النهار
الثلاثاء 30 ديسمبر 2025 01:43 مـ 10 رجب 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
كاسبرسكي تكشف موجة احتيال إلكتروني عالمية تستغل عرض فيلم Avatar 3 اللاعب ”علي جبر” يحضر جلسة محاكمة رمضان صبحي مساندًا له بشبرا الخيمة إندرايف تكشف عن أفضل 100 رائدة أعمال لـ جائزة Aurora Tech لعام 2026 ومصر ضمن القائمة بتوجيهات وزير الشباب والرياضة… الانتهاء من الملعب القانوني بمركز شباب أبو الغيط بعد سنوات من الانتظار 3 مباريات قوية اليوم فى انطلاق الجولة الرابعة بكأس عاصمة مصر توتر وغضب داخل مجلس إدارة الزمالك بسبب أزمات فريق الكرة جلوبال كورب تغلق إصدار توريق بـ2.5 مليار جنيه بمشاركة IFC وبنوك كبرى انطلاق مسابقة «دايرة واحدة لإعادة ابتكار حلول تكنولوجية مستدامة» لدعم الاقتصاد الدائري في مصر بيان من جون إدوارد: وعود لم تُنفذ وفجوة مالية تضرب الزمالك طاقم تحكيم مصري يقود مواجهة السودان وبوركينا فاسو في أمم أفريقيا الأنبا بولا يستقبل قيادات الجيش الثاني الميداني للتهنئة بعيد الميلاد المجيد مدينة مصر تتلقى 13.9 مليار جنيه مقدما.. هل تواجه الشركة تحديات في التسليم؟

ثقافة

حفل إطلاق وتوقيع رواية ”طه الذى رأى” فى مكتبة البلد.. الأربعاء

تستضيف مكتبة البلد حفل إطلاق وتوقيع رواية "طه الذى رأى" للكاتب حمدى البطران، والصادرة حديثًا عن دار كلمة للنشر، يناقشه الدكتور أحمد مجاهد أستاذ الأدب العربي، والدكتور محمد عفيفي أستاذ التاريخ، ويدير اللقاء الكاتب الصحفي وائل لطفي رئيس تحرير جريدة الدستور، وذلك يوم الأربعاء 30 نوفمبر، في تمام الساعة السابعة مساء.

والرواية تسجل تفاصيل حياة عميد الأدب العربى منذ عودته من البعثة بصحبة زوجته سوزان طه حسين وابنه مؤنس، وحتى رحيله فى 28 أكتوبر 1973 عقب أيام من حرب أكتوبر.

وقال حمدى البطران: إنه اختار أن يدرس وقائع التحقيق مع طه حسين بسبب كتاب (فى الشعر الجاهلى) أمام محمد بك نور وكيل النائب العام من منظور قانونى، وأنه على خلاف وجهة النظر السائدة يرى أن النيابة كانت تميل لإدانة طه حسين، وأن المذكرة المحررة تسمى فى القانون مذكرة إدانة، لكن ضغط حزب الأحرار الدستوريين الذين كان طه حسين ينتمي إليهم أدى لتسوية القضية والاكتفاء بجمع بقية نسخ الكتاب السبعمائة والاكتفاء بعدم توزيعها.

وقال حمدى البطران إن الرواية ترصد التطورات فى موقف طه حسين الفكرى ومعاركه بعد معركة كتاب فى الشعر الجاهلى وأثناء توليه إدارة جامعة الإسكندرية ووزارة المعارف، وحتى رحلته الطويلة للحج فى عام 1955، كذلك ترصد الرواية علاقة طه حسين لنجله مؤنس أستاذ الأدب الفرنسى بآداب القاهرة، والذى هاجر لفرنسا قبل رحيل والده بعشر سنوات، وكذلك علاقته بابنته أمينة وزوجته سوزان التى شكلت قصة حب خالدة فى حياته ورحل بين يديها.