النهار
الأحد 16 نوفمبر 2025 12:08 صـ 24 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
مصرع شخص وإصابة آخر في انقلاب موتوسيكل على طريق أسيوط الزراعي تدخل طبي دقيق بطوارئ مستشفيات جامعة المنوفية ينهي نزيفًا داخليًا حادًا هدد حياة المريض دون جراحة وزير الصحة لـ”النهار”: العنصر البشري الركيزة الأولى لتطوير الخدمات الصحية.. وناقشنا دور التكنولوجيا في تحسين الرعاية وزير الصحة لـ”النهار”: المشاركة الدولية للمؤتمر العالمي للسكان تؤكد قدرة مصر على تنظيم مؤتمرات كبرى بمواصفات عالمية درة تبدأ تصوير مسلسل علي كلاي تمهيدًا لعرضه فى موسم دراما رمضان 2026 وزير الصحة لـ”النهار”: مصر تمضي بخطى ثابتة نحو تحقيق الاكتفاء الدوائي والمعدات الطبية محليًا ريهام عبد الغفور أول فنانة في تاريخ السينما بالعالم تقدم شخصيه متلازمة داون في فيلم خريطة رأس السنة «التموين» تعلن طرح عبوة زيت خليط 700 مللي في المجمعات الاستهلاكية بسعر 46.60 جنيهًا تكريم عالمي ومحلي لوحدة طب الأسرة بدراجيل بعد فوزها بالمركز الأول جمهوريًا في اعتماد منشآت ”جهار” تموين القليوبية تضبط طن ونصف “عجين مجهول” في شبين القناطر خبير ضرائب يطالب باستخدام الذكاء الاصطناعي في الفحص الضريبي موسوعة جديدة تعيد بناء الوعي المصري.. إطلاق المرجع في تحديات الهوية كأول عمل موسوعي شامل منذ سليم حسن

ثقافة

إني أحبك هكذا ببرائة الطفولة وفصاحة الشعراء

صدر الديوان الأول (إني أحبك هكذا) للشاعرة دينا عاصم، عن مؤسسة سندباد للنشر بالقاهرة 2010، وجاء الكتاب في 120 صفحة من القطع المتوسط.يتكون ديوان (إني أحبك هكذا) من ثمانية وعشرين قصيدة منهما: أرض الجنون، سأظل أكتب قصتي، جلسة شتوية، امرأة مثلى لا تنسي، الفتى المغوار، الراية البيضا، من أجل عينيك، رحيق زهرة عربية، إني أحبك هكذا، رقصة الفالس الأخيرة، والله غالب، ثلاثة فصول للحب، للعدل وجهان، كُراسي الأخضر، إني حرة. ولوحة الغلاف للفنان محمد حرفوش، وقد قدم الديوان د. مدحت الجيار أستاذ النقد الأدبي كلية الآداب جامعة الزقازيق بكلمة نقدية على الغلاف الأخير قائلا:إنه ديوان غنائي عاطفي من شعر التفعيلة، تنحو فيه الشاعرة دينا عاصم إلى الطبيعة والحب والطفولة، لذلك تأتى قصائدها سهلة الأسلوب قريبة المأخذ، بل بسيطة المعجم اللغوي، وهذا نوع من الشعر يسهل على القارئ العادي؛ لأنه يري فيه شعرا قابلا للتلقي، بل يخلق تعاطفًا مع القارئ، لا تزال الشاعرة تتغنى في قصائدها للحب والزهر كما كان يتغنى شعراء الرومانتيكية.