الخميس 2 مايو 2024 01:01 صـ 22 شوال 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
اسرائيل توافق علي المبادرة الفرنسية للتهدئة مع لبنان وعقد مباحثات غير مباشرة ”صاحب واجب وجابر للخواطر”..المستشار مرتضى منصور يحضر زفاف ابنة سائق بالبحيرة..دعاه لحضور العرس بالصور..جناح مصر في معرض أبو ظبي يحتفي بالروائية ريم بسيوني فريال زياري وبرنامج اجتماعي جديد يغوص في أزمات المجتمع العربي مع النجوم كيف تحمي طفلك من مخاطر الإنترنت ؟ إصابة 8 أشخاص إثر تصادم سيارة بيجو مع نقل ثقيل في سفاجا وزير الخارجية التركي: انتقال قيادات حماس لبلادنا غير وارد حالياً وزير الخارجية الامريكي يطالب حماس بأغتنام الفرصة والموافقة علي الهدنة محافظ الدقهلية خلال رئاسته إجتماع المجلس التنفيذي ”مناهج التوعية والثقافة المالية غير المصرفية” في ندوة بكلية التربية للطفولة المبكرة بجامعة السادات حى جنوب الغردقة يطلق مبادرة ” إعرف معاملاتك ” من خلال رسالة نصية علي الماسنجر إدارة منوف التعليمية تقيم حفل ختام الأنشطة الطلابية عقب حصولها على مراكز متقدمة على مستوى الجمهورية

عربي ودولي

التضخم يصل لأعلى مستوياته فى منطقة اليورو.. والقادة يبحثون عن حلول

يناقش وزراء الاقتصاد والمالية في منطقة اليورو غدا الاثنين في لوكسمبورج كيفية مواجهة تضخم قياسي بنسبة 10٪، لاسيما الزيادة في فاتورة الكهرباء مع مخاوف من حدوث يتزايد الركود إذا ساءت مشاكل إمدادات الطاقة.

وأشارت صحيفة الموندو الإسبانية، إلى أن النقاش حول الوضع الاقتصادى أصبح نقطة ثابتة ومحورية على جدول أعمال الوزراء منذ بداية الحرب في أوكرانيا.

وتعتقد منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية أنه في عام 2023 سينمو الناتج المحلي الإجمالي لمنطقة اليورو بنسبة ضئيلة 0.3٪ وتحذر من أنه إذا كان هناك نقص في الغاز ، فإن العديد من الاقتصادات سيكون محكوم عليها بالركود ، وهي صورة مشابهة لتلك التي رسمها البنك المركزي الأوروبي (ECB). ) ، التي تتوقع نموًا بنسبة 0.9٪ العام المقبل ، لكنها ستنخفض بنفس الحجم إذا أغلقت روسيا صنبور الغاز تمامًا.

وتدرك مجموعة اليورو خطورة الظروف الحالية في الوقت الذى يعتبر الاقتصاد الأوروبى من أبرز التحديات التي تواجه المنطقة في الوقت الحالي ، مع تصاعد الأسعار دون وجود حلول قائمة خاصة في ظل أزمة الطاقة.

بعد النقاش حول الوضع الاقتصادي ، ستقوم مجموعة اليورو بالتحضير لاجتماعات الخريف لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي مع التركيز على الاضطرابات في سوق العملات ، حيث انخفضت قيمة اليورو بشكل حاد مقابل الدولار ، مما زاد الضغط التضخمي في منطقة اليورو ، واضطر بنك إنجلترا للتدخل لوقف انهيار الجنيه الناجم عن خطة التخفيض الضريبي للحكومة البريطانية الجديدة.