النهار
الإثنين 3 نوفمبر 2025 09:03 صـ 12 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الأعلى للآثار: بعد 103 أعوام تعرض مقتنيات الملك توت كاملة بالمحتف المصري الكبير جولة ميدانية موسعة لرئيس جهاز العبور.. وإنجازات قوية بالمناطق الصناعية والأحياء السكنية شاب يلقى حتـ.ـفه غد.رًا على يد صديق بالمنصورة وزارة الإعلام تطلق النسخة الثانية من مبادرة تعزيز التواصل مع المقيمين في المملكة تحت شعار ”انسجام عالمي 2” محافظ القليوبية يوجه بتركيب إضاءة ”ليد” لتعزيز أمان وجمالية السلم الكهربائي بمدينة بنها محافظ القاهرة لـ«النهار»: افتتاح المتحف المصري الكبير ميلاد جديد للعاصمة.. واستعادنا بريقنا أمام العالم وزارة السياحة والآثار تؤكد: لا صحة لما يتردد بشأن منح الچايكا حق انتفاع أو إدارة المتحف المصري الكبير وزير السياحة والآثاريلتقي مع وزير السياحة بدولة زامبيا لبحث سبل التعاون المشترك بين البلدين في مجال السياحة وزير السياحة والآثار يجتمع مع رئيس المجلس العالمي للسفر والسياحة لتعزيز التعاون ودعم الاستثمارات السياحية في مصر وزير السياحة والآثار يستقبل وزيرة الثقافة البرازيلية وممثلة الرئيس البرازيلي لحضور حفل الافتتاح محمد مصيلحي :افتتاح المتحف الكبير .. هو تتويج لإرادة دولة وتأكيد على انجازات مصر رجال أعمال الإسكندرية توقع بروتوكول تعاون مع WFP لتوفير تدريبات تُلبي احتياجات سوق العمل.

ثقافة

”الشواهد الباقية لحضارة الأندلس” ندوة فى بيت السنارى

ينظم مركز دراسات الحضارة الإسلامية، وبيت السناري، بالتعاون مع معهد ثربانتس الإسباني ندوة، اليوم، بعنوان "الشواهد الباقية لحضارة الأندلس" في مقر بيت السنارى الأثرى في السيدة زينب.

يتحدث في الندوة الدكتور خوان كاستيا براثاليس، المدير السابق لمدرسة الدراسات العربية بغرناطة، والأستاذ بالمجلس الأعلى للبحوث العلمية بإسبانيا.

وتُعقد الندوة في بيت السناري بالقاهرة، غدا الأحد، 30 أكتوبر 2022، من الساعة الخامسة إلى السابعة مساء، علما بأن الندوة مجانية، والدعوة عامة، والدخول بأسبقية الحضور.

وفى الندوة يقدم خوان كاستيا براثاليس، المدير السابق لمدرسة الدراسات العربية بغرناطة والمتخصص في آداب اللغة والدراسات الإسلامية في جامعة غرناطة رحلة مكانية وزمنية عبر القرون الثمانية التي تواجدت فيها بلاد الأندلس في جنوب أوروبا مع الأخذ في الاعتبار الحدود الزمنية التي تتراوح من ولادة الإسلام في شبه الجزيرة العربية إلى انقراض المملكة النصرية في شبه الجزيرة الايبيرية ومن هناك، سيتمحور جوهر الحديث حول البقايا المادية التي لا يزال من الممكن زيارتها اليوم في غرناطة، التي كانت عاصمة هذه المنطقة.