النهار
السبت 1 نوفمبر 2025 04:57 مـ 10 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
د. طارق الهوبي: المتحف المصري الكبير يجسد ريادة مصر في صون الهوية وبناء المستقبل وزير البيئة تلتقى مع نظيرتها الكندية لبحث تعزيز التعاون البيئي ودعم أولويات العمل المناخي العالمي بشرى غالى: افتتاح المتحف المصري الكبير ساهم فى زيادة معدلات الطلب علي زيارة المدن السياحية المصرية من القليوبية للعالم.. مشاركة جماهيرية في لحظة كتابة التاريخ بإفتتاح المتحف المصري الكبير التليفزيون المصري ينقل حفل المتحف الكبير بثلاث لغات والإذاعة المصرية بـ23 لغة تولي مازن المتجول وأحمد المرسي مهمة إخراج حفل أفتتاح المتحف المصري الكبير نجاح أول عملية تغيير للصمام الميترالي بتقنية التدخل المحدود عالمة المصريات الألمانية فريدريكه زايفريد: المتحف الكبير لا مثيل له في العالم غدا..دار الأوبرا المصرية تنظم أمسية نورانية للإنشاد بمعهد الموسيقى بـ زي الفراعنة .. المطربة أحلام تحتفل بافتتاح المتحف المصري الكبير الأمين العام لمجلس كنائس مصر : المتحف المصري الكبير يرسخ صورة مصر كجسر للسلام وزير السياحة : من المتوقع أن يصل عدد زوار المتحف المصري الكبير إلى 5 ملايين سائح سنوياً

ثقافة

حفل عود للفنان إسلام عبد العزيز في بيت الهراوي بالأزهر.. اعرف التفاصيل

يقيم بيت العود العربى –بيت الهراوي-، التابع لقطاع صندوق التنمية الثقافية، حفل موسيقي لفنان العود إسلام عبد العزيز وفرقته الموسيقية، في الثامنة مساء السبت المقبل حيث يقدم عبد العزيز عدد من المقطوعات الموسيقية الخاصة بآلة العود، لكبار الملحنين منهم محمد عبد الوهاب، زياد الرحباني، عبده داغر، نصير شمة وغيرهم.

الفنان إسلام عبد العزيز، أحد خريجي بيت العود العربي ويعمل حالياً بالتدريس بالبيت، شارك في تقديم عدد من الحفلات مع كبار الملحنين مثل الفنان حازم شاهين، الفنان نٌصير شمة وغيرهم.

بيت الهراوي هو أحد البيوت الأثرية القديمة بمدينة القاهرة، ويجاوره منزل وقف الست وسيلة، ويطل على منزل زينب خاتون بشارع محمد عبده بالأزهر. أنشئ على يد أحمد بن يوسف الصيرفي سنة 1731م. وينسب هذا المنزل إلى الطبيب عبد الرحمن باشا الهراوي، وهو آخر من آلت إليه ملكية هذا المنزل سنة 1881م. يستخدم البيت حالياً كمزار أثري تنطلق منه الاحتفالات الثقافية والفنية.

تم البدء في ترميم البيت عام 1986 بالتعاون بين المجلس الأعلى للآثار ووزارة الخارجية الفرنسية والمعهد العلمي الفرنسي للآثار الشرقية بالقاهرة واكتملت عملية الترميم عام 1993. وصدر قرار وزاري بتحويله إلى مركز إبداع فني تابع للصندوق عام 1996