الأربعاء 24 أبريل 2024 08:56 صـ 15 شوال 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
اللجنة التنفيذية لمبادرة ”التشخيص عن بعد” تتفقد 6 مستشفيات رئيس الإدارة المركزية للتمريض بالوزارة تشيد بأداء الادارة بالمديرية الشباب والرياضة بالدقهلية تطلق فعاليات دورة الإسعافات الأولية لأعضاء أندية التطوع قناة السويس تقرر استثناء اليخوت من رسوم خدمات الرباط والانوار الجديدة العثور على جثة شاب طافية داخل نهر النيل في قنا بريتني جرينر لاعبة السلة الأمريكية: كان لدي أفكار إنتحارية أثناء التواجد بالسجن الروسي عام 2022 على خطى لازمة أحمد العوضي ”أحلي ع الأحلي” ل محسن الشامى يقترب من 100000 مشاهدة أمين عام نقابة المهندسين السابق: سعر صرف الدولار سيشهد تراجعا مقابل الجنيه خلال الفترة المقبلة مصرع سائق دهسًا أسفل عجلات القطار في قنا محافظ الفيوم يعتمد حركة تنقلات لرؤساء المدن محافظ الغربية :ضبط طن وربع رنجة غير صالحة للاستخدام الآدمي وتحرير ٤٣ محضر صحي خلال الحملات التفتيشية محافظ أسيوط يلغي قرارات وكيل وزارة التعليم بتعين قيادات جديدة

عربي ودولي

مستشار الرئيس الأوكراني: أوروبا مازالت ترسل مليار يورو يوميًا إلى روسيا

استمرارًا للمطالب الأوكرانية بوقف الدول الأوروبية عن شراء الغاز والنفط بشكل دائم من روسيا ، ردًا على العملية العسكرية التي أطلقتها في أوكرانيا ، جددت كييف ، اليوم الاثنين ، الطلب ذاته.

واعتبر ميخائيل بودولاك ، مستشار رئيس أركان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي ، أنه على الرغم من اقتراب الصراع من شهره الرابع ، لا تزال أوروبا ترسل مليار يورو يوميًا إلى موسكو لشراء النفط والغاز.

ومنذ بدء العملية العسكرية الروسية على أراضي جارتها الغربية في فبراير الماضي ، بدأت العديد من دول الاتحاد الأوروبي في وضع خطط لتقليل اعتمادها على الوقود والغاز الروسي ، خاصة بعد أن فرضت موسكو الدفع بالروبل.

لكن المسؤولين الأوروبيين أوضحوا أن هذه الخطوة (الاستغناء عن الطاقة الروسية) قد تتطلب بضع سنوات، وأعلن الاتحاد الأوروبي رسميًا الجمعة الماضي (20 مايو) أن الدول الأعضاء ستتخلص من واردات الغاز الروسي بحلول عام 2027.

يشار إلى أنه منذ انطلاق العملية الروسية في أوكرانيا في الرابع والعشرين من فبراير الجاري ، فرضت الدول الأوروبية وأمريكا آلاف العقوبات المؤلمة على موسكو ، طالت قطاعات مختلفة ، وكذلك رجال الأعمال والأثرياء ، ومئات السياسيين، كما دفع مئات الشركات العالمية الأجنبية إلى مغادرة البلاد وإغلاق فروعها هناك.