النهار
السبت 15 نوفمبر 2025 04:12 مـ 24 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الأكاديمية العربية وجامعة ستافروبول ينظمان ”أسبوع الروبوتات والتقنيات” في 4 مدن مصرية وكيل ”تعليم البحيرة”: تفعيل مادة البرمجة والذكاء الاصطناعي وتدريسها عبر منصة ”كيريو” اليابانية مستقبل التوقيع الإلكتروني… ”ايجيبت تراست” تقدم سلسلة ندوات تفاعلية في CAIRO ICT 2025 جامعة المنصورة تطلق القافلة التنموية الشاملة ”جسور الخير 23” إلى حلايب وشلاتين وأبورماد تعيين المستشارة أنيسة رابط مديرة للمكتب الصحفي للأمين العام للجامعة العربية وفد الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري يلتقي سفير مصر في الرباط إنهيار المنتجة «سارة خليفة» داخل القفص خلال محاكمتها برفقة 27 متهما فى قضية المخدرات الكبرى محمد رمضان يرسل دعواته بالشفاء لأحمد سعد: ربنا يقومك بالسلامه يا صاحبي القبض على تاجر أسلحة بيضاء روّج لبضاعته عبر الإنترنت الرئيس السيسي يوجه بتكثيف جهود استكشاف البترول والغاز وتقديم حوافز للمستثمرين 720 كيلو.. بدء محاكمة «سارة خليفة» و 27 متهما لجلبهم مواد مستخدمة فى تصنيع المخدرات بدء إنتاج الغاز من حقل غرب البرلس بالبحر المتوسط… دفعة جديدة لتعزيز الاكتفاء وتقليل فاتورة الاستيراد

منوعات

مصر تحتفل بمرور 200 عام على فك رموز حجر رشيد

نشر مركز معلومات مجلس الوزراء المصري فيديو جديد بعنوان "200 عام على فك رموز الكتابة المصرية القديمة"، استعدادا للاحتفال باليوم العالمي للسياحة والموافق 27 من الشهر الجاري.

يتزامن الاحتفال بيوم السياحة العالمي هذا العام مع احتفال مصر بمرور 200 عام على فك رموز الكتابة المصرية القديمة، بـ اكتشاف حجر رشيد.

ويعود تاريخ "حجر رشيد" إلى عام 196 ق.م، وهو جزء من لوح حجري أكبر، تم العثور عليه مكسورًا وغير مكتمل، من قِبل جنود في جيش نابليون بونابرت بالصدفة، بالقرب من مدينة رشيد في دلتا النيل.

وأعلن عالم الآثار الفرنسي "جان فرانسوا شامبليون" في السابع والعشرين من سبتمبر عام 1822، تمكنه من فك رموز الكتابة المصرية القديمة.

كما أوضح أن حجر رشيد يحمل نقشًا محفورًا بـ 3 كتابات مختلفة، وهي: "الهيروغليفية"، و"الديموطيقية"، و"اليونانية"، ليُعبر النص المحفور على الحجر عن مرسوم شكر من كهنة المعبد في "منف" للملك "بطليموس الخامس، لقيامه بوقف الأوقاف على المعابد وإعفاء الكهنة من بعض الالتزامات، لينتهي الغموض عن الحضارة المصرية، ويشق علم المصريات طريقه بقوة بين العلوم الأخرى.