوط وإقليم الوجه القبلي للهيئة القومية للتأمين الاجتماعي يبحثان تعزيز التعاون المشترك الذهب يتراجع بعد قفزة قياسية في انتظار قرار الفائدة الأمريكية بالشراكة مع فودافون مصر.. أوبو تطلق هاتفها الجديد OPPO A5i Pro 5G تعرف على موقف شيكو بانزا من مباراة الإسماعيلي غدا عاجل.. وفاة توأم بالمنوفية بمستشفى منوف.. والصحة تحقق كامل العدد.. نيكول سابا تتألق في حفل جماهيري بالقاهرة وزير الصناعة: 11 ألف مصنع متعثر في مصر وكيل وزارة التعليم بأسيوط يوجه بتسكين المعلمين الجدد والعاملين بالحصة استعدادا للعام الدراسى الجديد 2025 / 2026 محافظ أسيوط يشارك في وضع حجر الأساس لأول مجمع سكني مشترك لنقابتي الأطباء والمهندسين بمدينة ناصر الجديدة

فن

نجل توفيق الدقن : الإيفيهات ليست البصمة الوحيدة لوالدي في الفن

قال ماضي توفيق الدقن، نجل الفنان الراحل توفيق الدقن، إن الإيفيهات ليست البصمة الوحيدة التي تركها والده فقط، إذ أنها كانت دليلا على عبقرية الأداء، ولم تكن كل ما تركه للفن.

وأضاف "الدقن"، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "هذا الصباح"، على قناة اكسترا نيوز، من تقديم الإعلامية منة فاروق: "أداء توفيق الدقن كان متميزا وترك أثرا كبيرا في عالم الفن، حيث إنه كان يحمل مضمونا جميلا وراقيا، والناس تتذكر أعماله الفنية حتى الآن، مسيرة والدي كانت طويلة جدا".

وتابع: "توفيق الدقن كان له دورا تاريخيا في المسرح المصري والإذاعة المصرية والتلفزيون والسينما، ولم يكن يتوقف عند كبر أو صغر مساحة الدور، كان يحب التمثيل وكان صاحب مقولة شهيرة مفادها أن هناك فنان كبير وفنان صغير ولا يوجد ما يعرف بالدور الكبير أو الدور الصغير".

وأكد: "جيل والدي كان عظيما وأرسى قواعد وأسسا للفن الجميل الذي نعيش عليه، هم القوى الناعمة الحقيقية لمصر وقدموا فنا نعيش عليه حتى الآن، والفنان الراحل فريد شوقي كان له دورا كبيرا في حياة والدي، فعندما توفى أنور وجدي قال له هعمل معاك زي ما عمل معايا أنور، ورشحه لـ3 أفلام مهمة جدا ثبتوا أقدامه في السينما، وهي بورسعيد وسلطان والفتوة، وهذا فضل لا يمكن أن أنساه له".