النهار
الأربعاء 5 نوفمبر 2025 09:17 مـ 14 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
أكسا تعلن رعايتها للمتحف المصري الكبير في إطار التزامها العالمي بحماية التراث ودعم الإبداع والمعرفة خلال مشاركته في فعاليات الدورة السابعة لملتقى التعاون الإذاعي والتلفزيوني الصيني العربي.. نقابة المحامين تقرر رفع الحد الأقصى للمعاش إلى 4000 جنيه وفتح باب الترشح للانتخابات الفرعية مدفيديف: لا أحد يعلم ما قصده ترامب بـ”التجارب النووية” وربما هو نفسه لا يعلم المجلس القومي لحقوق الإنسان يرحب بقرار الإبقاء على تصنيفه «أ» من اللجنة الأممية “الصحفيين العرب” يطالب قوات الدعم السريع بالافراج عن الزملاء السودانيين المُعتقلين لديها فورًا أردوغان: وصلنا لمفترق طرق بعملية السلام مع حزب العمال الكردستاني نائب وزير الصحة: ملف السكان أولوية قصوى للدولة.. نهدف لمعدل إنجاب كلي 2.1 بحلول 2027 الهيئة الوطنية للانتخابات تعلن موعد نتائج انتخابات مجلس النواب 2025 تدهور الاوضاع الانسانية في الفاشر ونزوح 81 الف منها عبدالوهاب عبدالرازق: كوادر ”مستقبل وطن” أثبتت إخلاصها في خدمة الوطن الكرملين: الولايات المتحدة أبلغت روسيا بتجربتها الصاروخية

عربي ودولي

صحيفة سعودية: ترجمة خطبة عرفة لـ14 لغة لنشر رسالة الإسلام ومنهج الوسطية

مشروع ترجمة خطبة يوم عرفة لاستهداف 150 مليون مستفيد بـ 14 لغة، جاء ضمن الخطط المتكاملة لنشر رسالة الدين الإسلامي الحنيف ومنهج الوسطية والاعتدال، وإسهاما في تحقيق مستهدفات رؤية 2030 المتعلقة بالحرمين الشريفين. وفق صحيفة "اليوم" السعودية.

وكتبت الصحيفة - في افتتاحيتها اليوم الجمعة أن "المكان هو بلاد الحرمين الشريفين، والزمان هو خير يوم طلعت عليه الشمس، يوم عرفة، يوم الحج الأكبر، في هذا اليوم الفضيل، الذي يعتق فيه الله -عز وجل- عبادا من النار، فحري بعموم المسلمين وضيوف الرحمن من حجاج بيت الله الحرام، الذين جاءوا ملبين نداء ربهم على وجه التحديد، أن يبتهلوا بالدعاء والرجاء وأن يكونوا من هؤلاء الفائزين الناجين المعتوقين".

ورأت أن ما ترصده عدسات الإعلام وأعين العالم من مشاهد روحانية لتلك الوفود، التي جاءت من مختلف أصقاع الأرض راجية رحمة الرحمن الرحيم، وسط منظومة متكاملة من الخدمات، لا يمكن لعبارات أن تصفها ولا لسطور أن تستوعبها ولكن الأعين وبما تفيض به من دموع التأثر لعظم المشهد وروحانية الأجواء وشرف المكان والزمان حتى لمن لم يتيسر له الحج، ولكنه يبتهل بالدعاء راجيا الفوز والنجاة، هذه الدموع لعلها أبلغ ما يمكن أن يصف عظم الموقف وبركته.