النهار
الأحد 25 مايو 2025 03:40 مـ 27 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
مدير المبادرات بمؤسسة آل مكتوم العالمية: طلاب الأزهر رسموا لوحة مشرفة في تحدي القراءة العربي «الإسماعيلية الأزهرية» تفوز بلقب «الأفضل» في مسابقة تحدي القراءة العربي بموسمها التاسع الأزهر يعلن أسماء أوائل مسابقة «تحدي القراءة العربي» في موسمها التاسع كامل الوزير: إلغاء جميع القيود على دخول قطع غيار السيارات الأمريكية إلى السوق المصري بمشاركة الرواد.. الإتحاد العربي للتطوير والتنمية يرسم ملامح المجلس الإنمائي لريادة الأعمال الأفروعربية وزيرة البيئة تلتقى أعضاء جمعية رجال الأعمال المصريين لتبادل الرؤي والأفكار حول القضايا والتحديات البيئية المختلفة التخطيط القومي سيمنار حول ”الإصلاحات الضريبية وتأثيرها على بيئة الأعمال والاستثمار”* تمهيدا لافتتاحه.. محافظ المنوفية يتفقد السوق الحضاري الجديد بمنطقة سيدي خميس بموافقة الملك سلمان … إعتماد الشيخ الدكتور صالح بن عبدالله بن حميد إمام وخطيب المسجد الحرام، لإلقاء خطبة عرفة لحج هذا العام... وكيل وزارة الصحة بالمنوفية يتفقد مستشفى تلا ويوجه بتحقيقات عاجلة ومراجعة شاملة للخدمات وصول قافلة من حجاج مصر وفلسطين القادمين برًا لمدينة استقبال الحجيج بمحافظة خيبر المحكمة السعودية العليا تدعو إلى تحري رؤية هلال شهر ذي الحجة مساء يوم الثلاثاء

عربي ودولي

سعودي يرفض بيع حجر «سجّيل» بـ 4 ملايين دولار

رفض سعودي بيع قطعة أثرية عبارة عن حجر يعود لـ 1442 عاماً بمبلغ 4 ملايين دولار عرض عليه من مصر، بينما اكتفت هيئة السياحية وتحديداً مكتبها في منطقة الباحة بطلب صورة من الهوية الوطنية وترك الحجر والانصراف!وقال صالح مسفر الغامدي لـ صحيفةسبق: عثرت على حجر (سجّيل) يبلغ وزنه 131 جراماً، كعدد كلمات سورة الفيل بالتعوّذ والبسملة، ويحمل صورة طير وفيل وعليه ختم من الجانبين وأسراب طيور، وهو حجر كما وصفه القرآن سجيل طين متحجر محروق، يعود تاريخه لعام 571 ميلادي، أي منذ 1442 عاماً.وأضاف الغامدي: وجدت الحجر عام 1431هـ في وادي جرب التابع لمحافظة العقيق بمنطقة الباحة، وكان يسمى الوادي الأخضر، وهذا الوادي نزل فيه أبرهة الحبشي وجنوده، ومكثوا فيه فترة طويلة ولديهم جادة هنا.وبيّن أنه عثر على الحجر بعد رؤيته مناماً في الليلة السابقة يتعلق بوالده وجده، ولفت إلى أنه استشار الكثير من الزملاء حوله، وذكر بعضهم أنه يمكن بيعه بمبلغ 50 ألف ريال الا أنه رفض بيعه.وتابع يقول: بعد مرور عام وتحديداً العام الماضي استشرت أحد الأصدقاء من الجنسية المصرية لديه أقارب يعملون بمجال الآثار في مصر، وخاطبناهم وأرسلنا صوراً للحجر، وبعد عدة مشاورات عرضوا بشراء الحجر بـ 4 ملايين دولار، ورفضت بيعه لهم وعرضت الحجر على مكتب هيئة السياحة في منطقة الباحة، وطلبوا مني كتابة معروض وصورة للهوية الوطنية مع تسليم الحجر، إلا أنني رفضت تسليمه وما زلت محتفظاً به.