الخميس 25 أبريل 2024 01:36 مـ 16 شوال 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
تداول 10 آلاف طن بضائع عامة ومتنوعة و850 شاحنة بمواني البحر الأحمر إصابة 15 أشخاص في انقلاب ميكروباص بالفيوم بينهم حالات حرجة وزيرة التعاون الدولي تتابع مع السفير الياباني بالقاهرة مشروعات التعاون الإنمائي محمد الرشيدي: تحرير سيناء ملحمة وطنية ستظل مصدر إلهام وفخر وعزة وكرامة للأجيال المتعاقبة محمود أبو الدهب: طارق سليم أفضل مدير كرة بتاريخ الأهلي مصرع شاب متأثرًا بإصابته بحالة تسمم بالفيوم.. استنشق مبيدًا حشريًا أثناء رش الأرض الزراعية شموا كلور جابلهم أختناق..القصة الكاملة لـ إصابة 20 طفل في حادث حمام سباحة نادي الترسانة برلماني: تحرير سيناء تاريخ كاشف لما تحمله مصر من انتصارات وبطولات وطنية وزيرة الهجرة تترأس اجتماعًا لمناقشة ترتيبات انعقاد النسخة الخامسة لمؤتمر المصريين بالخارج اعرف ترتيب الدوري المصري الممتاز بعد نهاية الجولة 19 الصور الأولى من حفل زفاف نجل الفنانة حنان يوسف بإطلالة جذابه نسرين طافش تتصدر مواقع التواصل الاجتماعي

ثقافة

حفل إطلاق وتوقيع رواية ”طه الذى رأى” فى مكتبة البلد.. الأربعاء

تستضيف مكتبة البلد حفل إطلاق وتوقيع رواية "طه الذى رأى" للكاتب حمدى البطران، والصادرة حديثًا عن دار كلمة للنشر، يناقشه الدكتور أحمد مجاهد أستاذ الأدب العربي، والدكتور محمد عفيفي أستاذ التاريخ، ويدير اللقاء الكاتب الصحفي وائل لطفي رئيس تحرير جريدة الدستور، وذلك يوم الأربعاء 30 نوفمبر، في تمام الساعة السابعة مساء.

والرواية تسجل تفاصيل حياة عميد الأدب العربى منذ عودته من البعثة بصحبة زوجته سوزان طه حسين وابنه مؤنس، وحتى رحيله فى 28 أكتوبر 1973 عقب أيام من حرب أكتوبر.

وقال حمدى البطران: إنه اختار أن يدرس وقائع التحقيق مع طه حسين بسبب كتاب (فى الشعر الجاهلى) أمام محمد بك نور وكيل النائب العام من منظور قانونى، وأنه على خلاف وجهة النظر السائدة يرى أن النيابة كانت تميل لإدانة طه حسين، وأن المذكرة المحررة تسمى فى القانون مذكرة إدانة، لكن ضغط حزب الأحرار الدستوريين الذين كان طه حسين ينتمي إليهم أدى لتسوية القضية والاكتفاء بجمع بقية نسخ الكتاب السبعمائة والاكتفاء بعدم توزيعها.

وقال حمدى البطران إن الرواية ترصد التطورات فى موقف طه حسين الفكرى ومعاركه بعد معركة كتاب فى الشعر الجاهلى وأثناء توليه إدارة جامعة الإسكندرية ووزارة المعارف، وحتى رحلته الطويلة للحج فى عام 1955، كذلك ترصد الرواية علاقة طه حسين لنجله مؤنس أستاذ الأدب الفرنسى بآداب القاهرة، والذى هاجر لفرنسا قبل رحيل والده بعشر سنوات، وكذلك علاقته بابنته أمينة وزوجته سوزان التى شكلت قصة حب خالدة فى حياته ورحل بين يديها.