النهار
السبت 13 ديسمبر 2025 01:17 مـ 22 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
رئيس مياه القناة : فض التشابكات مع الجهات الخارجيه والتعامل الفوري مع شكاوي الوارده خدمات مميكنة 100%.. مدبولي يتفقد مركز طحانوب التكنولوجي رئيس الوزراء يتفقد مكتبة مصر العامة بشبين القناطر.. ويؤكد الثقافة أساس بناء الإنسان صرح طبي على وشك الإفتتاح.. رئيس الوزراء في جولة داخل مستشفى شبين القناطر نقلة نوعية في الخدمات البيطرية.. رئيس الوزراء يتابع ”حياة كريمة” بنوى «عين شمس» تنفي صلتها بطيب يقدم نصائح مخالفة للقواعد الطبية...وتؤكد: سنتخذ الإجراءات القانونية رئيس الوزراء يتفقد مركز طب أسرة طحانوب لمتابعة مشروعات «حياة كريمة» رئيس الوزراء يتفقد مشروعات «حياة كريمة» بشبين القناطر: تطوير شامل وارتقاء بالخدمات مساعد تربى مضطرب نفـسـيًا وراء الواقــعة.. كشـف لغــز فتح مقبـرة فتـاة بالسنبلاوين بعد ساعات من دفنها بالتعاون مع”تيراديكس” ”ريتش بيك” و”العربية للأسمنت” تحصدان جوائز التميّز الرقمي باسل رحمي: نسعي لنشر ثقافة ريادة الأعمال بين الشباب والخريجين كوكتيل مخدرات يكتب النهاية.. المؤبد وغرامة نصف مليون جنية لعامل خردة بالعبور

عربي ودولي

سويسرا تعيد للمرة الأولى طفلتين من أبناء مسلحين كانتا في مخيم روج في سوريا

أعادت سويسرا للمرة الأولى طفلتين كانتا في مخيم لعائلات مقاتلي تنظيم داعش يخضع لسيطرة الأكراد في شمال شرق سوريا، وفق ما أعلنت وزارة الخارجية الاتحادية.

وأفادت شبكة الراديو والتلفزيون السويسرية أن الطفلتين وهما فتاتين تبلغان 9 و15 عامًا، أخذتهما والدتهما عام 2016 إلى مناطق تخضع لسيطرة تنظيم داعش في سوريا.

وقالت الوزارة لوكالة فرانس برس إنها "المرة الأولى التي تقوم فيها سويسرا بعملية إعادة من هذا النوع".

كانت الوزارة أعلنت في تغريدة مساء الاثنين أنها "أعادت طفلين قاصرين من مخيم روج في شمال شرق سوريا".

وانتقلت الطفلتان إلى العراق أولًا قبل السفر إلى سويسرا.

أوضحت الوزارة في بيان أن العملية أُجريت بالتعاون مع السلطات المكلفة إدارة المخيم حيث كانت الطفلتان.

وأشارت أيضًا إلى أن "عملية الإعادة هذه جرت مع موافقة الأمّ ومحاميتها وكذلك في إطار قرار المجلس الفدرالي الصادر في 8 مارس 2019 والذي يسمح بإعادة قاصرين بعد درس (الحالة) ولصالح الطفل".

لم تعطِ السلطات السويسرية أية معلومة إضافية عن إعادة الطفلين "لأسباب مرتبطة بحماية القصّر والحياة الخاصة".

في مارس 2019، قدرت السلطات السويسرية أن يكون في منطقة النزاع بين سوريا والعراق آنذاك نحو عشرين شخصًا (رجال ونساء وأطفال) من الجنسية السويسرية قد يكونوا "مسافرين ذا دافع إرهابي".